تغلب المنتخب العراقي الشقيق على المنتخب الوطني الفلسطيني بثلاثة أهداف
نظيفة، مساء اليوم، في المباراة الودية التي جرت على ملعب الشهيد فرنسو
حريري في أربيل شمال العراق أمام أربعين ألف متفرج.
وسيلاقي منتخبنا الوطني العراق مرة أخرى يوم الاثنين القادم على ملعب الشعب في بغداد.
يذكر أن هذه المباراة هي الأولى التي تقام في العراق منذ الغزو الأميركي للعراق العام 2003.
وجاءت
المباراة على مدار الشوطين لصالح المنتخب العراقي أداء ونتيجة، حيث لعب
المنتخب العراقي مهاجما منذ الدقائق الأولى من اللقاء معتمدا على نجومه
يونس محمود، وهوار ملا محمد، وعماد محمد، وكان أداء المنتخب الفلسطيني
باهتا وضعيفا حيث لم يشكل أي خطورة تذكر على الحارس العراقي محمد كاصد
الذي كان في نزهة.
وكان أفضل لاعبي المنتخب الفلسطيني مع أن شباكه
تلقت ثلاثة أهداف على مدار الشوطين، الحارس محمد شبير الذي حرم المنتخب
العراقي من تسجيل 'رزمة' كبيرة من الأهداف، ولعل ركلة الجزاء الذي نفذها
يونس محمود وصدها الحارس شبير تثبت جدارة الحارس.
كما تألق لاعب
المنتخب معن جمال الذي كان أنشط لاعبي المنتخب في المباراة، ومرة أخرى كان
دفاع المنتخب الفلسطيني الحلقة الأضعف في المباراة من حيث عدم التركيز
داخل منطقة الجزاء، والبطء في إخراج الكرة بسرعة من داخل منطقة الجزاء.
وجاءت
أهداف المنتخب العراقي على مدار الشوطين، وجاء الهدف الأول في الدقيقة 20
عن طريق هوار ملا محمد الذي استقبل الكرة من سلام شاكر وسدد الكرة على
يمين الحارس شبير، وانتهى الشوط الأول على هذا الهدف.
وفي الشوط
الثاني أضاف المنتخب العراقي هدفين آخرين، وجاء الهدف الثاني في الدقيقة
55 عن طريق يونس محمود الذي استثمر كرة عرضية وسدد الكرة برأسه قوية لا
تصد في المقص العلوي لحارس المنتخب شبير، وفي الدقيقة الأخيرة من زمن
المباراة سجل لؤي صلاح الهدف الثالث للمنتخب العراقي من تسديدة قوية من
خارج منطقة الجزاء استقرت على يمين الحارس شبير.
قاد اللقاء طاقم
تحكيم أردني مكون من: محمد أبو لوم حكما للساحة، ووليد أبو حشيش مساعد
أول، ويوسف إدريس مساعد ثاني، والحكم الرابع العراقي فلاح عبد.
نظيفة، مساء اليوم، في المباراة الودية التي جرت على ملعب الشهيد فرنسو
حريري في أربيل شمال العراق أمام أربعين ألف متفرج.
وسيلاقي منتخبنا الوطني العراق مرة أخرى يوم الاثنين القادم على ملعب الشعب في بغداد.
يذكر أن هذه المباراة هي الأولى التي تقام في العراق منذ الغزو الأميركي للعراق العام 2003.
وجاءت
المباراة على مدار الشوطين لصالح المنتخب العراقي أداء ونتيجة، حيث لعب
المنتخب العراقي مهاجما منذ الدقائق الأولى من اللقاء معتمدا على نجومه
يونس محمود، وهوار ملا محمد، وعماد محمد، وكان أداء المنتخب الفلسطيني
باهتا وضعيفا حيث لم يشكل أي خطورة تذكر على الحارس العراقي محمد كاصد
الذي كان في نزهة.
وكان أفضل لاعبي المنتخب الفلسطيني مع أن شباكه
تلقت ثلاثة أهداف على مدار الشوطين، الحارس محمد شبير الذي حرم المنتخب
العراقي من تسجيل 'رزمة' كبيرة من الأهداف، ولعل ركلة الجزاء الذي نفذها
يونس محمود وصدها الحارس شبير تثبت جدارة الحارس.
كما تألق لاعب
المنتخب معن جمال الذي كان أنشط لاعبي المنتخب في المباراة، ومرة أخرى كان
دفاع المنتخب الفلسطيني الحلقة الأضعف في المباراة من حيث عدم التركيز
داخل منطقة الجزاء، والبطء في إخراج الكرة بسرعة من داخل منطقة الجزاء.
وجاءت
أهداف المنتخب العراقي على مدار الشوطين، وجاء الهدف الأول في الدقيقة 20
عن طريق هوار ملا محمد الذي استقبل الكرة من سلام شاكر وسدد الكرة على
يمين الحارس شبير، وانتهى الشوط الأول على هذا الهدف.
وفي الشوط
الثاني أضاف المنتخب العراقي هدفين آخرين، وجاء الهدف الثاني في الدقيقة
55 عن طريق يونس محمود الذي استثمر كرة عرضية وسدد الكرة برأسه قوية لا
تصد في المقص العلوي لحارس المنتخب شبير، وفي الدقيقة الأخيرة من زمن
المباراة سجل لؤي صلاح الهدف الثالث للمنتخب العراقي من تسديدة قوية من
خارج منطقة الجزاء استقرت على يمين الحارس شبير.
قاد اللقاء طاقم
تحكيم أردني مكون من: محمد أبو لوم حكما للساحة، ووليد أبو حشيش مساعد
أول، ويوسف إدريس مساعد ثاني، والحكم الرابع العراقي فلاح عبد.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918