اقترب نادي الوحدات الأردني من إشهار القناة التلفزيونية الخاصة به وبحسب رئيس النادي طارق خوري فإن مجلس الإدارة درس العروض المقدمة من شركاء إعلاميين وبات الاتفاق قريبا مع إحدى الجهات التي قدمت عرضا يتناسب مع النادي ورؤيته لإشهار قناة تلفزيونية خاصة بالنادي تكون منبرا وواجهة للتعبير عن طموحات النادي ورسالته.
ويتوقع أن يوفر هذا الاتفاق عائدا ماليا بحدود 250 ألف دولار سنويا للنادي على أن تتولى الشركة الممولة للقناة إدارة القناة وتزويدها بالتجهيزات الفنية اللازمة إلى جانب توفير المادة الإعلانية.
وأكد خوري أن القناة وإن كانت في جانب منها تشكل عائدا ماليا للنادي إلا أن أهميتها تكمن في الجانب الإعلامي كونها تمثل منبرا للتعبير عن وجهة نظر النادي ورؤيته وستسهم بشكل كبير في ترويج النادي سواء على الصعيد المحلي أو الخارجي.
إلى ذلك يواصل قائد الفريق الاردني للكرة فيصل إبراهيم تدريباته العلاجية بعد شفائه من الإصابة التي تعرض لها وخضع على اثرها لعملية جراحية، وسينخرط فيصل بتدريبات الفريق مطلع الأسبوع المقبل ليقف الجهاز الفني على جاهزية اللاعب ومدى إمكانية الاستفادة منه خلال الفترة المقبلة، خاصة مع النقص الذي يعاني منه الوحدات في الخط الخلفي للفريق وفي حال اكتمال جاهزية فيصل وعودته لمستواه الطبيعي فإنه سيشكل إضافة كبيرة للفريق وربما يكون الحل في المشكلة التي تواجه الجهاز الفني بتوفير بدائل في خط الدفاع.
من جهة أخرى تستعد الفرق الاردنية الممتازة لبدء الجولة الثالثة عشرة من بطولة دوري الكرة الممتاز ' المناصير للمحترفين' اعتبارا من يوم الخميس المقبل، إذ تقام ست مباريات على مدار أيام الخميس والجمعة والسبت المقبلة.
وقد انتهت أول من أمس الجولة الثانية عشرة وأسفرت نتائجها عن احتفاظ الفيصلي بالصدارة برصيد 28 نقطة مبقيا فارق النقطة عن مطارده الوحدات 27 نقطة، والصراع في الطابق السفلي أبقى فارق النقطة بين صاحبي المركزين الحادي عشر والثاني عشر وهما الكرمل والعربي.
هي نقطة فوق تفصل بين القطبين والمتنافسين بشراسة على لقب دوري المحترفين كما هي نقطة تحت تفصل بين فريقي العربي 7 نقاط والكرمل 8 نقاط اللذين يبدوان في وضع صعب، وهذه ليست الملامح النهائية للصورة التنافسية في الدوري فما تزال عشر مباريات متبقية لكل فريق لتحديد هويته التنافسية.
الفيصلي قدم أداء سيئا للغاية أمام الكرمل وهرول طويلا بعد أن انحبست أنفاس أنصاره، حتى تحقق الفوز بهدف وحيد جاء في الدقيقة الاخيرة من زمن الوقت المحتسب بدل الضائع، وهو الامر الذي أثار حفيظة الكرمل الذي كاد يقدم خدمة كبيرة للوحدات كي يعتلي الصدارة فترة زمنية أطول من الثماني والاربعين ساعة التي تربع خلالها على القمة مؤقتا، بعد أن حقق فوزا مثيرا على الرمثا بنتيجة 2-1 وقدم خلال المباراة أداء رائعا أسعد أنصاره ونال إعجاب كل من شاهد المباراة بغض النظر عن هويته النادوية.
بيد أن الفيصلي والوحدات يدركان جيدا خطورة التأرجح على أوتار 'لعبة الكراسي الموسيقية' فالنتائج قد تؤدي الى تبادل المراكز وخلط الاوراق وما يزال فريق شباب الاردن يتربص هو الآخر باللقب... صحيح أنه فقد نقطتين ثمينتين بعد التعادل 1-1 أمام كفرسوم لكن ذلك لا يعني نهاية المطاف، وفارق الخمس نقاط مع المتصدر والاربع نقاط مع المطارد، ليس بذلك الفارق الكبير طالما أن جميع الفرق لم تدخل بعد في مواجهات قوية باستثناء الوحدات الذي تخلص من عقبة عصية.
ويتوقع أن يوفر هذا الاتفاق عائدا ماليا بحدود 250 ألف دولار سنويا للنادي على أن تتولى الشركة الممولة للقناة إدارة القناة وتزويدها بالتجهيزات الفنية اللازمة إلى جانب توفير المادة الإعلانية.
وأكد خوري أن القناة وإن كانت في جانب منها تشكل عائدا ماليا للنادي إلا أن أهميتها تكمن في الجانب الإعلامي كونها تمثل منبرا للتعبير عن وجهة نظر النادي ورؤيته وستسهم بشكل كبير في ترويج النادي سواء على الصعيد المحلي أو الخارجي.
إلى ذلك يواصل قائد الفريق الاردني للكرة فيصل إبراهيم تدريباته العلاجية بعد شفائه من الإصابة التي تعرض لها وخضع على اثرها لعملية جراحية، وسينخرط فيصل بتدريبات الفريق مطلع الأسبوع المقبل ليقف الجهاز الفني على جاهزية اللاعب ومدى إمكانية الاستفادة منه خلال الفترة المقبلة، خاصة مع النقص الذي يعاني منه الوحدات في الخط الخلفي للفريق وفي حال اكتمال جاهزية فيصل وعودته لمستواه الطبيعي فإنه سيشكل إضافة كبيرة للفريق وربما يكون الحل في المشكلة التي تواجه الجهاز الفني بتوفير بدائل في خط الدفاع.
من جهة أخرى تستعد الفرق الاردنية الممتازة لبدء الجولة الثالثة عشرة من بطولة دوري الكرة الممتاز ' المناصير للمحترفين' اعتبارا من يوم الخميس المقبل، إذ تقام ست مباريات على مدار أيام الخميس والجمعة والسبت المقبلة.
وقد انتهت أول من أمس الجولة الثانية عشرة وأسفرت نتائجها عن احتفاظ الفيصلي بالصدارة برصيد 28 نقطة مبقيا فارق النقطة عن مطارده الوحدات 27 نقطة، والصراع في الطابق السفلي أبقى فارق النقطة بين صاحبي المركزين الحادي عشر والثاني عشر وهما الكرمل والعربي.
هي نقطة فوق تفصل بين القطبين والمتنافسين بشراسة على لقب دوري المحترفين كما هي نقطة تحت تفصل بين فريقي العربي 7 نقاط والكرمل 8 نقاط اللذين يبدوان في وضع صعب، وهذه ليست الملامح النهائية للصورة التنافسية في الدوري فما تزال عشر مباريات متبقية لكل فريق لتحديد هويته التنافسية.
الفيصلي قدم أداء سيئا للغاية أمام الكرمل وهرول طويلا بعد أن انحبست أنفاس أنصاره، حتى تحقق الفوز بهدف وحيد جاء في الدقيقة الاخيرة من زمن الوقت المحتسب بدل الضائع، وهو الامر الذي أثار حفيظة الكرمل الذي كاد يقدم خدمة كبيرة للوحدات كي يعتلي الصدارة فترة زمنية أطول من الثماني والاربعين ساعة التي تربع خلالها على القمة مؤقتا، بعد أن حقق فوزا مثيرا على الرمثا بنتيجة 2-1 وقدم خلال المباراة أداء رائعا أسعد أنصاره ونال إعجاب كل من شاهد المباراة بغض النظر عن هويته النادوية.
بيد أن الفيصلي والوحدات يدركان جيدا خطورة التأرجح على أوتار 'لعبة الكراسي الموسيقية' فالنتائج قد تؤدي الى تبادل المراكز وخلط الاوراق وما يزال فريق شباب الاردن يتربص هو الآخر باللقب... صحيح أنه فقد نقطتين ثمينتين بعد التعادل 1-1 أمام كفرسوم لكن ذلك لا يعني نهاية المطاف، وفارق الخمس نقاط مع المتصدر والاربع نقاط مع المطارد، ليس بذلك الفارق الكبير طالما أن جميع الفرق لم تدخل بعد في مواجهات قوية باستثناء الوحدات الذي تخلص من عقبة عصية.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918