وجه المدعي العسكري الاسرائيلي في "منطقة الوسط" لائحة اتهام بحق الجندي الاسرائيلي "عُمري آبو" بسبب اهماله وخرقه للقرارات العسكرية، ما ادى الى مقتل الفتى الفلسطيني احمد موسى " 10 سنوات " في نعلين قبل سنتين .
وبحسب ما نشر موقع صحيفة "يديعوت احرونوت" اليوم الثلاثاء فقد وجهت اليوم تهمة التسبب بالقتل وذلك بسبب الاهمال وعدم الالتزام بقرارات مسؤوليه في الجيش الاسرائيلي ، وقد جاء هذا الاتهام اثر تقديم منظمة " بيتسيلم " وكذلك منظمة " ييش دين " بطلب التحقيق في حادث قتل الفتى اثناء تظاهرة في نعلين ضد الجدار قبل سنتين ، حيث تبين بعد التحقيق الذي اجراه الجيش ان الرصاصة التي اصابت الفتى في الراس وتسببت في موته ، كانت من رصاص الجيش الاسرائيلي ومن جندي حرس الحدود عمري ابو ، حيث جاءت نتائج التحقيق متوافقة مع تقرير مستشفى رام الله الذي اعلن ان الجيش الاسرائيلي هو المسؤول عن مقتل الفتى.
واضاف الموقع ان الجندي الاسرائيلي دافع عن نفسه في التحقيق لدى الجيش الاسرائيلي وادعى انه مع باقي الجنود تعرضوا لخطر حقيقي ، وذلك بسبب كثافة الحجارة التي كانت تلقى على الجيب من قبل الفلسطينيين ، حيث ادعى انه اطلق النار في البداية في الهواء لابعاد الخطر ومن ثم اطلق نحو المتظاهرين ، واكد انه كان يعتقد انه لن يصيب احدا من المتظاهرين كونهم ليسوا في مرمى النيران .
واضاف الموقع نقلا عن مدير قسم الابحاث في منظمة " ييش دين " ليئور يفنا تاكيده " انه خلال السنوات الماضية وقع العديد من المواطنين الفلسطينيين الابرياء فريسة لرصاص الجيش الاسرائيلي ، حيث كان الجيش الاسرائيلي يقدم على اغلاق التحقيق وعدم تقديم الجنود للمحاكمة " ، واعرب عن امله بان تقدم المحكمة العسكرية الاسرائيلية على ادانة الجندي وهذه فرصة لكي يفهم كل من يحاول استخدام العنف الغير مبرر انه سيدفع الثمن .
وبحسب ما نشر موقع صحيفة "يديعوت احرونوت" اليوم الثلاثاء فقد وجهت اليوم تهمة التسبب بالقتل وذلك بسبب الاهمال وعدم الالتزام بقرارات مسؤوليه في الجيش الاسرائيلي ، وقد جاء هذا الاتهام اثر تقديم منظمة " بيتسيلم " وكذلك منظمة " ييش دين " بطلب التحقيق في حادث قتل الفتى اثناء تظاهرة في نعلين ضد الجدار قبل سنتين ، حيث تبين بعد التحقيق الذي اجراه الجيش ان الرصاصة التي اصابت الفتى في الراس وتسببت في موته ، كانت من رصاص الجيش الاسرائيلي ومن جندي حرس الحدود عمري ابو ، حيث جاءت نتائج التحقيق متوافقة مع تقرير مستشفى رام الله الذي اعلن ان الجيش الاسرائيلي هو المسؤول عن مقتل الفتى.
واضاف الموقع ان الجندي الاسرائيلي دافع عن نفسه في التحقيق لدى الجيش الاسرائيلي وادعى انه مع باقي الجنود تعرضوا لخطر حقيقي ، وذلك بسبب كثافة الحجارة التي كانت تلقى على الجيب من قبل الفلسطينيين ، حيث ادعى انه اطلق النار في البداية في الهواء لابعاد الخطر ومن ثم اطلق نحو المتظاهرين ، واكد انه كان يعتقد انه لن يصيب احدا من المتظاهرين كونهم ليسوا في مرمى النيران .
واضاف الموقع نقلا عن مدير قسم الابحاث في منظمة " ييش دين " ليئور يفنا تاكيده " انه خلال السنوات الماضية وقع العديد من المواطنين الفلسطينيين الابرياء فريسة لرصاص الجيش الاسرائيلي ، حيث كان الجيش الاسرائيلي يقدم على اغلاق التحقيق وعدم تقديم الجنود للمحاكمة " ، واعرب عن امله بان تقدم المحكمة العسكرية الاسرائيلية على ادانة الجندي وهذه فرصة لكي يفهم كل من يحاول استخدام العنف الغير مبرر انه سيدفع الثمن .
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918