رامي عبد الرحمن كريم
(أبوهارون)
أسد الحدود وبطل الاقتحامات
ولد من أسرة فلسطينية مناضلة بحي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 10/7/1988، تشربت بحب الوطن، وكانت تدرك واجباتها الوطنية والثورية فكان والده من المناضلين الأوائل الذين لبوا نداء الوطن في الانخراط في العمل العسكري بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، فكان من المقاتلين الأشداء الذي يفتخر به، كما أمضى أكثر من خمسة عشر عاماً في سجون العدو الصهيوني، إلى أن تم الافراج عنه عام 1985 ضمن صفقة تبادل.
كما أن والدته من الأمهات الفلسطينيات الجبهاويات المناضلات التي انخرطت في العمل الوطني من خلال الجبهة الشعبية منذ عام 1982.
تلقى الشهيد تعليمه الأساسي في مدرسة الحرية الأساسية للبنين بحي الزيتون بغزة، فكان مثالاً للانضباط الحزبي ومثالاً عالياً للأخلاق والتربية الحسنة، وفرض على كل من عرفه الاحترام والتقدير له.
كان سجله خالدا ومشرفاً بالعمليات البطولية والنوعية والمواجهات العسكرية شبه اليومية مع العدو الصهيوني فقد تميز بقوة القلب والجرأة القوية، وإليكم بعض العمليات التي خاضها ا أثناء التحاقه في صفوف كتائب الشهيد أبوعلى مصطفى:
1) شارك الشهيد بعملية قنص مع رفاقه في الكتائب شرق مخبم البريج.
2) كان يقوم بعمليات الرصد لجميع الفصائل وبدون تمييز.
3) شارك في عدة عمليات واشتباكات.
4) شارك في عملية إسناد لاستشهادي من الجهاد الإسلامي في مخيم البريج.
5) شارك في عملية استشهادية في مستوطنة كفار داروم وتم استشهاد رفيقه الاستشهادي علي ابوطه من فرسان كتائب المصطفى ابوعلي من مخيم البريج وتم انسحاب رفيقنا بسلام .
6) شارك في عمليات قصف بقدائف الهاون لأكتر من عشرة مواقع للاحتلال كما كان له نصيب الأسد في قصف سديروت بصاروخ الكتائب.
7) قام بزرع عبوتين من نوع المصطفى شرق مدينة غزة شرق مصنع العصير على الحدود الفاصلة، وأثتاء انسحاب رفيقنا تم اكتشافه من قبل قوات الاحتلال واشتبك هو ورفاقه مع القوات الغازية فقتل وأصاب العديد منهم وأتناء الاشتباك الذي استمر أكتر من ساعة ونصف ارتقى إلى العلى رفيقنا شهيداً ملتحقا بكوكبة الشهداء في يوم الأحد الموافق 10\2\2008م
لا نقول وداعاً رفيقنا بل إلى اللقاء في جنات الخلد مع الشهداء والصديقين
فهنيئا لك يا رفيقنا رامي صحبة ومجاورة الأبطال القادة العظام أبوعلي مصطفى وإسماعيل ابونصر وإيهاب ابوالقمصان وشادي نصير واحمد القرمان وجهاد و عبدالرحمن وعلي العمري وأمين وسفيان فؤاد وإسماعيل ونضال ووسام وكل الابطال.
نم قرير العين رفيقنا الغالي (أبوهارون).
(أبوهارون)
أسد الحدود وبطل الاقتحامات
ولد من أسرة فلسطينية مناضلة بحي الزيتون بمدينة غزة بتاريخ 10/7/1988، تشربت بحب الوطن، وكانت تدرك واجباتها الوطنية والثورية فكان والده من المناضلين الأوائل الذين لبوا نداء الوطن في الانخراط في العمل العسكري بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، فكان من المقاتلين الأشداء الذي يفتخر به، كما أمضى أكثر من خمسة عشر عاماً في سجون العدو الصهيوني، إلى أن تم الافراج عنه عام 1985 ضمن صفقة تبادل.
كما أن والدته من الأمهات الفلسطينيات الجبهاويات المناضلات التي انخرطت في العمل الوطني من خلال الجبهة الشعبية منذ عام 1982.
تلقى الشهيد تعليمه الأساسي في مدرسة الحرية الأساسية للبنين بحي الزيتون بغزة، فكان مثالاً للانضباط الحزبي ومثالاً عالياً للأخلاق والتربية الحسنة، وفرض على كل من عرفه الاحترام والتقدير له.
كان سجله خالدا ومشرفاً بالعمليات البطولية والنوعية والمواجهات العسكرية شبه اليومية مع العدو الصهيوني فقد تميز بقوة القلب والجرأة القوية، وإليكم بعض العمليات التي خاضها ا أثناء التحاقه في صفوف كتائب الشهيد أبوعلى مصطفى:
1) شارك الشهيد بعملية قنص مع رفاقه في الكتائب شرق مخبم البريج.
2) كان يقوم بعمليات الرصد لجميع الفصائل وبدون تمييز.
3) شارك في عدة عمليات واشتباكات.
4) شارك في عملية إسناد لاستشهادي من الجهاد الإسلامي في مخيم البريج.
5) شارك في عملية استشهادية في مستوطنة كفار داروم وتم استشهاد رفيقه الاستشهادي علي ابوطه من فرسان كتائب المصطفى ابوعلي من مخيم البريج وتم انسحاب رفيقنا بسلام .
6) شارك في عمليات قصف بقدائف الهاون لأكتر من عشرة مواقع للاحتلال كما كان له نصيب الأسد في قصف سديروت بصاروخ الكتائب.
7) قام بزرع عبوتين من نوع المصطفى شرق مدينة غزة شرق مصنع العصير على الحدود الفاصلة، وأثتاء انسحاب رفيقنا تم اكتشافه من قبل قوات الاحتلال واشتبك هو ورفاقه مع القوات الغازية فقتل وأصاب العديد منهم وأتناء الاشتباك الذي استمر أكتر من ساعة ونصف ارتقى إلى العلى رفيقنا شهيداً ملتحقا بكوكبة الشهداء في يوم الأحد الموافق 10\2\2008م
لا نقول وداعاً رفيقنا بل إلى اللقاء في جنات الخلد مع الشهداء والصديقين
فهنيئا لك يا رفيقنا رامي صحبة ومجاورة الأبطال القادة العظام أبوعلي مصطفى وإسماعيل ابونصر وإيهاب ابوالقمصان وشادي نصير واحمد القرمان وجهاد و عبدالرحمن وعلي العمري وأمين وسفيان فؤاد وإسماعيل ونضال ووسام وكل الابطال.
نم قرير العين رفيقنا الغالي (أبوهارون).
عدل سابقا من قبل اجراس العودة في الثلاثاء 03 فبراير 2009, 2:46 pm عدل 1 مرات
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر