ذكرت رئيسة الندوة الإقليمية لجامعات الوسط، وتضم 11 جامعة جزائرية، رفيقة قصري امس الاثنين أن 1689 طالبا كانوا يدرسون بمصر أودعوا ملفات إدماجهم في الجامعات الجزائرية بعد رفضهم العودة بسبب الأزمة بين البلدين وتعرض بعضهم لاعتداءات بالقاهرة وغيرها.
وقالت قصري في مؤتمر صحافي إن 241 طالبا أدمجوا في دراسات ما بعد التدرج في 11 جامعة وذلك 'ضمن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لصالح الطلبة الجزائريين الذين كانوا يزاولون دراساتهم العليا بالجامعات المصرية'.
وأوضحت قصري التي تشغل أيضا منصب عميدة جامعة بومرداس، إحدى كبرى الجامعات الجزائرية المتخصصة في البتروكيماويات، أن العدد الإجمالي للملفات المودعة بهذه الجامعات بلغ 487 من أصل 1689 ملفا أودع على المستوى الوطني.
وذكرت أن نحو 160 ملفا لم تقبل لأسباب قانونية بينها نقص الوثائق الإثباتية كالبطاقة القنصلية ووثيقة الإقامة بمصر وعدم تقديم أصحابها الوثائق التربوية الضرورية كشهادة البكالوريا وكشف النقاط و شهادة التسجيل.
وأكدت أن 17 طالبا آخرا كانوا يدرسون بمصر من خلال منحة دراسية قدمتها الحكومة الجزائرية ضمن التعاون مع مصر، عادوا إلى الجزائر وتم التكفل بهم بحسب رغباتهم سواء من خلال إعادة تسجيلهم في جامعات عربية أخرى أو استكمال دراساتهم في الجزائر.
وكشفت عن عودة 97 أستاذا وباحثا جزائريا من مصر بعد الأحداث الأخيرة، مشيرة إلى أنهم كانوا بصدد إتمام مذكراتهم وأبحاثهم العليا ضمن البرنامج الوطني الاستثنائي لوزارة التعليم العالي الجزائرية والذي يتكفل بمنحهم المالية الدراسية لمدة تتراوح ما بين 12 و18 شهرا.
وقالت قصري إن الحكومة فتحت المجال لهؤلاء أيضا باختيار بلد آخر أو الرجوع إلى العودة لممارسة التدريس في الجامعات.
وقالت قصري في مؤتمر صحافي إن 241 طالبا أدمجوا في دراسات ما بعد التدرج في 11 جامعة وذلك 'ضمن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لصالح الطلبة الجزائريين الذين كانوا يزاولون دراساتهم العليا بالجامعات المصرية'.
وأوضحت قصري التي تشغل أيضا منصب عميدة جامعة بومرداس، إحدى كبرى الجامعات الجزائرية المتخصصة في البتروكيماويات، أن العدد الإجمالي للملفات المودعة بهذه الجامعات بلغ 487 من أصل 1689 ملفا أودع على المستوى الوطني.
وذكرت أن نحو 160 ملفا لم تقبل لأسباب قانونية بينها نقص الوثائق الإثباتية كالبطاقة القنصلية ووثيقة الإقامة بمصر وعدم تقديم أصحابها الوثائق التربوية الضرورية كشهادة البكالوريا وكشف النقاط و شهادة التسجيل.
وأكدت أن 17 طالبا آخرا كانوا يدرسون بمصر من خلال منحة دراسية قدمتها الحكومة الجزائرية ضمن التعاون مع مصر، عادوا إلى الجزائر وتم التكفل بهم بحسب رغباتهم سواء من خلال إعادة تسجيلهم في جامعات عربية أخرى أو استكمال دراساتهم في الجزائر.
وكشفت عن عودة 97 أستاذا وباحثا جزائريا من مصر بعد الأحداث الأخيرة، مشيرة إلى أنهم كانوا بصدد إتمام مذكراتهم وأبحاثهم العليا ضمن البرنامج الوطني الاستثنائي لوزارة التعليم العالي الجزائرية والذي يتكفل بمنحهم المالية الدراسية لمدة تتراوح ما بين 12 و18 شهرا.
وقالت قصري إن الحكومة فتحت المجال لهؤلاء أيضا باختيار بلد آخر أو الرجوع إلى العودة لممارسة التدريس في الجامعات.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر