ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ملتقى أجراس العودة

مرحباً بك عزيزي الزائر في ملتقى أجراس العودة ، اذا لم يكن لديك حساب بعد نتشرف بدعوتك لإنشائه

ملتقى أجراس العودة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
ملتقى أجراس العودة

سياسي، ثقافي ، اجتماعي، إخباري


    معلومات عن التعليم العربي في إسرائيل تقرع ناقوس الخطر

    لمى جبريل
    لمى جبريل
    المدير العام
    المدير العام


    انثى القوس جنسيتك : اردنية
    اعلام الدول : معلومات عن التعليم العربي في إسرائيل تقرع ناقوس الخطر Jordan_a-01
    رقم العضوية : 2
    نقاط : 27505
    السٌّمعَة : 43
    تاريخ التسجيل : 25/01/2009

    معلومات عن التعليم العربي في إسرائيل تقرع ناقوس الخطر Empty معلومات عن التعليم العربي في إسرائيل تقرع ناقوس الخطر

    مُساهمة من طرف لمى جبريل الثلاثاء 29 ديسمبر 2009, 12:40 pm

    قال عضو الكنيست ابراهيم عبدالله عن القائمة الموحدة والعربية للتغيير، إن تقرير مركز 'ادفا' حول التعليم في اسرائيل، ومجتمع اراضي عام 48 خاصة، يعتبر 'قرعا لناقوس الخطر ينبغي الإصغاء إلى صوته'.
    ولفت عبدالله إلى تقرير مركز 'ادفا' للدراسات الاجتماعية، مركزا على الفروق الشاسعة بين نظامي التعليم في القطاعين العربي واليهودي.
    وتطرق إلى العديد من الملفات التي سلط التقرير الضوء عليها ومنها الميزانيات وسياسة وطرق التعليم، وأهداف التعليم العربي والفوارق الفلكية بين مستوى التحصيل بين القطاعين اليهودي والعربية.
    وأضاف 'رغم حدوث تغييرات نوعية وكمية في مجال التعليم العربي على مر السنين، منذ تأسيس اسرائيل حتى اليوم، إلا أنه لا تزال هناك عقبات ومشاكل، مثل عدم المساواة في توزيع الأموال، وعدم وجود تمثيل في لجان المناهج الدراسية، والافتقار إلى البنية التحتية التعليمية في الفصول الدراسية والمناهج'.
    وقال عبدالله: برامج تدريب المعلمين العرب- وهذا شيء مهم جدا- للأسف، لا تحتوي على مكونات الهوية الوطنية. أنت تعرف لماذا؟ سمعت من العديد من المعلمين أنه حتى في الدورات والحلقات الدراسية التي يتلقونها- وأنا أتكلم عن المعلمين العرب– تتم في الكليات اليهودية والعبرية، وذات مضامين لا تتصل مباشرة بطبيعة عملهم كمدرسين في المدارس العربية.
    واختتم قوله 'في الوقت الذي يتمتع فيه التعليم الديني –الرسمي اليهودي مثلا، بكل الصلاحيات لصياغة خططه التعليمية الخاصة به، نرى أننا في كل مرة نطرح فيه الطلب لمساواتنا مع هذا القطاع يكون الرد دائما الرفض، على الرغم من أن القانون الدولي يعترف بحق طلاب الأقليات في تلقي تعليم يحافظ على هويتهم الدينية والقومية وخصوصياتهم'.

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 13 مايو 2024, 1:30 am