تعرفوا على دير المحرقة على قمة جبل الكرمل
الكرمل بعامته منطقة سياحية جميلة معروفة يزورها العديد من السواح، يأتون من داخل البلاد وخارجها للاستمتاع بالمنطقة المعروفة بتاريخها.
تتميز المنطقة بدير المحرقة المتواجد على قمة جبل الكرمل بجانب دالية الكرمل واطلالها على مرج ابن عامر والعديد من المناطق المحيطة بها من الجوانب الاخرى .
تأسس دير المحرقة على زمن البيزنطيين وتجدد عام 1883على يد الكرمليين حيث اعتاش الرهبان في تلك الفترة على الزراعة وتربية الدواجن والحيوانات وصناعة النبيذ اما اليوم فيعتاش الرهبان على السياحة حيث يزوره العديد من السواح الاجانب من جميع أنحاء العالم كذلك من الدول العربية كمصر والاردن .
يعود اسم دير المحرقة الى كلمة حريق حيث استطاع سيدنا الياس اشعال النار من الماء وذلك يعود لايمانه بالله وجدير بالذكر انه يوجد للدير بناية جميلة وسطح الدير مشرف على جميع المناطق المحيطة بها والعديد من الادوات الاثرية القديمة للمكان كذلك نرى التمثال المشهور بسيدنا مار الياس في ساحة الدير وهو يذبح الكفار .
وفي حديث لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما مع بشير يوسف حلبي الذي يعمل في دير المحرقة سنين طويلة قال :" اليوم ياتي الى دير المحرقة الكثير من السواح من جميع انحاء العالم ، الولايات المتحدة وأوروبا ومن الدول العربية المجاورة والكثير من الناس المحليين الذين يأتون للتبارك بالدير والاستمتاع بجلسة جميلة تحت أشجار السنديان والتمتع بالمناظر الخلابة التي تحيط بدير المحرقة والتجول في ساحة الدير التي يتمركز بها تمثال لمار الياس وتحيط به العديد من الأدوات العملية التي استعملت في الماضي .
الكرمل بعامته منطقة سياحية جميلة معروفة يزورها العديد من السواح، يأتون من داخل البلاد وخارجها للاستمتاع بالمنطقة المعروفة بتاريخها.
تتميز المنطقة بدير المحرقة المتواجد على قمة جبل الكرمل بجانب دالية الكرمل واطلالها على مرج ابن عامر والعديد من المناطق المحيطة بها من الجوانب الاخرى .
تأسس دير المحرقة على زمن البيزنطيين وتجدد عام 1883على يد الكرمليين حيث اعتاش الرهبان في تلك الفترة على الزراعة وتربية الدواجن والحيوانات وصناعة النبيذ اما اليوم فيعتاش الرهبان على السياحة حيث يزوره العديد من السواح الاجانب من جميع أنحاء العالم كذلك من الدول العربية كمصر والاردن .
يعود اسم دير المحرقة الى كلمة حريق حيث استطاع سيدنا الياس اشعال النار من الماء وذلك يعود لايمانه بالله وجدير بالذكر انه يوجد للدير بناية جميلة وسطح الدير مشرف على جميع المناطق المحيطة بها والعديد من الادوات الاثرية القديمة للمكان كذلك نرى التمثال المشهور بسيدنا مار الياس في ساحة الدير وهو يذبح الكفار .
وفي حديث لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما مع بشير يوسف حلبي الذي يعمل في دير المحرقة سنين طويلة قال :" اليوم ياتي الى دير المحرقة الكثير من السواح من جميع انحاء العالم ، الولايات المتحدة وأوروبا ومن الدول العربية المجاورة والكثير من الناس المحليين الذين يأتون للتبارك بالدير والاستمتاع بجلسة جميلة تحت أشجار السنديان والتمتع بالمناظر الخلابة التي تحيط بدير المحرقة والتجول في ساحة الدير التي يتمركز بها تمثال لمار الياس وتحيط به العديد من الأدوات العملية التي استعملت في الماضي .
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918