من المقرر أن يقوم المعهد الجيوفيزيائي الإسرائيلي، في التاسعة من صباح الأربعاء، بتفجير كمية كبيرة من المتفجرات في منطقة النقب تحت الأرض.
وجاء أن هذا التفجير يأتي في إطار تجربة دولية من أجل تدريج معايير الشبكات السيسموغرافية في البلاد، ومحطات الرصد في الدول الأوروبية وحوض البحر المتوسط.
وتشير التوقعات إلى أن الاهتزازات الناجمة عن التفجير ستكون مماثلة لتلك الناجمة عن هزة أرضية بقوة 3 درجات بحسب سلم ريختر.
وبحسب وزارة البنى التحتية فإن هزات أرضية طبيعية بمثل هذه القوة (3 درجات) تحدث في المنطقة بوتيرة مرة واحدة في الأسبوع، بدون أن يشعر بها أحد، وعليه فمن المتوقع أن يشعر فقط سكان المنطقة المجاورة بعملية التفجير.
وعلم أنه سيتم تفجير 80 طنا من المواد المتفجرة، في معسكر "سيّريم" في جنوب النقب، وهو يعتبر التفجير الأقوى الذي يجري تنفيذه في السنوات الأخيرة.
يذكر أنه تم تفجير 20 طنا من المواد المتفجرة في كسارة "بيت ألفا" في مرج ابن عامر في حزيران/ يونيو من العام 2005، كما تم تفجير 35 طنا من المواد المتفجرة في حزيران/ يونيو من العام 2004 في جنوب النقب.
كما جاء أن هذه التجربة، التي تم تمويلها من قبل وزارة الدفاع الأمريكية، تجري في إطار مشروع أبحاث مشترك لقسم العلوم السيسموغرافية في المعهد الجيوفيزيائي وجامعة هاواي، ويشكل جزءا من برنامج دراسي لتطوير جهاز القياس السيسموغرافي والصوتي في المنطقة.
وبحسب المعهد الجيوفيزيائي فإن التجربة تهدف إلى تطوير فهم حركة الأمواج الصوتية في الجو، وأن عمليات القياس ستتم في دول أخرى بينها قبرص واليونان وفرنسا وألمانيا، وأن المعلومات الصوتية والسيسموغرافية ستكون مفتوحة للمجتمع العلمي العالمي في إطار الدارسة العلمية للأمواج الصوتية في الجو ودراسة الهزات الأرضية.
وجاء أن هذا التفجير يأتي في إطار تجربة دولية من أجل تدريج معايير الشبكات السيسموغرافية في البلاد، ومحطات الرصد في الدول الأوروبية وحوض البحر المتوسط.
وتشير التوقعات إلى أن الاهتزازات الناجمة عن التفجير ستكون مماثلة لتلك الناجمة عن هزة أرضية بقوة 3 درجات بحسب سلم ريختر.
وبحسب وزارة البنى التحتية فإن هزات أرضية طبيعية بمثل هذه القوة (3 درجات) تحدث في المنطقة بوتيرة مرة واحدة في الأسبوع، بدون أن يشعر بها أحد، وعليه فمن المتوقع أن يشعر فقط سكان المنطقة المجاورة بعملية التفجير.
وعلم أنه سيتم تفجير 80 طنا من المواد المتفجرة، في معسكر "سيّريم" في جنوب النقب، وهو يعتبر التفجير الأقوى الذي يجري تنفيذه في السنوات الأخيرة.
يذكر أنه تم تفجير 20 طنا من المواد المتفجرة في كسارة "بيت ألفا" في مرج ابن عامر في حزيران/ يونيو من العام 2005، كما تم تفجير 35 طنا من المواد المتفجرة في حزيران/ يونيو من العام 2004 في جنوب النقب.
كما جاء أن هذه التجربة، التي تم تمويلها من قبل وزارة الدفاع الأمريكية، تجري في إطار مشروع أبحاث مشترك لقسم العلوم السيسموغرافية في المعهد الجيوفيزيائي وجامعة هاواي، ويشكل جزءا من برنامج دراسي لتطوير جهاز القياس السيسموغرافي والصوتي في المنطقة.
وبحسب المعهد الجيوفيزيائي فإن التجربة تهدف إلى تطوير فهم حركة الأمواج الصوتية في الجو، وأن عمليات القياس ستتم في دول أخرى بينها قبرص واليونان وفرنسا وألمانيا، وأن المعلومات الصوتية والسيسموغرافية ستكون مفتوحة للمجتمع العلمي العالمي في إطار الدارسة العلمية للأمواج الصوتية في الجو ودراسة الهزات الأرضية.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر