تتميز مدينة "إبّ" بموقعها الجغرافي الهام ، فهي تقع على بعد 193 كم جنوب العاصمة ، ، وقد حبا الله أرض هذه المدينة بتربة خصبة ، لذلك عرفت بـاسم "اللواء الأخضر" نظراً لطبيعتها الساحرة، حيث تكتسي جبالها باللون الأخضر وتتفجر منها ينابيع المياه العذبة والشلالات التي جعلت منها بحق جنة من جنان الأرض وواحدة من أجمل بقاع العالم
وهذه المدينة سميت قديماً بمدينة الثّجة ، نظراً لكثرة سقوط الأمطار عليها ، وهي تعني لغوياً المرعى، ويرجع بعض الباحثين سبب هذه التسمية إلى شهر أغسطس (آب) نظراً لكثرة هطول الأمطار على المدينة في مثل هذا الشهر من كل عام.
وتعتمد على الأمطار الموسمية التي تتحول إلى أنهار من خلال مجموعات عديدة من الأودية ، ويصل معدل الأمطار السنوية في "إبّ" وما حولها حوالي 800 – 1200ملم ، وبهذه المقومات تتحول أراضها وجبالها ووديانها إلى قطع خضراء مع امتداد البصر ، أما سبب تسمية المدينة بهذا الاسم فيرجعه أحد المستشرقين الذين زاروها بأنها "فيروزه بيضاء على بساط أخضر .
وهذه المدينة سميت قديماً بمدينة الثّجة ، نظراً لكثرة سقوط الأمطار عليها ، وهي تعني لغوياً المرعى، ويرجع بعض الباحثين سبب هذه التسمية إلى شهر أغسطس (آب) نظراً لكثرة هطول الأمطار على المدينة في مثل هذا الشهر من كل عام.
وتعتمد على الأمطار الموسمية التي تتحول إلى أنهار من خلال مجموعات عديدة من الأودية ، ويصل معدل الأمطار السنوية في "إبّ" وما حولها حوالي 800 – 1200ملم ، وبهذه المقومات تتحول أراضها وجبالها ووديانها إلى قطع خضراء مع امتداد البصر ، أما سبب تسمية المدينة بهذا الاسم فيرجعه أحد المستشرقين الذين زاروها بأنها "فيروزه بيضاء على بساط أخضر .
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918