تشير تقديرات لمحللين اقتصاديين أن شركات الاتصالات والمحطات الفضائية تجني أرباحا هائلة جراء استغلالها لحاجات الفقراء في إرسال رسائل للتهنئة خصوصا في المناسبات الدينية.
وحسب الخبير الاقتصادي ومدير مؤسسة بال ثنك للدراسات الإستراتيجية عمر شعبان، فإن هذه إحدى الآليات التي يتبعها الأغنياء لتجميع مدخرات الفقراء.
وأضاف شعبان، أن هذه الظاهرة منتشرة في كل العالم، ولكن الوضع الفلسطيني له خصوصية بسبب الأوضاع السائدة سواء الحصار أو الاحتلال، ولذلك على المؤسسات الاجتماعية الفلسطينية التحرك لحماية حقوق الفئات الفقيرة في المجتمع الفلسطيني.
وحسب مصادر مطلعة، فإن ما يتم إرساله من رسائل في المناسبات الدينية في فلسطين يبلغ حوالي 2 مليون رسالة، بسعر نصف شيكل للرسالة.
ولم تتمكن "وكالة فلسطين اليوم الإخبارية" من الحصول على معلومات ذات قيمة من شركة جوال.
وطالب مواطنون من شركات الاتصالات الفلسطينية بأن تعلن عن أرباحها الحقيقية لخدمة الـ sms وأن تراعي ظروف الفئات الأشد فقرا في المجتمع الفلسطيني خصوصا في ظل ما يعيشه شعبنا من أوضاع سياسية واقتصادية بالغة التعقيد.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918