تأهل عجمان والجزيرة الى المباراة النهائية لكأس رابطة الاندية الاماراتية لكرة القدم بعد تعادل الاول مع العين حامل اللقب 3-3 وفوز الثاني على الوحدة 3-صفر في الدور نصف النهائي.
ويلتقي عجمان والجزيرة في النهائي في الرابع من نيسان/ابريل المقبل.
في المباراة الاولى، فجر عجمان مفاجأة من العيار الثقيل بعد تعادله على مضيفه العين بطل الموسم الماضي 3-3، ليتأهل الى النهائي مستفيدا من تعادله ذهابا على ارضه 1-1.
وبات عجمان عقدة حقيقية للعين اذ كان اخرجه ايضا من الدور الستة عشر لمسابقة الكأس بالفوز عليه بركلات الترجيح 4-3.
يدين عجمان بفوزه الى مهاجمه التوغولي محمد عبد القادر الذي سجل 'هاتريك' واضعا فريقه في النهائي رغم انه يعاني في الدوري المحلي حيث اصبح قريبا من الهبوط الى الدرجة الاولى باحتلاله المركز الاخير برصيد 5 نقاط.
افتتح عبد القادر التسجيل بعدما تلقى كرة طويلة من العاجي بوريس كابي اخطأ دفاع العين في ابعادها لتصل الى المهاجم التوغولي الذي ارسلها خادعة فوق الحارس يوسف عبد الرحمن المتقدم (22).
وعادل العين النتيجة عندما تلقى الارجنيتني خوسيه ساند تمريرة عرضية من الكوري الجنوبي لي هو فوضع الكرة برأسه في مرمى جمال عبدالله (41)، ومن ثم تقدم اصحاب الارض عبر تسديدة من اسماعيل احمد مستفيدا من تمريرة ساند (54).
وادرك عجمان التعادل حين اخطأ لاعب العين البرازيلي مارسيو ايمرسون في ابعاد الكرة لتصل الى محمد عبد القادر فاكملها برأسه في مرمى عبد الرحمن (60).
لكن ساند وضع العين مجددا في المقدمة اثر ركلة حرة رفعها سيف محمد وارتقى لها اللاعب الارجنتيني برأسه وتابعها في مرمى عجمان (67).
وفي حين كان لاعبو العين يحتفلون بقرب وصولهم الى المباراة النهائية للمرة الثانية على التوالي، فاجأهم عبد القادر نجم المباراة بتسجيل هدف التعادل في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدل ضائع.
وشهدت الدقائق المتبقية طرد لاعب العين التشيلي خورخي فالديفيا لنيله الانذار الثاني.
وفي الماراة الثانية، حقق الجزيرة فوزا كبيرا على مضيفه الوحدة بثلاثة اهداف نظيفة سجلها العاجي نانتشو طوني (6 و56) وهلال سعيد (73).
وكان الفريقان تعادلا ذهابا 1-1.
شهدت المباراة طرد 4 لاعبين وهم البرازيلي مارسيو روزاريو (34) من الجزيرة، وحيدر الو علي (30) وطلال عبدالله (89) ومحمود خميس (90) من الوحدة.
ويتنافس الفريقان بقوة على صدارة الدوري الاماراتي حيث يحتل الوحدة المركز الاول برصيد 43 نقطة بفارق ثلاث نقاط امام الجزيرة.
ويلتقي عجمان والجزيرة في النهائي في الرابع من نيسان/ابريل المقبل.
في المباراة الاولى، فجر عجمان مفاجأة من العيار الثقيل بعد تعادله على مضيفه العين بطل الموسم الماضي 3-3، ليتأهل الى النهائي مستفيدا من تعادله ذهابا على ارضه 1-1.
وبات عجمان عقدة حقيقية للعين اذ كان اخرجه ايضا من الدور الستة عشر لمسابقة الكأس بالفوز عليه بركلات الترجيح 4-3.
يدين عجمان بفوزه الى مهاجمه التوغولي محمد عبد القادر الذي سجل 'هاتريك' واضعا فريقه في النهائي رغم انه يعاني في الدوري المحلي حيث اصبح قريبا من الهبوط الى الدرجة الاولى باحتلاله المركز الاخير برصيد 5 نقاط.
افتتح عبد القادر التسجيل بعدما تلقى كرة طويلة من العاجي بوريس كابي اخطأ دفاع العين في ابعادها لتصل الى المهاجم التوغولي الذي ارسلها خادعة فوق الحارس يوسف عبد الرحمن المتقدم (22).
وعادل العين النتيجة عندما تلقى الارجنيتني خوسيه ساند تمريرة عرضية من الكوري الجنوبي لي هو فوضع الكرة برأسه في مرمى جمال عبدالله (41)، ومن ثم تقدم اصحاب الارض عبر تسديدة من اسماعيل احمد مستفيدا من تمريرة ساند (54).
وادرك عجمان التعادل حين اخطأ لاعب العين البرازيلي مارسيو ايمرسون في ابعاد الكرة لتصل الى محمد عبد القادر فاكملها برأسه في مرمى عبد الرحمن (60).
لكن ساند وضع العين مجددا في المقدمة اثر ركلة حرة رفعها سيف محمد وارتقى لها اللاعب الارجنتيني برأسه وتابعها في مرمى عجمان (67).
وفي حين كان لاعبو العين يحتفلون بقرب وصولهم الى المباراة النهائية للمرة الثانية على التوالي، فاجأهم عبد القادر نجم المباراة بتسجيل هدف التعادل في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدل ضائع.
وشهدت الدقائق المتبقية طرد لاعب العين التشيلي خورخي فالديفيا لنيله الانذار الثاني.
وفي الماراة الثانية، حقق الجزيرة فوزا كبيرا على مضيفه الوحدة بثلاثة اهداف نظيفة سجلها العاجي نانتشو طوني (6 و56) وهلال سعيد (73).
وكان الفريقان تعادلا ذهابا 1-1.
شهدت المباراة طرد 4 لاعبين وهم البرازيلي مارسيو روزاريو (34) من الجزيرة، وحيدر الو علي (30) وطلال عبدالله (89) ومحمود خميس (90) من الوحدة.
ويتنافس الفريقان بقوة على صدارة الدوري الاماراتي حيث يحتل الوحدة المركز الاول برصيد 43 نقطة بفارق ثلاث نقاط امام الجزيرة.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918