أعلنت ميساء ذياب حرب الملحق الثقافي في السفارة الفلسطينية في الإمارات، اليوم، عن برنامج إنطلاق فعاليات الاحتفال بالقدس عاصمة للثقافة العربية لعام 2009، في إمارة أبو ظبي.
وينظم الفعاليات نادي تراث الإمارات يوم 22 الشهر الجاري بالتعاون مع سفارة دولة فلسطين في الإمارات والمركز الثقافي الإعلامي، تحت رعاية سمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان ممثل صاحب السمو رئيس الدولة رئيس نادي تراث الامارات رئيس المركز الثقافي الإعلامي.
وقالت حرب لـ'وفا' إن الاحتفالية تهدف إلى إبراز الدور الهام الذي يلعبه المثقفون الفلسطينيين في الحفاظ على الهوية الفلسطينية ومحاولات طمسها، ومواجهة الحرب التي تشنها الجهات الإسرائيلية ضد الثقافة الفلسطينية.
وأوضحت أن الاحتفال يتضمن العديد من الفعاليات والأنشطة الثقافية والتراثية الفلسطينية التي ترسخ القدس عاصمة أبدية لدولة فلسطين، وتعكس عراقة تاريخها الفلسطيني بشكل خاص والعربي الاسلامي بشكل عام، وذلك بمشاركة نخبة من الباحثين والأساتذة والكتاب من فلسطين والدول العربية وعلى رأسهم أعضاء مؤتمر القدس الدولي.
وقالت إن من بين فعاليات الاحتفال تنظيم ندوة بعنوان 'خطر التهويد في الإنسان والمكان' تتناول الآثار الخطيرة الناجمة عن الممارسات الإسرائيلية اليومية بحق الأقصى وسعيها لتغيير ملامح القدس وطابعها العربي الأصيل وطرق مواجهتها، إلى جانب معرض للصور عن القدس بالإضافة إلى معرض التحف والازياء لرابطة الشباب المقدسيين في القدس.
وتلقي الفعاليات الضوء على أعمال مؤسسة الدراسات الفلسطينية في تعزيز وضع القدس العربي والاسلامي، عبر اصدار اكثر 135 كتاب حول القدس ودلالاتها العربية والاسلامية الى جانب دورها الهام في إبراز القضية الفلسطينية بكافة أبعادها ومراحلها منها جرائم الاحتلال الاسرائيلي وعمليات التهجير القصري وسلب الأراضي والممتلكات التي مورست ضد الشعب الفلسطيني.
واشارت حرب إلى مشاركة العديد من الفرق الفلسطينية التي عاصرت نضال الثورة الفلسطينية ومراحلها المختلفة في الاحتفال بأغان وأهازيج وطنية تعبر عن هموم هذا الشعب وتطلعاته.
وينظم الفعاليات نادي تراث الإمارات يوم 22 الشهر الجاري بالتعاون مع سفارة دولة فلسطين في الإمارات والمركز الثقافي الإعلامي، تحت رعاية سمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان ممثل صاحب السمو رئيس الدولة رئيس نادي تراث الامارات رئيس المركز الثقافي الإعلامي.
وقالت حرب لـ'وفا' إن الاحتفالية تهدف إلى إبراز الدور الهام الذي يلعبه المثقفون الفلسطينيين في الحفاظ على الهوية الفلسطينية ومحاولات طمسها، ومواجهة الحرب التي تشنها الجهات الإسرائيلية ضد الثقافة الفلسطينية.
وأوضحت أن الاحتفال يتضمن العديد من الفعاليات والأنشطة الثقافية والتراثية الفلسطينية التي ترسخ القدس عاصمة أبدية لدولة فلسطين، وتعكس عراقة تاريخها الفلسطيني بشكل خاص والعربي الاسلامي بشكل عام، وذلك بمشاركة نخبة من الباحثين والأساتذة والكتاب من فلسطين والدول العربية وعلى رأسهم أعضاء مؤتمر القدس الدولي.
وقالت إن من بين فعاليات الاحتفال تنظيم ندوة بعنوان 'خطر التهويد في الإنسان والمكان' تتناول الآثار الخطيرة الناجمة عن الممارسات الإسرائيلية اليومية بحق الأقصى وسعيها لتغيير ملامح القدس وطابعها العربي الأصيل وطرق مواجهتها، إلى جانب معرض للصور عن القدس بالإضافة إلى معرض التحف والازياء لرابطة الشباب المقدسيين في القدس.
وتلقي الفعاليات الضوء على أعمال مؤسسة الدراسات الفلسطينية في تعزيز وضع القدس العربي والاسلامي، عبر اصدار اكثر 135 كتاب حول القدس ودلالاتها العربية والاسلامية الى جانب دورها الهام في إبراز القضية الفلسطينية بكافة أبعادها ومراحلها منها جرائم الاحتلال الاسرائيلي وعمليات التهجير القصري وسلب الأراضي والممتلكات التي مورست ضد الشعب الفلسطيني.
واشارت حرب إلى مشاركة العديد من الفرق الفلسطينية التي عاصرت نضال الثورة الفلسطينية ومراحلها المختلفة في الاحتفال بأغان وأهازيج وطنية تعبر عن هموم هذا الشعب وتطلعاته.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918