المنتخب الأردني لكرة القدم يلاقي تايلند اليوم الأربعاء على ستاد راجا مانجالا في الجولة قبل الاخيرة من منافسات المجموعة الخامسة ضمن تصفيات كأس آسيا 2011 وخاض المنتخب حصته التدريبية الاخيرة على ملعب المباراة لتحديد التشكيلة المقررة لخوض اللقاء الى جانب تعزيز النواحي التكتيكية والفنية بمشاركة كافة اللاعبين الى جانب المحترف انس بني ياسين الذي اظهر جاهزية تامة فيما تأكد غياب حسونه الشيخ للإصابة رغم التدريبات العلاجية التي خضع لها في اليومين الماضيين باشراف الجهاز الطبي.
واعلن المدرب ياسين عمال ان الهدف واضح تماما وان اللقاء مصيري بالنسبة للمنتخبين مؤكدا جاهزية اللاعبين الذين نجحوا في التأقلم مع الاجواء من حيث التوقيت وارتفاع درجة الحرارة والرطوبة وانهم على قدر كبير من المسؤولية لخطف نقاط الفوز الذي نبحث عنه بكل قوة وثقة ومعنويات عالية.
أما المدرب احمد عبدالقادر فاعتبر ان اللقاء صعب واقرب في مضمونه الى المواجهات النهائية مؤكدا ان اللاعبين قادرون على تجاوز هذه الظروف وأنهم في قمة الجاهزية والمعنويات العالية.
من جانبه اشار احمد جاسم مدرب الحراس الى ارتفاع الجاهزية الفنية والبدنية للاعبين بعد مباراة الصين مؤكدا ان مستوى الحراس في تطور ملحوظ وان عامر شفيع سيكون الحارس الامين في لقاء اليوم فيما اكد مانويل مدرب اللياقة البرازيلي ان الثقة كبيرة بان يقدم اللاعبون اداء مميزا وان يعودوا بفوز ثمين سعيا لمنح المنتخب تأشيرة التأهل الى النهائيات الآسيوية.
من جهة اخرى يسعى المنتخب الاردني الى تحقيق الفوز على مضيفه التايلاندي اليومالاربعاء في بانكوك في الجولة الخامسة قبل الاخيرة من منافسات المجموعة الخامسة ضمن التصفيات المؤهلة الى نهائيات كأس اسيا لكرة القدم في الدوحة العام المقبل وذلك للابقاء على اماله في المنافسة على احدى بطاقتي المجموعة.
وفي المجموعة ذاتها، تلتقي سنغافورة مع ايران في قمة ساخنة قد تفرز المتاهل الاول عن المجموعة.
وتتصدر إيران المجموعة برصيد 7 نقاط مقابل 6 نقاط لسنغافورة و5 نقاط لتايلاند و4 نقاط للأردن ما يؤشر على أن المنافسة على بطاقتي التأهل عن هذه المجموعة مثيرة ومتاحة أمام كافة فرسانها.
وينظر الأردنيون إلى المباراة ا على أنها الأهم لمنتخب بلادهم منذ خروجه على يد الكوريتين الجنوبية والشمالية من تصفيات كأس العالم، كما أنها تشكل الاختبار الأبرز لقدرات العراقي عدنان حمد المدير الفني لمنتخب الأردن الذي تسلم المهمة خلفا للبرتغالي فينغادا بعدما سقط الأخير مع المنتخب الأردني في أول جولتين بالتصفيات الأسيوية حينما تعادل مع تايلاند بعمان وخسر أمام ضيفه السنغافوري 1-2 ليفقد 5 نقاط غالية.
واعلن المدرب ياسين عمال ان الهدف واضح تماما وان اللقاء مصيري بالنسبة للمنتخبين مؤكدا جاهزية اللاعبين الذين نجحوا في التأقلم مع الاجواء من حيث التوقيت وارتفاع درجة الحرارة والرطوبة وانهم على قدر كبير من المسؤولية لخطف نقاط الفوز الذي نبحث عنه بكل قوة وثقة ومعنويات عالية.
أما المدرب احمد عبدالقادر فاعتبر ان اللقاء صعب واقرب في مضمونه الى المواجهات النهائية مؤكدا ان اللاعبين قادرون على تجاوز هذه الظروف وأنهم في قمة الجاهزية والمعنويات العالية.
من جانبه اشار احمد جاسم مدرب الحراس الى ارتفاع الجاهزية الفنية والبدنية للاعبين بعد مباراة الصين مؤكدا ان مستوى الحراس في تطور ملحوظ وان عامر شفيع سيكون الحارس الامين في لقاء اليوم فيما اكد مانويل مدرب اللياقة البرازيلي ان الثقة كبيرة بان يقدم اللاعبون اداء مميزا وان يعودوا بفوز ثمين سعيا لمنح المنتخب تأشيرة التأهل الى النهائيات الآسيوية.
من جهة اخرى يسعى المنتخب الاردني الى تحقيق الفوز على مضيفه التايلاندي اليومالاربعاء في بانكوك في الجولة الخامسة قبل الاخيرة من منافسات المجموعة الخامسة ضمن التصفيات المؤهلة الى نهائيات كأس اسيا لكرة القدم في الدوحة العام المقبل وذلك للابقاء على اماله في المنافسة على احدى بطاقتي المجموعة.
وفي المجموعة ذاتها، تلتقي سنغافورة مع ايران في قمة ساخنة قد تفرز المتاهل الاول عن المجموعة.
وتتصدر إيران المجموعة برصيد 7 نقاط مقابل 6 نقاط لسنغافورة و5 نقاط لتايلاند و4 نقاط للأردن ما يؤشر على أن المنافسة على بطاقتي التأهل عن هذه المجموعة مثيرة ومتاحة أمام كافة فرسانها.
وينظر الأردنيون إلى المباراة ا على أنها الأهم لمنتخب بلادهم منذ خروجه على يد الكوريتين الجنوبية والشمالية من تصفيات كأس العالم، كما أنها تشكل الاختبار الأبرز لقدرات العراقي عدنان حمد المدير الفني لمنتخب الأردن الذي تسلم المهمة خلفا للبرتغالي فينغادا بعدما سقط الأخير مع المنتخب الأردني في أول جولتين بالتصفيات الأسيوية حينما تعادل مع تايلاند بعمان وخسر أمام ضيفه السنغافوري 1-2 ليفقد 5 نقاط غالية.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918