ذكر قدورة فارس اليوم بان الحركة الأسيرة قررت أن يكون يوم السابع عشر من نيسان القادم، يوم الأسير الفلسطيني، هو يوم إضراب عام عن الطعام في كافة السجون الإسرائيلية، وذلك احتجاجا على كافة الممارسات التعسفية من قبل إدارة مصلحة السجون بحقهم.
وبين قدورة أن الحركة الأسيرة في بيانها الذي وصل لنادي الأسير، أنها ستعبر عن احتجاجها بذكرى يوم الأسير بإضراب عام عن الطعام شامل في كافة السجون الإسرائيلية .
وأشاد فارس بايجابية هذا الخطوة والتي تعد الأولى من نوعها على مستوى الحركة الأسيرة منذ فترة طويلة، وان هذا الإضراب العام سيشكل عودة وبادرة لإعادة الروح الجماعية ووحدة الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال من أجل العودة لاستخدام آليات العمل الوحدوي السابق التي أدت إلى تحقيق انجازات للحركة فيما مضى، هذا في ظل الغياب الواضح، حيث انه يعد مقدمة لتماسك الحركة الأسيرة وخصوصا بأنه سيشمل كافة المعتقلات ومراكز التوقيف والتحقيق الإسرائيلية.
واشار الى ان سلسلة التضييقات على الحركة الأسيرة مستمرة من قبل مصلحة السجون التي لا تعبأ بأية اتفاقيات، تخص الأسرى، ولا زالت تتعامل معهم كرهائن فالتجاوزات تسجل بشكل يومي، منها الاعتداء على الأسرى بالسب وإلاهانات، والتفتيشات العارية الاستفزازية، وحرمانهم من العلاج، وعدم السماح لهم بالالتحاق بالجامعات، والحرمان من الزيارات، وعزل القيادات منهم، بحيث أصبح الأسرى معزولين عن العالم الخارجي، ووسيلة اتصالهم الوحيدة إما عن طريق المحامين، أو الصليب الأحمر، أو بعض أهالي الأسرى ممن تسمح إسرائيل لهم بزيارة أبنائهم.
وشدد قدورة على أهمية هذه الخطوة، موجها نداءه إلى كافة المؤسسات الفاعلة في الدفاع عن الأسرى إلى دعم جهود الحركة الأسيرة والعمل على فضح كافة الانتهاكات التي تعد خرقا واضحا لاتفاقيات جنيف الرابعة والخامسة، وكافة المعاهدات الدولية التي تخص التعامل مع الأسرى.
وبين قدورة أن الحركة الأسيرة في بيانها الذي وصل لنادي الأسير، أنها ستعبر عن احتجاجها بذكرى يوم الأسير بإضراب عام عن الطعام شامل في كافة السجون الإسرائيلية .
وأشاد فارس بايجابية هذا الخطوة والتي تعد الأولى من نوعها على مستوى الحركة الأسيرة منذ فترة طويلة، وان هذا الإضراب العام سيشكل عودة وبادرة لإعادة الروح الجماعية ووحدة الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال من أجل العودة لاستخدام آليات العمل الوحدوي السابق التي أدت إلى تحقيق انجازات للحركة فيما مضى، هذا في ظل الغياب الواضح، حيث انه يعد مقدمة لتماسك الحركة الأسيرة وخصوصا بأنه سيشمل كافة المعتقلات ومراكز التوقيف والتحقيق الإسرائيلية.
واشار الى ان سلسلة التضييقات على الحركة الأسيرة مستمرة من قبل مصلحة السجون التي لا تعبأ بأية اتفاقيات، تخص الأسرى، ولا زالت تتعامل معهم كرهائن فالتجاوزات تسجل بشكل يومي، منها الاعتداء على الأسرى بالسب وإلاهانات، والتفتيشات العارية الاستفزازية، وحرمانهم من العلاج، وعدم السماح لهم بالالتحاق بالجامعات، والحرمان من الزيارات، وعزل القيادات منهم، بحيث أصبح الأسرى معزولين عن العالم الخارجي، ووسيلة اتصالهم الوحيدة إما عن طريق المحامين، أو الصليب الأحمر، أو بعض أهالي الأسرى ممن تسمح إسرائيل لهم بزيارة أبنائهم.
وشدد قدورة على أهمية هذه الخطوة، موجها نداءه إلى كافة المؤسسات الفاعلة في الدفاع عن الأسرى إلى دعم جهود الحركة الأسيرة والعمل على فضح كافة الانتهاكات التي تعد خرقا واضحا لاتفاقيات جنيف الرابعة والخامسة، وكافة المعاهدات الدولية التي تخص التعامل مع الأسرى.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918