بحثت وزيرة التربية والتعليم العالي لميس العلمي، مع محافظ سلطة النقد د. جهاد الوزير، في مقر الوزارة برام الله، اليوم، سبل تنفيذ مشروع تنمية الوعي المصرفي عند الطلبة الذي تنفذه سلطة النقد ضمن برنامج تعزيز الخدمات المالية المستدامة.
جرى اللقاء بحضور وكيل الوزارة المساعد لشؤون التخطيط والتطوير بصري صالح، ومدير عام التعليم التقني والمهني زياد جويلس، ومدير برنامج تعزيز الخدمات المالية تموثي نورس، ومحمد عطا الله من سلطة النقد، وجميل شحادة مسؤول مراقبة المنح.
ورحبت الوزيرة العلمي بفكرة المشروع التي يمكن لها أن تُحدث أثرا كبيراً في الثقافة المجتمعية، داعية سلطة النقد إلى التركيز في تنفيذ المشروع على طلبة الجامعات وطلبة التخصصات المهنية والتقنية، لإسنادهم وتمكينهم من استثمار هذه المعرفة في تنفيذ مشاريعهم المستقبلية.
كما دعت الجهة المشرفة على المشروع إلى الإطلاع على المنهاج الفلسطيني خاصة في المحاسبة والاقتصاد وغيرها من المواد المتعلقة بالقضايا المالية، وإلى الأخذ بعين الاعتبار حاجة الوزارة إلى تدريب المعلمين وإعدادهم لكي يتمكنوا من تنفيذ المشروع في حال تنفيذه.
وبين الوزير أن المشروع يهدف إلى تعزيز الثقافة المالية والمصرفية عند جيل النشء لتمكينه من التعامل الواعي مع القضايا المصرفية والمالية والائتمانية ونظم الشيكات، بهدف إلغاء مفهوم الأمية المصرفية من خلال إدخال بعض المواضيع ذات الصلة وتطبيقاتها إلى المنهاج الفلسطيني.
وقال إن 'سلطة النقد تضع نصب عينيها إستراتيجية بأن يكون لكل مواطن فلسطيني يبلغ عمره 18 عاماً فما فوق حساب بنكي، وخاصة للنساء بحيث يكونوا على قدرة ودراية عالية بالأمور البنكية والمالية وكيفية استثمار الخدمات التي تقدمها.
جرى اللقاء بحضور وكيل الوزارة المساعد لشؤون التخطيط والتطوير بصري صالح، ومدير عام التعليم التقني والمهني زياد جويلس، ومدير برنامج تعزيز الخدمات المالية تموثي نورس، ومحمد عطا الله من سلطة النقد، وجميل شحادة مسؤول مراقبة المنح.
ورحبت الوزيرة العلمي بفكرة المشروع التي يمكن لها أن تُحدث أثرا كبيراً في الثقافة المجتمعية، داعية سلطة النقد إلى التركيز في تنفيذ المشروع على طلبة الجامعات وطلبة التخصصات المهنية والتقنية، لإسنادهم وتمكينهم من استثمار هذه المعرفة في تنفيذ مشاريعهم المستقبلية.
كما دعت الجهة المشرفة على المشروع إلى الإطلاع على المنهاج الفلسطيني خاصة في المحاسبة والاقتصاد وغيرها من المواد المتعلقة بالقضايا المالية، وإلى الأخذ بعين الاعتبار حاجة الوزارة إلى تدريب المعلمين وإعدادهم لكي يتمكنوا من تنفيذ المشروع في حال تنفيذه.
وبين الوزير أن المشروع يهدف إلى تعزيز الثقافة المالية والمصرفية عند جيل النشء لتمكينه من التعامل الواعي مع القضايا المصرفية والمالية والائتمانية ونظم الشيكات، بهدف إلغاء مفهوم الأمية المصرفية من خلال إدخال بعض المواضيع ذات الصلة وتطبيقاتها إلى المنهاج الفلسطيني.
وقال إن 'سلطة النقد تضع نصب عينيها إستراتيجية بأن يكون لكل مواطن فلسطيني يبلغ عمره 18 عاماً فما فوق حساب بنكي، وخاصة للنساء بحيث يكونوا على قدرة ودراية عالية بالأمور البنكية والمالية وكيفية استثمار الخدمات التي تقدمها.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918