قبل أن يلفظ عبد الرحمن أنفاسه الأخيرة, غط إصبعه في دمه, وكتب على الجدار:
نحن معك يا شعب العراق!
* * *
(2)
فتح عبد المعين التلفزيون, فرأى مسيرة شعبية في بغداد والمذيع يقول: أين أنتم أيها الزعماء العرب, الضمير العربي يناديكم, العروبة تستصرخ رجولتكم وإباءكم...
أحس عبد المعين بغصة تأخذ بروحه, فقال:
_ لا تتعب نفسك يا أخي, ناديناهم قبلك أن يساعدونا, أن يمدونا بالسلاح.. ولكنهم أقاموا العلاقات مع الصهاينة, ولم يلتفتوا إلينا!!
* * *
(3)
استمع عبد الله إلى نشيد" والله زمان يا سلاحي.."، من المذياع, فدمعت عيناه، وتكوم فوق الكنبة، تقتله الذكريات.. وتابع المذياع أناشيده.. " بغداد يا قلعة الصمود.."، فانهمرت دموعه وصرخ: لا، لا لهتلر العصر.. وخرج إلى الحارة، وهو يصرخ لا, لا لهتلر العصر.. نحن معاك يا بغداد..
مشى معه اثنان يرددان ما يقوله.. انضم ثالث.. خامس.. عشرة.. عشرون.. ستون.. مئة..
صاروا تظاهرة كبيرة.. حملوا الحجارة.. توجهوا نحو السفارة الأمريكية..
* * *
(4)
سمع عجوز فلسطيني قول أحد الصهاينة: "شارون بالنسبة لإسرائيل مثل تشرشل بالنسبة لبريطانيا خلال حربها ضد النازية".. "حرب إسرائيل على الفلسطينيين مثل حرب أمريكا على الإرهاب"!!
فأخذ يضحك بكل جوارحه, وهو الذي لم يضحك منذ عقود طويلة!!
* * *
(5)
أخبر بوش شارون عن مرآة عجيبة عنده كلما نظر إلى نفسه فيها, رأى هتلر!!
ضحك شارون وقال: مرآة عادية جداً, كل المرايا عندنا مثلها!!
* * *
(6)
رد عزيز متهكماً:
_ أنا من طبريا, ولاجئ في بلاد الغربة، أنتظر يوم العودة, فكيف أعترف بشرعية سرقة بيتي وأرضي!!
* * *
(7)
قال المسؤول: شيخ سعودي حرم الدعاء على اليهود!!
انتفض مسؤول آخر, وقال: وكيف سنحارب إسرائيل!!
* * *
(
لما يئس صاحبي من حال العرب والمسلمين والمسيحيين، أراد أن يشد رحاله. إلا أن زوجته استوقفته وبكت, وحالت طفلته الصغيرة بينه وبين دربه إلى بلاد الله الواسعة..
قالت الزوجة: أتترك الأرض لهم..!؟
شرد طويلاً, وحل رحاله!
* * *
(9)
لما سئل أبو عصام: لم الصهاينة انتخبوا شارون الهتلري!؟
أجاب: لأن في أعماق كل واحد منهم هتلر، وشارون هو المعادل لروحهم النازية والإرهابية والاستعمارية!!
* * *
(10)
سأل المعلم تلاميذه:
_ ما الفرق بين النازية والصهاينة؟
استحضر أمجد صورة بيتهم المهدوم, وموت أبيه، واعتقال أخيه.. فصاح:
_ لا فرق يا أستاذ! الصهاينة نازيون.. نازيون..
اقترب المعلم من أمجد ونظر إليه بحنان, وقال:
_ النازيون أطفال أمام الصهاينة، فهتلر رغم جرائمه لم يقتلع شعباً من أرضه ليسكن مكانهم!!
* * *
(11)
أطل شمعون برأسه من زاوية الحارة, وسدد بندقيته نحو طفل..
انحنى الطفل إلى الأرض, والتقط حجراً، ورفع يده ليقذف به بكل ما استطاع من قوة نحو الجندي الصهيوني, إلا أنه لم ير أحداً!
* * *
(12)
انفجرت قنبلة الدخان السام على بعد أمتار من مهند وبدأ الدخان ينتشر..
ركض مهند والتقطها بيده, ورماها نحو الجنود المتسترين وراء آلية, فابتلع الدخان الآلية كلها..
* * *
(13)
حامت الطائرة فوق المخيم, تراكض الناس..
تعالت الأصوات: ستقصف مقر الشرطة.. لا ستقصف مقر حركة، جبهة، منظمة..
وأطلقت الطائرة صواريخها.. فتطايرت أشلاء أطفال الروضة!!
* * *
(14)
قال موشيه وعيناه تقدحان شرراً, للطفل الذي يسيل الدم من أنفه وفمه:
_ لم رجمتني بالحجر يابن..
قال الطفل بثقة:
_ لأنني لا أمتلك قنبلة!!
* * *
(15)
قال المعلم:
_ احذفوا من كتبكم وذاكرتكم, كل ما يخدع المغفلين: اللاسامية، الأمم المتحدة..
قاطعه الطفل وديع:
_ والأنظمة العربية والإسلامية والغربية، الذين يروننا ولا يفعلون شيئاً!!
* * *
(16)
تعلم مصطفى الكتابة، فكتب على جدار بيت يحتله صهيوني:
كل صهيوني في فلسطين مستعمر!
وكتب: بوش غبي ومهرج وكذاب ولص..
* * *
(17)
صرخ قائد الدورية الصهيونية في وجه أسعد:
_ اذهب وإلا سأطلق النار!!
نظر أسعد إليه باستخفاف وقال:
_ أنتم الذين يجب أن تذهبوا, هذه أرضنا..
تبارى الجنود فيمن يفرغ خزان رصاصه في رأس الصبي، قبل الآخرين!!
* * *
(18)
سأل حاييم قائده:
_ كيف وضعوا العلم في رأس عمود الكهرباء ذي التوتر العالي!!
لم يكن استغراب القائد بأقل من جنديه، ولكنه رمى رميته:
_ لكيلا نستطيع إنزاله!!
ثم فكر، وبعد دقائق، قال بخبث:
_ اقصفوا مولدات الكهرباء!!
* * *
(19)
حزم بارليف أمتعته ولعن الساعة التي ترك فيها مدينته بوخارست، ليأتي إلى مدينة القدس..
ولما سئل عن السبب, أجاب دون تردد:
_ أجئت لأموت، ومن أجل ماذا، لا يربطني بها أي شيء!؟
* * *
(20)
أخرجت قوات الاستعمار الصهيوني أم سلطان وأولادها من بيتهم بالعنف, ونسفوه!
ومضوا وهم يضكحون بهستيريا سادية!!
بكت أم سلطان، وهي تنقب بين الركام حتى وجدت خريطة فلسطين وصورة ابنها الشهيد, فحملتهما برفق, ولملمت أطفالها.. ومضت إلى مأواها الجديد بين عيون العشرات الذين احتشدوا لاستضافتها..
* * *
(21)
تابع محسن كلامه: لما رأوا خريطة فلسطين وقد غطاها علم فلسطين، جن جنونهم، اختطفوها مني ورموني أرضاً، وأخذوا يحطمونها ويطلقون عليها الرصاص بشكل هستيري..
قال فاروق:
_ أشد ما يغيظ المستعمر الصهيوني رؤية خريطة فلسطين وقد غطاها علم فلسطين!
تابع المعلم:
_ ليكن هذا شعار كل فلسطيني، وكل حركة، وكل تنظيم.. ليكن شعار الانتفاضة، الثورة..
ثم أكمل:
_ أينما التفت الصهيوني, يجب أن يرى هذه الحقيقة أمامه.. وأن يرى العالم كله هذه الحقيقة.. لنملأ العالم كله بالخريطة الملونة بعلمنا..
* * *
(22)
احتد النقاش فقال صلاح:
_ مشكلتنا أن الحكام العرب لا يدركون أخطار الصهيونية!!
ضحك مازن وقال:
_ إن الحكام العرب _ يا عزيزي _ خدم لأمريكا والصهاينة، يحمون مصالحهما.. مقابل البقاء على الكراسي!!
* * *
(23)
قال ناحوم:
_ الأجيال القادمة ستنسى فلسطين, القضية قضية زمن!
قال المذيع الصهيوني في نشرة الأخبار:
_ .. وقد ألقت الشرطة الإسرائيلية القبض على الصبي الفلسطيني الذي قتل الضابط الإسرائيلي بالسكين..
* * *
(24)
قرأ خالد تاريخ فلسطين والعرب والعالم.. وقرأ تاريخ الثورات ضد الظلم والقهر والاستعمار.. وقرأ القوانين والحقوق والشرائع.. ثم قرأ الكتب العسكرية.. وغاص في قراءة جياب وجيفارا.. ثم قرأ بعمق العمليات الفدائية والاستشهادية.. ولما استوعب حقيقة الصراع في الوجود, قرر أن يكون قنبلة بشرية!
* * *
(25)
لما قتل الصهاينة زوجته وابنتهما الرضيعة. اتخذ قراره, وقال للقائد:
_ دوري الآن, وربط الحزام الناسف حول خاصرته!
* *
نحن معك يا شعب العراق!
* * *
(2)
فتح عبد المعين التلفزيون, فرأى مسيرة شعبية في بغداد والمذيع يقول: أين أنتم أيها الزعماء العرب, الضمير العربي يناديكم, العروبة تستصرخ رجولتكم وإباءكم...
أحس عبد المعين بغصة تأخذ بروحه, فقال:
_ لا تتعب نفسك يا أخي, ناديناهم قبلك أن يساعدونا, أن يمدونا بالسلاح.. ولكنهم أقاموا العلاقات مع الصهاينة, ولم يلتفتوا إلينا!!
* * *
(3)
استمع عبد الله إلى نشيد" والله زمان يا سلاحي.."، من المذياع, فدمعت عيناه، وتكوم فوق الكنبة، تقتله الذكريات.. وتابع المذياع أناشيده.. " بغداد يا قلعة الصمود.."، فانهمرت دموعه وصرخ: لا، لا لهتلر العصر.. وخرج إلى الحارة، وهو يصرخ لا, لا لهتلر العصر.. نحن معاك يا بغداد..
مشى معه اثنان يرددان ما يقوله.. انضم ثالث.. خامس.. عشرة.. عشرون.. ستون.. مئة..
صاروا تظاهرة كبيرة.. حملوا الحجارة.. توجهوا نحو السفارة الأمريكية..
* * *
(4)
سمع عجوز فلسطيني قول أحد الصهاينة: "شارون بالنسبة لإسرائيل مثل تشرشل بالنسبة لبريطانيا خلال حربها ضد النازية".. "حرب إسرائيل على الفلسطينيين مثل حرب أمريكا على الإرهاب"!!
فأخذ يضحك بكل جوارحه, وهو الذي لم يضحك منذ عقود طويلة!!
* * *
(5)
أخبر بوش شارون عن مرآة عجيبة عنده كلما نظر إلى نفسه فيها, رأى هتلر!!
ضحك شارون وقال: مرآة عادية جداً, كل المرايا عندنا مثلها!!
* * *
(6)
رد عزيز متهكماً:
_ أنا من طبريا, ولاجئ في بلاد الغربة، أنتظر يوم العودة, فكيف أعترف بشرعية سرقة بيتي وأرضي!!
* * *
(7)
قال المسؤول: شيخ سعودي حرم الدعاء على اليهود!!
انتفض مسؤول آخر, وقال: وكيف سنحارب إسرائيل!!
* * *
(
لما يئس صاحبي من حال العرب والمسلمين والمسيحيين، أراد أن يشد رحاله. إلا أن زوجته استوقفته وبكت, وحالت طفلته الصغيرة بينه وبين دربه إلى بلاد الله الواسعة..
قالت الزوجة: أتترك الأرض لهم..!؟
شرد طويلاً, وحل رحاله!
* * *
(9)
لما سئل أبو عصام: لم الصهاينة انتخبوا شارون الهتلري!؟
أجاب: لأن في أعماق كل واحد منهم هتلر، وشارون هو المعادل لروحهم النازية والإرهابية والاستعمارية!!
* * *
(10)
سأل المعلم تلاميذه:
_ ما الفرق بين النازية والصهاينة؟
استحضر أمجد صورة بيتهم المهدوم, وموت أبيه، واعتقال أخيه.. فصاح:
_ لا فرق يا أستاذ! الصهاينة نازيون.. نازيون..
اقترب المعلم من أمجد ونظر إليه بحنان, وقال:
_ النازيون أطفال أمام الصهاينة، فهتلر رغم جرائمه لم يقتلع شعباً من أرضه ليسكن مكانهم!!
* * *
(11)
أطل شمعون برأسه من زاوية الحارة, وسدد بندقيته نحو طفل..
انحنى الطفل إلى الأرض, والتقط حجراً، ورفع يده ليقذف به بكل ما استطاع من قوة نحو الجندي الصهيوني, إلا أنه لم ير أحداً!
* * *
(12)
انفجرت قنبلة الدخان السام على بعد أمتار من مهند وبدأ الدخان ينتشر..
ركض مهند والتقطها بيده, ورماها نحو الجنود المتسترين وراء آلية, فابتلع الدخان الآلية كلها..
* * *
(13)
حامت الطائرة فوق المخيم, تراكض الناس..
تعالت الأصوات: ستقصف مقر الشرطة.. لا ستقصف مقر حركة، جبهة، منظمة..
وأطلقت الطائرة صواريخها.. فتطايرت أشلاء أطفال الروضة!!
* * *
(14)
قال موشيه وعيناه تقدحان شرراً, للطفل الذي يسيل الدم من أنفه وفمه:
_ لم رجمتني بالحجر يابن..
قال الطفل بثقة:
_ لأنني لا أمتلك قنبلة!!
* * *
(15)
قال المعلم:
_ احذفوا من كتبكم وذاكرتكم, كل ما يخدع المغفلين: اللاسامية، الأمم المتحدة..
قاطعه الطفل وديع:
_ والأنظمة العربية والإسلامية والغربية، الذين يروننا ولا يفعلون شيئاً!!
* * *
(16)
تعلم مصطفى الكتابة، فكتب على جدار بيت يحتله صهيوني:
كل صهيوني في فلسطين مستعمر!
وكتب: بوش غبي ومهرج وكذاب ولص..
* * *
(17)
صرخ قائد الدورية الصهيونية في وجه أسعد:
_ اذهب وإلا سأطلق النار!!
نظر أسعد إليه باستخفاف وقال:
_ أنتم الذين يجب أن تذهبوا, هذه أرضنا..
تبارى الجنود فيمن يفرغ خزان رصاصه في رأس الصبي، قبل الآخرين!!
* * *
(18)
سأل حاييم قائده:
_ كيف وضعوا العلم في رأس عمود الكهرباء ذي التوتر العالي!!
لم يكن استغراب القائد بأقل من جنديه، ولكنه رمى رميته:
_ لكيلا نستطيع إنزاله!!
ثم فكر، وبعد دقائق، قال بخبث:
_ اقصفوا مولدات الكهرباء!!
* * *
(19)
حزم بارليف أمتعته ولعن الساعة التي ترك فيها مدينته بوخارست، ليأتي إلى مدينة القدس..
ولما سئل عن السبب, أجاب دون تردد:
_ أجئت لأموت، ومن أجل ماذا، لا يربطني بها أي شيء!؟
* * *
(20)
أخرجت قوات الاستعمار الصهيوني أم سلطان وأولادها من بيتهم بالعنف, ونسفوه!
ومضوا وهم يضكحون بهستيريا سادية!!
بكت أم سلطان، وهي تنقب بين الركام حتى وجدت خريطة فلسطين وصورة ابنها الشهيد, فحملتهما برفق, ولملمت أطفالها.. ومضت إلى مأواها الجديد بين عيون العشرات الذين احتشدوا لاستضافتها..
* * *
(21)
تابع محسن كلامه: لما رأوا خريطة فلسطين وقد غطاها علم فلسطين، جن جنونهم، اختطفوها مني ورموني أرضاً، وأخذوا يحطمونها ويطلقون عليها الرصاص بشكل هستيري..
قال فاروق:
_ أشد ما يغيظ المستعمر الصهيوني رؤية خريطة فلسطين وقد غطاها علم فلسطين!
تابع المعلم:
_ ليكن هذا شعار كل فلسطيني، وكل حركة، وكل تنظيم.. ليكن شعار الانتفاضة، الثورة..
ثم أكمل:
_ أينما التفت الصهيوني, يجب أن يرى هذه الحقيقة أمامه.. وأن يرى العالم كله هذه الحقيقة.. لنملأ العالم كله بالخريطة الملونة بعلمنا..
* * *
(22)
احتد النقاش فقال صلاح:
_ مشكلتنا أن الحكام العرب لا يدركون أخطار الصهيونية!!
ضحك مازن وقال:
_ إن الحكام العرب _ يا عزيزي _ خدم لأمريكا والصهاينة، يحمون مصالحهما.. مقابل البقاء على الكراسي!!
* * *
(23)
قال ناحوم:
_ الأجيال القادمة ستنسى فلسطين, القضية قضية زمن!
قال المذيع الصهيوني في نشرة الأخبار:
_ .. وقد ألقت الشرطة الإسرائيلية القبض على الصبي الفلسطيني الذي قتل الضابط الإسرائيلي بالسكين..
* * *
(24)
قرأ خالد تاريخ فلسطين والعرب والعالم.. وقرأ تاريخ الثورات ضد الظلم والقهر والاستعمار.. وقرأ القوانين والحقوق والشرائع.. ثم قرأ الكتب العسكرية.. وغاص في قراءة جياب وجيفارا.. ثم قرأ بعمق العمليات الفدائية والاستشهادية.. ولما استوعب حقيقة الصراع في الوجود, قرر أن يكون قنبلة بشرية!
* * *
(25)
لما قتل الصهاينة زوجته وابنتهما الرضيعة. اتخذ قراره, وقال للقائد:
_ دوري الآن, وربط الحزام الناسف حول خاصرته!
* *
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر