تعاني أسواق قطاع غزة في هذه الأيام حالة ركود غير مسبوقة، وذلك جراء تراجع الحركة الشرائية رغم امتلاء الأسواق بمختلف أنواع البضائع والسلع التي تم تهريبها مؤخرا عبر الأنفاق.
فقد بدا سوق رفح الأسبوعي "سوق السبت" – على سبيل المثال- على غير عادته في مثل هذا الوقت من كل عام لاسيما وأننا نقترب من عيد الأضحى المبارك، حيث أمه عدد قليل من الـمواطنين معظمهم غادر دون شراء أية سلعة.
ويشتكى الباعة والتجار الـمتواجدون في السوق من حالة الركود التي اجتاحت الأسواق، وما صاحبها من ضعف متزايد في الإقبال على الشراء، رغم حلول موسم الأعياد الذي امتاز بحركة تجارية نشطة على مدى السنوات الـماضية.
ووصف بعض التجار الـموسم الحالي بالأسوأ منذ عدة سنوات، مشيرين إلى أن كميات كبيرة من البضائع تتكدس في محالهم دون أن تجد من يشتريها.
وكان الـمواطنون من رواد السوق الـمذكورة يسيرون بين البسطات وفي أزقة السوق وهم يعاينون البضائع الـمعروضة دون الـمجازفة بالشراء، ومنهم الـمواطن عمر النحال الذي كان يقف أمام إحدى بسطات ملابس الأطفال يقلب قطعة بين يديه ويستفسر عن ثمنها من البائع، هامساً بأنه لن يستطيع شراء ملابس جديدة لأبنائه قبل تقاضي راتبه، متمنياً حدوث ذلك في أسرع وقت ممكن.
وأشار أحد الذين يتجولون بالسوق -ويعمل موظفاً في السلطة الفلسطينية- إلى أنه جاء للسوق لـمشاهدة ما فيها من بضائع والاستفسار عن الأسعار، مؤكداً أنه عند تسلـم الراتب سيسارع إلى السوق لشراء ما وعد به أطفاله من ملابس وهدايا العيد.
فقد بدا سوق رفح الأسبوعي "سوق السبت" – على سبيل المثال- على غير عادته في مثل هذا الوقت من كل عام لاسيما وأننا نقترب من عيد الأضحى المبارك، حيث أمه عدد قليل من الـمواطنين معظمهم غادر دون شراء أية سلعة.
ويشتكى الباعة والتجار الـمتواجدون في السوق من حالة الركود التي اجتاحت الأسواق، وما صاحبها من ضعف متزايد في الإقبال على الشراء، رغم حلول موسم الأعياد الذي امتاز بحركة تجارية نشطة على مدى السنوات الـماضية.
ووصف بعض التجار الـموسم الحالي بالأسوأ منذ عدة سنوات، مشيرين إلى أن كميات كبيرة من البضائع تتكدس في محالهم دون أن تجد من يشتريها.
وكان الـمواطنون من رواد السوق الـمذكورة يسيرون بين البسطات وفي أزقة السوق وهم يعاينون البضائع الـمعروضة دون الـمجازفة بالشراء، ومنهم الـمواطن عمر النحال الذي كان يقف أمام إحدى بسطات ملابس الأطفال يقلب قطعة بين يديه ويستفسر عن ثمنها من البائع، هامساً بأنه لن يستطيع شراء ملابس جديدة لأبنائه قبل تقاضي راتبه، متمنياً حدوث ذلك في أسرع وقت ممكن.
وأشار أحد الذين يتجولون بالسوق -ويعمل موظفاً في السلطة الفلسطينية- إلى أنه جاء للسوق لـمشاهدة ما فيها من بضائع والاستفسار عن الأسعار، مؤكداً أنه عند تسلـم الراتب سيسارع إلى السوق لشراء ما وعد به أطفاله من ملابس وهدايا العيد.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر