افتتح رسام الكاريكاتير الفنان محمد النمنم جدارية المصالحة الوطنية يوم الاثنين (8-3)، على جدران شارع عمر المختار بمدينة غزة.
وأظهرت الجدارية حنظلة وهو يطل من خلف جدار غزة المحاصرة لينظر إلى حال القدس وهو يبكي، خاصة بعد الانقسام الذي يشهده الشارع الفلسطيني.
وأوضح النمنم أن هذه الجدارية جاءت من فكرة شبابية تهدف من خلال مزج الألوان إلى تشكيل المصالحة الوطنية
وإنهاء حالة الانقسام الفلسطيني، وبيَّن أن الفعالية من تنظيمه بالتعاون مع فنانين من أجل الحرية، ومؤسسة بال ثينك.
وتشكلت الجدارية من لوحات عدَّة تدعو للوحدة، حيث تضمنت اللوحة الثانية للجدارية رجلين يتعانقان وكتب بجانبهما إخوة مهما صار، في إشارة إلى حركتي "حماس" و"فتح"، بينما تضمنت لوحة ثالثة امرأة ترتدي العلم الفلسطيني لتشكل من خلالها الشعب الفلسطيني وهي تحتضن الشجرة وتبكي لتَكَسُّر فروعها.
وتمنى أبو النون أن يفتتح جدارية المصالحة الوطنية أعضاء حركتي "فتح" و"حماس" ليتم من خلال ذلك التأكيد على إتمام المصالحة الوطنية.
وقال مدير بال تينك عمر شعبان: إن "هذا النشاط تقوم به مجموعة من الشباب الفلسطيني المتميز معبرين عن الواقع من خلال الفن والرسم الكاريكاتوري ليأتي دور الشباب في رفض هذا الواقع المرير الذي أضر بالقضية الفلسطينية".
وكان من الملفت للنظر هو المشاركة النسائية الفعالة في الجدارية، حيث عبرت الفنانة ميسم سعيد عن سعادتها لمشاركتها في الجدارية، مبينةً أهمية دور المرأة في توصيل صوتها إلى صنّاع القرار بطريقة مؤثرة وهي الرسم.
وبيّن أن اللوحة الجدارية تحمل مضامين عدَّةً من أهمها بث الروح والأمل بتجسيد الوحدة الوطنية، والتخفيف عما يكبته المواطنون في صدورهم من خلال هذه اللوحات التي باتت تعبر عن أحلام الشعب الفلسطيني وطموحاته.
وكان من اللافت للنظر المشاركة النسائية الفعالة في الجدارية، حيث عبرت الفنانة ميسم عن سعادتها لمشاركتها في الجدارية، مبينةً أهمية دور المرأة في إيصال صوتها إلى صنّاع القرار بطريقة مؤثرة عن طريق الرسم.
وقالت: "نريد من حركتي حماس وفتح أن تشاركا في مؤتمر القمة العربية المحدد عقدها في طرابلس العاصمة الليبية وفدًا فلسطينيًّا موحداً يعبر عن أطياف الشعب الفلسطيني جميعها ".
وأظهرت الجدارية حنظلة وهو يطل من خلف جدار غزة المحاصرة لينظر إلى حال القدس وهو يبكي، خاصة بعد الانقسام الذي يشهده الشارع الفلسطيني.
وأوضح النمنم أن هذه الجدارية جاءت من فكرة شبابية تهدف من خلال مزج الألوان إلى تشكيل المصالحة الوطنية
وإنهاء حالة الانقسام الفلسطيني، وبيَّن أن الفعالية من تنظيمه بالتعاون مع فنانين من أجل الحرية، ومؤسسة بال ثينك.
وتشكلت الجدارية من لوحات عدَّة تدعو للوحدة، حيث تضمنت اللوحة الثانية للجدارية رجلين يتعانقان وكتب بجانبهما إخوة مهما صار، في إشارة إلى حركتي "حماس" و"فتح"، بينما تضمنت لوحة ثالثة امرأة ترتدي العلم الفلسطيني لتشكل من خلالها الشعب الفلسطيني وهي تحتضن الشجرة وتبكي لتَكَسُّر فروعها.
وتمنى أبو النون أن يفتتح جدارية المصالحة الوطنية أعضاء حركتي "فتح" و"حماس" ليتم من خلال ذلك التأكيد على إتمام المصالحة الوطنية.
وقال مدير بال تينك عمر شعبان: إن "هذا النشاط تقوم به مجموعة من الشباب الفلسطيني المتميز معبرين عن الواقع من خلال الفن والرسم الكاريكاتوري ليأتي دور الشباب في رفض هذا الواقع المرير الذي أضر بالقضية الفلسطينية".
وأكد شعبان أن المصالحة مطلب جماهيري، وأن هذه الفعالية جاءت ضمن سلسلة فعاليات سابقة، وأن الوضع الراهن يتطلب حركة جماهيرية ضاغطة على طرفي الصراع.
وكان من الملفت للنظر هو المشاركة النسائية الفعالة في الجدارية، حيث عبرت الفنانة ميسم سعيد عن سعادتها لمشاركتها في الجدارية، مبينةً أهمية دور المرأة في توصيل صوتها إلى صنّاع القرار بطريقة مؤثرة وهي الرسم.
وبيّن أن اللوحة الجدارية تحمل مضامين عدَّةً من أهمها بث الروح والأمل بتجسيد الوحدة الوطنية، والتخفيف عما يكبته المواطنون في صدورهم من خلال هذه اللوحات التي باتت تعبر عن أحلام الشعب الفلسطيني وطموحاته.
وأوضح شعبان أن هذه الجدارية تأتى ضمن الفعاليات الستة عشر التي ينوي مركز بال ثينك للدراسات الاستراتيجية تنفيذها، بهدف ترسيخ أفكار نوعية لتعميق الوحدة الوطنية عن طريق مشاركة الأطراف المتقاسمة من حركة فتح و حماس.
وكان من اللافت للنظر المشاركة النسائية الفعالة في الجدارية، حيث عبرت الفنانة ميسم عن سعادتها لمشاركتها في الجدارية، مبينةً أهمية دور المرأة في إيصال صوتها إلى صنّاع القرار بطريقة مؤثرة عن طريق الرسم.
وقالت: "نريد من حركتي حماس وفتح أن تشاركا في مؤتمر القمة العربية المحدد عقدها في طرابلس العاصمة الليبية وفدًا فلسطينيًّا موحداً يعبر عن أطياف الشعب الفلسطيني جميعها ".
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918