مبارك يعطي تعليمات بضرورة مواجهة النفوذ الإسرائيلي
تدرس مصر توجيه الدعوة لقادة دول حوض النيل لعقد لقاء قمة لم يتم تحديد موعد انعقادها حتى الآن، للبحث في الخلافات بين دول المنبع والمصب التي حالت دون توقيع الاتفاق الإطاري لتوزيع مياه النيل، وسط تهديد دول المنبع بالتوقيع عليها وإنشاء مفوضية لدول النهر بغياب مصر والسودان.
وذكرت مصادر إعلامية مصرية أن مناقشات تجرى حاليًا بمشاركة أكثر من جهة سيادية وعدد من المراكز البحثية واتحادات نقابية عمالية وهيئات إقليمية في إطار البحث عن الوسائل الملائمة لتطويق الأزمة بين دول حوض نهر النيل، وإزالة العقبات التي حالت دون توقيع الاتفاق الإطاري.
يأتي ذلك في ظل توجيه رئاسي لعدد من الوزارات بالتحرك على أكثر من مسار خلال المرحلة القادمة، وصياغة إستراتيجية كاملة تتعامل بها مصر مع الأزمة تتضمن توثيق التعاون السياسي والاقتصادي والثقافي بين مصر ودول حوض النيل، وعدم الاكتفاء بمشاريع تعاون فقط لاستغلالي مياه النهر، والبحث عن سبل لتفعيل التبادل التجاري بين مصر وهذه الدول، وإيجاد نوع من المصالح تستطيع به مصر درء تدخل قوى إقليمية في العلاقة بينها وبين دول الحوض واستعداء هذه الدول على مصر.
ويتضمن أيضًا البحث عن حلول توافقية للنقاط العالقة التي كانت سببًا في إفشال مؤتمر شرم الشيخ، وفي مقدمتها بنود الأمن المائي، والاعتراف بحقوق مصر التاريخية، وبند الإخطار المسبق، وجمعية القرار داخل مفوضية النيل.
وتضمنت التعليمات الرئاسية ضرورة التحرك لمواجهة تنامي النفوذ الإسرائيلي بين دول حوض النيل، وخاصة في دول إثيوبيا وأوغندا وكينيا، التي ترتبط إسرائيل بعلاقات قوية معها، مع توصيل رسائل لهذه الدول بأن مصر لن تقف مكتوفة الأيدي تجاه أي محاولات للمساس بأمنها المائي
تدرس مصر توجيه الدعوة لقادة دول حوض النيل لعقد لقاء قمة لم يتم تحديد موعد انعقادها حتى الآن، للبحث في الخلافات بين دول المنبع والمصب التي حالت دون توقيع الاتفاق الإطاري لتوزيع مياه النيل، وسط تهديد دول المنبع بالتوقيع عليها وإنشاء مفوضية لدول النهر بغياب مصر والسودان.
وذكرت مصادر إعلامية مصرية أن مناقشات تجرى حاليًا بمشاركة أكثر من جهة سيادية وعدد من المراكز البحثية واتحادات نقابية عمالية وهيئات إقليمية في إطار البحث عن الوسائل الملائمة لتطويق الأزمة بين دول حوض نهر النيل، وإزالة العقبات التي حالت دون توقيع الاتفاق الإطاري.
يأتي ذلك في ظل توجيه رئاسي لعدد من الوزارات بالتحرك على أكثر من مسار خلال المرحلة القادمة، وصياغة إستراتيجية كاملة تتعامل بها مصر مع الأزمة تتضمن توثيق التعاون السياسي والاقتصادي والثقافي بين مصر ودول حوض النيل، وعدم الاكتفاء بمشاريع تعاون فقط لاستغلالي مياه النهر، والبحث عن سبل لتفعيل التبادل التجاري بين مصر وهذه الدول، وإيجاد نوع من المصالح تستطيع به مصر درء تدخل قوى إقليمية في العلاقة بينها وبين دول الحوض واستعداء هذه الدول على مصر.
ويتضمن أيضًا البحث عن حلول توافقية للنقاط العالقة التي كانت سببًا في إفشال مؤتمر شرم الشيخ، وفي مقدمتها بنود الأمن المائي، والاعتراف بحقوق مصر التاريخية، وبند الإخطار المسبق، وجمعية القرار داخل مفوضية النيل.
وتضمنت التعليمات الرئاسية ضرورة التحرك لمواجهة تنامي النفوذ الإسرائيلي بين دول حوض النيل، وخاصة في دول إثيوبيا وأوغندا وكينيا، التي ترتبط إسرائيل بعلاقات قوية معها، مع توصيل رسائل لهذه الدول بأن مصر لن تقف مكتوفة الأيدي تجاه أي محاولات للمساس بأمنها المائي
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر