عبر
سليم الزعنون رئيس المجلس الوطني الفلسطيني عن استيائه واستنكاره
للإجراءات الإسرائيلية الأخيرة في القدس المحتلة وفي محيط المسجد الأقصى
المبارك، وقبلها الحرم الإبراهيمي الشريف.
سليم الزعنون رئيس المجلس الوطني الفلسطيني عن استيائه واستنكاره
للإجراءات الإسرائيلية الأخيرة في القدس المحتلة وفي محيط المسجد الأقصى
المبارك، وقبلها الحرم الإبراهيمي الشريف.
وقال
الزعنون في بيان صحفي صدر عن المجلس الوطني، اليوم، إن إسرائيل التي تنتهك
حرمة المسجد الأقصى للمرة الثانية خلال أسبوع لا تريد السلام، وهي تسعى
لإثارة حرب دينية في المنطقة، بعد استهتارها بالمواقع الدينية الإسلامية
والمسيحية وإصرارها على ضمها للترات اليهودي.
وأضاف
الزعنون في بيانه، إن ما تقوم به الحكومة الإسرائيلية من تصعيد حاليا يهدف
إلى إفشال مهمة ميتشيل بعد أن منح العرب فرصة جديدة للسلام بالموافقة على
استئناف مفاوضات غير مباشرة مشروطة ولمدة محدودة.
وأوضح
الزعنون أن المجتمع الدولي واللجنة الرباعية والولايات المتحدة الأميركية
مطالبون اليوم أكثر من أي وقت مضى لوقف المعتدي عن عدوانه والإعلان عن
الذي يقف عقبة في وجه السلام قبل فوات الأوان لان الشعب الفلسطيني، الذي
صبر وتحمل كثيرا لن يظل صابرا إلى الأبد.
ودعا الزعنون الدول العربية ليوحدوا مواقفهم ويستخدموا ما يتوفر لديهم من إمكانات للوقوف في وجه هذا العدوان.
ــــ
ب.غ
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918