أحيت فرقة الموسيقى الشرقية التابعة لمعهد ادوارد سعيد الوطني للموسيقى مجموعة من الألحان الموسيقية أمام حشد كبير من جماهير بودابست ضمن أمسية ثقافية وفنية احتضنها المركز الثقافي في ميلانارش بارك وسط العاصمة بودابست.
ونُظّم الحفل من قبل سفارة فلسطين لدى هنغاريا لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني بالتزامن مع احتفالية القدس عاصمة للثقافة العربية 2009، وذلك في أمسية الثامن من كانون الأول.
وقد تم التنسيق للعرض عبر مؤسسة يبوس للإنتاج الفني في القدس، واحتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية .
وتميزت الاحتفالية بمشاركة حشد من الجالية العربية والسفراء العرب في هنغاريا وجمهور غفير من الدبلوماسيين ورئيس الجالية الفلسطينية في النمسا الدكتور جورج نقولا، وجمهور مجري غفير.
واستهل الحفل بكلمة سفير فلسطين لدى هنغاريا أحمد عبد الرازق، الذي أكد عدالة القضية الفلسطينية وتفهم المجتمع الدولي لتطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال وإقامة دولته المستقلة، كما نوّه إلى أن الاحتفال بالقدس عاصمة للثقافة العربية إنما هو تكريس للقيم التي تجسدها القدس على مرّ العصور.
واستمع الحضور خلال الاحتفالية إلى ألحان موسيقية تم تأديتها بحرفية وتناغم كبيرين عزفتها فرقة الموسيقى الشرقية التي حضرت من رام الله خصيصاً لإحياء عرضٍ يحتفي بالمناسبتين.
وتألفت الفرقة من: سهيل خوري على الناي والكلارنيت، وأحمد الخطيب على العود، وإبراهيم عطاري على القانون، ويوسف حبيش على الإيقاع، واويستن فرانتزن على الباص، كما أقيم معرضٌ للصور في نفس المكان عن مدينة القدس.
ونُظّم الحفل من قبل سفارة فلسطين لدى هنغاريا لمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني بالتزامن مع احتفالية القدس عاصمة للثقافة العربية 2009، وذلك في أمسية الثامن من كانون الأول.
وقد تم التنسيق للعرض عبر مؤسسة يبوس للإنتاج الفني في القدس، واحتفالية القدس عاصمة الثقافة العربية .
وتميزت الاحتفالية بمشاركة حشد من الجالية العربية والسفراء العرب في هنغاريا وجمهور غفير من الدبلوماسيين ورئيس الجالية الفلسطينية في النمسا الدكتور جورج نقولا، وجمهور مجري غفير.
واستهل الحفل بكلمة سفير فلسطين لدى هنغاريا أحمد عبد الرازق، الذي أكد عدالة القضية الفلسطينية وتفهم المجتمع الدولي لتطلعات الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال وإقامة دولته المستقلة، كما نوّه إلى أن الاحتفال بالقدس عاصمة للثقافة العربية إنما هو تكريس للقيم التي تجسدها القدس على مرّ العصور.
واستمع الحضور خلال الاحتفالية إلى ألحان موسيقية تم تأديتها بحرفية وتناغم كبيرين عزفتها فرقة الموسيقى الشرقية التي حضرت من رام الله خصيصاً لإحياء عرضٍ يحتفي بالمناسبتين.
وتألفت الفرقة من: سهيل خوري على الناي والكلارنيت، وأحمد الخطيب على العود، وإبراهيم عطاري على القانون، ويوسف حبيش على الإيقاع، واويستن فرانتزن على الباص، كما أقيم معرضٌ للصور في نفس المكان عن مدينة القدس.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918