أعلنت مديرية الشؤون الاجتماعية في محافظة سلفيت، اليوم، عن إنشاء شبكة لحماية الطفولة بهدف التخفيف من المعاناة التي يتعرض لها قطاع الطفولة في المحافظة.جاء ذلك خلال اجتماع عقدته المديرية بالتنسيق مع عدد من المؤسسات وجهات الاختصاص، عدد من مسؤولي المحافظة.
وتحدث جمال عمر مدير مديرية الشؤون الاجتماعية في سلفيت، عن واقع الطفولة في المحافظة، مشيرا أن الهدف من إنشاء تلك الشبكة يأتي في سياق عمل وزارة الشؤون الاجتماعية وتنفيذا لإستراتيجيتها وأهدافها في مجال الحماية الاجتماعية واليات عمل الإدارة العامة للأسرة والطفولة.
وأضاف إلى أن ما تعنيه الشبكة هو التدخل السريع والعاجل في حالة تعرض أي طفل لأي شكل من الاعتداءات، من خلال نظام تحويل خاص متفق عليه بين المؤسسات المختلفة.
وأكد عمر أن الدوافع من وراء إنشاء هذا الجسم في سلفيت هو متابعة عدد من القضايا التي يتعرض لها قطاع الطفولة في المحافظة، بسبب الاحتلال والاستيطان وتقطيع أوصال المحافظة وما نتج عن ذلك من حالات فقر وأوضاع اقتصادية صعبة أثرت على الأسرة ودفع ثمنها الأطفال.
من ناحيته، أشار الدكتور محمد المصري ممثل مديرية الصحة، إلى أهمية التوعية المجتمعية وأهمية دور التوعية الصحية ودور الأسرة المركزي والتركيز علية لكي يكون العمل أكثر فاعلية.
كما دعت ممثلة المحافظة لميس الريماوي، المؤسسات لبذل الجهد المطلوب منها للإسهام بفاعلية لدعم هذا الجسم، مشيرة إلى أن المحافظة مستعدة لمد يد العون والمساندة لهذه الشبكة.
وتطرق ممثل الشرطة إلى الجانب القانوني التنفيذي، وأشاد بوجود مثل تلك الشبكة وأبدى استعدادا للتعاون مع الشؤون الاجتماعية حول قضايا العنف والإيذاء ضد الأطفال للحفاظ على امن المواطن وحماية الأسرة الفلسطينية الحامية للطفل.
كما أبدت المؤسسات المشاركة هي الأخرى الاستعداد التام للمساندة والدعم لإتمام نجاح تلك الشبكة
وفي نهاية الاجتماع، اتفق الجميع على أن تكون مرجعية الشبكة إلى وزارة الشؤون الاجتماعية، ممثلة بالتنسيق مع مرشدة حماية الطفولة في المديرية واعتبار كل المشاركين في هذا الاجتماع أعضاء دائمون في الشبكة.
وتحدث جمال عمر مدير مديرية الشؤون الاجتماعية في سلفيت، عن واقع الطفولة في المحافظة، مشيرا أن الهدف من إنشاء تلك الشبكة يأتي في سياق عمل وزارة الشؤون الاجتماعية وتنفيذا لإستراتيجيتها وأهدافها في مجال الحماية الاجتماعية واليات عمل الإدارة العامة للأسرة والطفولة.
وأضاف إلى أن ما تعنيه الشبكة هو التدخل السريع والعاجل في حالة تعرض أي طفل لأي شكل من الاعتداءات، من خلال نظام تحويل خاص متفق عليه بين المؤسسات المختلفة.
وأكد عمر أن الدوافع من وراء إنشاء هذا الجسم في سلفيت هو متابعة عدد من القضايا التي يتعرض لها قطاع الطفولة في المحافظة، بسبب الاحتلال والاستيطان وتقطيع أوصال المحافظة وما نتج عن ذلك من حالات فقر وأوضاع اقتصادية صعبة أثرت على الأسرة ودفع ثمنها الأطفال.
من ناحيته، أشار الدكتور محمد المصري ممثل مديرية الصحة، إلى أهمية التوعية المجتمعية وأهمية دور التوعية الصحية ودور الأسرة المركزي والتركيز علية لكي يكون العمل أكثر فاعلية.
كما دعت ممثلة المحافظة لميس الريماوي، المؤسسات لبذل الجهد المطلوب منها للإسهام بفاعلية لدعم هذا الجسم، مشيرة إلى أن المحافظة مستعدة لمد يد العون والمساندة لهذه الشبكة.
وتطرق ممثل الشرطة إلى الجانب القانوني التنفيذي، وأشاد بوجود مثل تلك الشبكة وأبدى استعدادا للتعاون مع الشؤون الاجتماعية حول قضايا العنف والإيذاء ضد الأطفال للحفاظ على امن المواطن وحماية الأسرة الفلسطينية الحامية للطفل.
كما أبدت المؤسسات المشاركة هي الأخرى الاستعداد التام للمساندة والدعم لإتمام نجاح تلك الشبكة
وفي نهاية الاجتماع، اتفق الجميع على أن تكون مرجعية الشبكة إلى وزارة الشؤون الاجتماعية، ممثلة بالتنسيق مع مرشدة حماية الطفولة في المديرية واعتبار كل المشاركين في هذا الاجتماع أعضاء دائمون في الشبكة.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918