ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

ملتقى أجراس العودة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقى أجراس العودة

سياسي، ثقافي ، اجتماعي، إخباري


3 مشترك

    المرأة والخدمة العسكرية في إسرائيل

    عـائـــدون
    عـائـــدون
    Admin
    Admin


    ذكر الحمل جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : المرأة والخدمة العسكرية في إسرائيل Palestine_a-01
    رقم العضوية : 1
    نقاط : 10504
    السٌّمعَة : 11
    تاريخ التسجيل : 23/01/2009

    المرأة والخدمة العسكرية في إسرائيل Empty المرأة والخدمة العسكرية في إسرائيل

    مُساهمة من طرف عـائـــدون الخميس 23 يوليو 2009, 1:16 am

    المرأة والخدمة العسكرية في إسرائيل Pic01



    المرأة والخدمة العسكرية في إسرائيل



    مجندات إسرائيليات
    تقود الطائرة والدبابة وتشارك في عمليات التفتيش والإذلال لأبناء الشعب
    الفلسطيني، وتقف على الحواجز، وتطلق النار دون تردد، تستهزئ بالشباب
    الفلسطيني وتتجول في الأسواق والمراكز التجارية وهي ترتدي الزي العسكري
    وتحمل الرشاش مثل "السوبر مان".. هذه هي صورة المرأة الإسرائيلية التي
    يتباكى عليها الصهاينة والمتصهينون من الغرب والعرب ويتسارعون لشجب
    العمليات الفدائية والادعاء بأنها من المدنيين والأبرياء، ولكن الصورة
    السابقة والحقائق ترد على هذا الادعاء.

    خدمة إجبارية
    تبلغ نسبة المرأة الإسرائيلية في المجتمع الإسرائيلي (50.7%) حسب إحصاءات
    نهاية عام 2001 تخدم المرأة في الجيش الإسرائيلي خدمة إجبارية؛ حيث يعتبر
    الجيش الإسرائيلي أول جيش ألزم المرأة بالخدمة العسكرية، والذي صدر من
    خلال قانون إسرائيل عام 1956 إضافة إلى خدمة الاحتياط.

    تبدأ الخدمة عند المرأة والرجل من سن 18 عاماً حتى 38 عاماً للنساء و40
    عاماً للرجال، وتمتد خدمة المرأة في الجيش الإسرائيلي مدة عام ونصف العام،
    في حين يخدم الرجل لمدة ثلاث سنوات إجبارية، وشهر كل عام، إضافة إلى
    الخدمة الاحتياطية التي يدعى إليها في حالات الطوارئ كما هو حادث حاليا.

    تمثل المرأة في الجيش الإسرائيلي ثلث القوات العسكرية وهذا يعطيها أهمية
    قصوى في الجيش وتواجدها يمثل عاملا أساسيا في قوة الجيش الإسرائيلي؛ فقد
    ألغى رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق "إيهود بارك" ما كان يطلق عليه سلاح
    النساء الذي كان مخصصا للنساء داخل الجيش لرعاية شؤونهن واحتياجاتهن، ولكن
    لتقدير الجيش لما تقوم به المرأة داخل الجيش تم دمجهن في أفرع الجيش
    العسكرية مثل سلاح الطيران والمدفعية والمشاة وكافة الأقسام الأمنية
    والإدارية التابعة له، واعتبر هذا القرار من قبل المنظمات النسائية
    الإسرائيلية قرارا تاريخياً واعترافاً رسمياً بدور المرأة والمجندة داخل
    الجيش.

    تستمر خدمة المرأة لمدة عام ونصف العام في الجيش والتي تضم فترة التدريب
    والخدمة في القواعد العسكرية، وجزء كبير داخل الأراضي الفلسطينية وعلى
    الحواجز، وآخر داخل الأراضي الإسرائيلية لمنع وقوع عمليات فدائية بحيث تضم
    كل دورية عسكرية إسرائيلية عددا من المجندات.

    ويتم تقسيمهن عند الانضمام للجيش إلى عدة فئات، من يحملن مؤهل الثانوية
    العامة يرسلن للخدمة في العادة في سلاح الشرطة وهو الجهاز القائم على
    ترتيب الأمور الأمنية للسكان من ناحية الخدمات من مرور ومعتقلات وسجون
    والأقسام الإدارية.

    الحاصلات على الشهادة الجامعية، وهن من أخرن الخدمة العسكرية لبعد انتهاء
    الدراسة الجامعية حيث يسمح القانون الإسرائيلي بذلك، يخدمن في الأقسام
    الإدارية من مؤسسات الكمبيوتر والاتصالات والإلكترونيات والمراقبة وصيانة
    السلاح ورصد الطرق ورصد حركة الطيران وخدمة المعابر والتفتيش؛ حيث يشاهد
    عدد كبير من المجندات يعملن على المعابر الجوية والبرية في إسرائيل.

    تستمر خدمة المرأة في الجيش الاحتياطي حتى الثامنة والثلاثين، ولها الحرية
    في العمل في الجيش والشرطة باستمرار والخدمة أيضا في مجال الاحتياط، وتصل
    إلى مناصب عليا في الشرطة ومن النساء من ينتقلن للعمل في السلك الدبلوماسي
    التابع لوزارة الخارجية حيث يقبلن الفتيات بعد الخدمة العسكرية في مجال
    وزارة الخارجية والممثلات الإسرائيليات في الخارج.

    مناصب سياسية وعسكرية حساسة
    وتولت المرأة الإسرائيلية مناصب متعددة وحساسة في السياسة الإسرائيلية
    والمناصب العسكرية أيضا، فكانت "جولدا مائير" أول امرأة تتولى منصب رئيسة
    الوزراء في الكيان الصهيوني، وهو أعلى منصب سياسي في الكيان، وهو في
    الأساس منصب عسكري؛ حيث يتولى رئيس الوزراء التوجيه لقائد الأركان
    الإسرائيلي وقادة الأفرع الاستخبارتية والعسكرية بالاشتراك مع وزير الدفاع
    الإسرائيلي إن لم يتول رئيس الوزراء كما هو في العادة وزارة الدفاع إلى
    جانب رئاسة الوزراء.

    تشغل أكثر من 17 سيدة مقعد عضو كنيست في البرلمان الإسرائيلي، ويعملن في
    أقسام متعددة منهن رؤساء أقسام في وزارة الخارجية والدفاع وقادة سرايا في
    الشرطة وقادة نقاط استيطانية. وكان آخر المناصب العسكرية تعيين الجنرال
    رئيس هيئة الأركان العامة الجديد للعميد "روت يرين" الناطقة الرسمية باسم
    الجيش الإسرائيلي، وهو أول منصب تتولاه سيدة، وأعلى منصب عسكري في الجيش،
    ويقع على عاتقها التحدث لوسائل الإعلام وتنسيق السياسة الإعلامية للجيش
    وإدارة أقسامه في كافة المراكز وخاصة ما يتعلق بالقيادة العسكرية وما يصدر
    عنها من بيانات يومية وأحداث.

    وهذا العام تكمل بنجاح دورة تدريبية كملاحة جوية على متن طائرات مقاتلة
    نفاثة، والذي يعني أنها قد تقوم بطلعات جوية في الأجواء العربية.

    ويعتمد الموساد الذراع الاستخبارتية للجيش الإسرائيلي على المرأة اعتماداً
    قوياً في القيام بعمليات التجسس وإسقاط العملاء من خلال استخدام وسائل
    الرذيلة والإغراء؛ فقد اعترف غالبية العملاء الذين يسقطون في أيدي
    المقاومة أن الجنس هو الوسيلة الأكثر تأثيراً التي يستخدمها الموساد في
    الإسقاط بهم وعدم رجوعهم عن التعامل مع الاحتلال؛ حيث تقوم المجندات
    الإسرائيليات بإغراء العملاء ثم ممارسة الرذيلة، ويقوم أفراد الموساد
    بتصويره في أوضاع فاضحة يتم تهديده بها في حال محاولة رفض الأوامر.

    ولا يمانع المتدينون في الديانة اليهودية من السماح للمجندات بممارسة
    الجنس من أجل إسقاط الأعداء، وبعكس ذلك يعتبر نوعا من العبادة ونوعا من
    خدمة الوطن، وهناك الكثير من الروايات التي تحكي قصص الموساد واستخدامه
    للنساء في الوصول لأهدافه ومشاركتهن في عمليات الاغتيال.

    تفاخر الإسرائيليات بقدراتهن
    عبر التاريخ شاركت المرأة اليهودية في الحروب فقد شاركت في الحرب العالمية
    الثانية؛ حيث تدربت على النزول بالمظلات في مناطق خلف خطوط الجيش
    الألماني، وشاركت المرأة الإسرائيلية في الهجوم الإسرائيلي على معسكر
    "عتليت" الذي حصر فيه عدد من المهاجرين غير الشرعيين وعملت على إطلاق
    سراحهم.

    شهد العام 1978 تخريج أول دفعة من النساء الطيارات برتبة قائد طائرة وخاصة
    الطائرات من نوع "ستايلوك"، وكانت المجموعة تضم 12 فتاة إسرائيلية وهو
    العام الذي شهد تخريج دورة ضابطات في سلاح المدفعية يتولين مسؤولية إطلاق
    المدفعية وإصدار الأوامر للجنود لإطلاق المدفعية.

    تخضع المجندات الإسرائيليات كباقي الجنود للتدريب العسكري بكافة أنواعه
    وفي كافة الأفرع العسكرية، ويقمن لمدة قد تمتد لأسبوع أو أسبوعين بدون
    إجازة وذلك في حالات الطوارئ أو خضوعهن لأوامر حرمان والوقوع تحت العقوبات
    العسكرية.

    وتبدي النساء الإسرائيليات استعدادا كبير للقيام بأي عمل عسكري، وقد شاركن
    في عمليات الاقتحام للمدن الفلسطينية، وقد شوهدن وهن يدخلن البيوت وعلى
    ظهر الدبابات ويقدن السيارات العسكرية ويُخِرجن النساء من البيوت
    الفلسطينية ويقذفهن في البرد خلال فصل الشتاء وتحت الشمس بدعوى أنهم
    يحترمون المشاعر ويأتون بمجندات للتعامل مع النساء، وما حدث في الخليل
    باعتقال سيدتين فلسطينيتين من قبل قوات الجيش الإسرائيلي يكذب هذا
    الادعاء، فإحدى المجندات تدعى تدي أدي -19 عاماً- تقوم بدور تدريب الجنود
    على استخدام المصفحة تقول: "لقد كنت أرغب في عمل شيء مسل، وقيادة المصفحة
    فيها تسلية كبيرة"، وأضافت قائلة: "إنه لا يزعجها حقيقة أن أرواح الآخرين
    قد تعتمد عليها في مواقع معينة".

    ويفتخر الجيش الإسرائيلي بانضمام المرأة للجيش، ويظهر ذلك من خلال النشرات
    التي تصدرها وخاصة صورة المرأة المثقلة بالسلاح والعتاد العسكرية، ويثبت
    أنه يستغل كافة القدرات والطاقات الموجودة من أجل خدمة المجتمع وحماية
    إسرائيل التي تعتبر مهددة بشرياً بالنسبة لهم، ويظهر الجيش الإسرائيلي من
    خلال نشرته العسكرية "التطلع نحو المستقبل" بأنه جيش عصري متطور تشارك فيه
    المرأة.

    تجنيد فلسطينيات 48
    حاولت سلطات الاحتلال الإسرائيلي تجنيد الفتيات الفلسطينيات في فلسطين
    المحتلة عام 1948 تحت اسم الخدمة الوطنية أو المدنية داخل المجتمعات
    العربية، وقد لاقت هذه الفكرة رفضاً شديداً من قبل الأهالي وقيادات
    الجماهير العربية باعتبارها بوابة نحو فرض الخدمة ضد أبناء الشعب
    الفلسطيني، وتم تسويق الفكرة من قبل عدد قليل من رؤساء البلديات التابعة
    لحزب العمل الصهيوني، وقدم الاحتلال لهذا الاقتراح عددا من الامتيازات لمن
    ينضمون لهذه الخدمة، إلا أنه تم رفضها باستثناء عدد لا يتجاوز عدد أصابع
    اليد من الفتيات.

    لا مدنيين في إسرائيل
    عند وقوع العمليات الفدائية تتستر إسرائيل على ذكر أسماء وأعمار القتلى،
    وتدعي أنهم مدنيون، ويخفون الحقائق التي يمكن أن تشير إلى أن القتلى هم من
    العسكريين من جنود ومجندات ومستوطنين.

    وقد سعى الكاتب الأمريكي س. ا. كارلسون خلال الفترة الأخيرة للإجابة على
    سؤال: لماذا يستهدف المقاتلون الفلسطينيون المحطات المدنية للعمليات
    والحافلات؟ وزار إسرائيل وتنقل فيها يقول: "لم أر حافلة واحدة من بين التي
    ركبت طوال أكثر من ألف كيلومتر تحمل أقل من 25% من العسكريين من إجمالي
    الركاب، بل إن نسبة العسكريين الذين يستعملون الباصات للتنقل تفوق ذلك
    بكثير". كما قام الكاتب الأمريكي بجولة في المطاعم فوجد أن العمليات تتم
    في أوقات محتشدة بالعسكريين سواء بالزي أو بدونه.

    وعند الحديث عن النساء الإسرائيليات يتساءل كارلسون: لماذا لا يذكر
    الإسرائيليون شيئاً عنهن؟ ويجيب: "لأنه من أصل كل ثلاثة عسكريين هناك
    امرأة".

    وكما يشاركن في التجنيد فيكون نصيبهن عددا غير قليل عند وقوع العمليات
    الفدائية حيث يقتل منهن عدد؛ ففي إحدى العمليات الأخيرة في أحد الباصات
    قتل أربع مجندات من أصل تسع، وهكذا في كل عملية، وهو ما يثبت أنهن مشاركات
    بصورة كاملة في الحياة العسكرية.
    avatar
    العربي
    مشرف مجلة اجراس العودة الثقافية مكتبة اجراس العودة الثقافية


    ذكر الميزان جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : المرأة والخدمة العسكرية في إسرائيل Palestine_a-01
    نقاط : 505
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 29/01/2009

    المرأة والخدمة العسكرية في إسرائيل Empty رد: المرأة والخدمة العسكرية في إسرائيل

    مُساهمة من طرف العربي الخميس 23 يوليو 2009, 11:31 am

    لهذا السبب يعتبر المجتمع الاسرائيلي كله عدو لنا ان كانت امرأة او رجل ...

    مقال ارجوا من الجميع التفكر فيه ...
    وديع
    وديع
    مشرف أجراس اخبارية
    مشرف أجراس اخبارية


    ذكر العذراء جنسيتك : فلسطينية
    اعلام الدول : المرأة والخدمة العسكرية في إسرائيل Palestine_a-01
    نقاط : 2258
    السٌّمعَة : 1
    تاريخ التسجيل : 12/02/2009

    المرأة والخدمة العسكرية في إسرائيل Empty رد: المرأة والخدمة العسكرية في إسرائيل

    مُساهمة من طرف وديع الخميس 23 يوليو 2009, 11:21 pm

    مجندات يقفن على حاجز فيمنعن مدينة من الخروج ...مجتمع اسرائيلي كله متورط في الاحتلال

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو 2024, 12:14 pm