اعترف وزير الحرب الإسرائيلي ايهود باراك الاثنين بتراجع مكانة إسرائيل الدولية .
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن باراك القول خلال اجتماع للجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست :" إن إسرائيل أمام خطر تراجع مكانتها الدولية ورغم ذلك فإني لا أعتقد أنه يوجد خطر على سياسة التعتيم التي تفرضها إسرائيل على ترسانتها النووية ".
وتابع " الوضع بيننا وبين الولايات المتحدة يبدو مستقرا رغم تصريحات الرئيس الأمريكي باراك أوباما تجاه تحويل الشرق الأوسط إلى منطقة نظيفة من السلاح النووي وتلميحات حول إخضاع المشروع النووي الإسرائيلي لرقابة دولية ".
وشدد على أن لا أحد يريد أي تدهور عسكري في الصيف المقبل مع لبنان وسوريا ، قائلا :" لا أحد يريد تدهورا كهذا لكننا في حالة تأهب ونتابع مجريات الأمور وإسرائيل قوية جدا ورادعة وإذا أرغمونا فإن الجيش الإسرائيلي سيرد على أي خطر".
وتأتي تصريحات باراك بعد أن كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية يوم السبت الموافق 8 مايو / أيار أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أدرجت مناقشة القدرات النووية الإسرائيلية في مسودة جدول أعمال مجلس إدارتها المقرر الشهر المقبل وذلك في سابقة من نوعها في عمر الوكالة البالغ 52 عاما .
وتابعت أن البند الثامن في مسودة جدول أعمال مجلس إدارة الوكالة الذرية في 7 يونيو/ حزيران يأتي تحت عنوان "قدرات إسرائيل النووية".
وقال دبلوماسي مطلع داخل الوكالة إن البند الثامن يمكن شطبه إذا اعترضت واشنطن أو حلفاء إسرائيل عليه ، إلا أنه حتى لو حذف البند ، فإن مجرد تضمينه في المسودة التي أعدت يوم 7 مايو/ أيار يعد انتصارا للدول العربية والإسلامية المنزعجة من ترسانة إسرائيل النووية التي تتعامل معها تل أبيب بمنتهى السرية.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن باراك القول خلال اجتماع للجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست :" إن إسرائيل أمام خطر تراجع مكانتها الدولية ورغم ذلك فإني لا أعتقد أنه يوجد خطر على سياسة التعتيم التي تفرضها إسرائيل على ترسانتها النووية ".
وتابع " الوضع بيننا وبين الولايات المتحدة يبدو مستقرا رغم تصريحات الرئيس الأمريكي باراك أوباما تجاه تحويل الشرق الأوسط إلى منطقة نظيفة من السلاح النووي وتلميحات حول إخضاع المشروع النووي الإسرائيلي لرقابة دولية ".
وشدد على أن لا أحد يريد أي تدهور عسكري في الصيف المقبل مع لبنان وسوريا ، قائلا :" لا أحد يريد تدهورا كهذا لكننا في حالة تأهب ونتابع مجريات الأمور وإسرائيل قوية جدا ورادعة وإذا أرغمونا فإن الجيش الإسرائيلي سيرد على أي خطر".
وتأتي تصريحات باراك بعد أن كشفت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية يوم السبت الموافق 8 مايو / أيار أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أدرجت مناقشة القدرات النووية الإسرائيلية في مسودة جدول أعمال مجلس إدارتها المقرر الشهر المقبل وذلك في سابقة من نوعها في عمر الوكالة البالغ 52 عاما .
وتابعت أن البند الثامن في مسودة جدول أعمال مجلس إدارة الوكالة الذرية في 7 يونيو/ حزيران يأتي تحت عنوان "قدرات إسرائيل النووية".
وقال دبلوماسي مطلع داخل الوكالة إن البند الثامن يمكن شطبه إذا اعترضت واشنطن أو حلفاء إسرائيل عليه ، إلا أنه حتى لو حذف البند ، فإن مجرد تضمينه في المسودة التي أعدت يوم 7 مايو/ أيار يعد انتصارا للدول العربية والإسلامية المنزعجة من ترسانة إسرائيل النووية التي تتعامل معها تل أبيب بمنتهى السرية.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918