ذكر نادي الأسير، اليوم، أن إدارة سجن 'نفحة' الإسرائيلي قمعت قيادات من الحركة الأسيرة في السجن، ونقلت 80 أسيرا من أسرى حركة فتح وممثل المعتقل إلى سجون مختلفة.
وأفاد أحد محامي النادي، في تقرير له، بأن الإدارة نقلت ياسر ابو سته ممثل المعتقل إلى سجن 'أوهلي كيدار'، وياسر ابو بكر، واسامة الأشقر، وعماد بليسي، وعاهد ابو خوصة، وعلاء جحا، ورامي ابو معمر، وباسل عريف، وحسني الأشقر، وكمال ابو وعر، ومحمد عساكره، وسمير الفايد، وعبد الهادي غنيم، ومحمد دحنون، وظافر ريماوي، وغيرهم تم نقلهم إلى سجن عسقلان، وقد وصل عدد من تم قمعهم إلى 80 أسيرا، أي كل من كان في قسم 4.
ووصف الأسير عنان كمال يعيش من طولكرم إدارة السجن بأنها 'عصابة'، قائلا للمحامي إنها 'لا تتعامل مع الأسرى كبشر، والمعاملة غير طبيعية، فهي سيئة للغاية وخصوصا ما بعد الحريق في سجن النقب ونقلهم بشكل قمعي إلى نفحة'.
أما الأسير رامي زويدي من بيت حانون، أوضح أن السجن يتكون من جزئين القديم والجديد الذي فيه خمسة أقسام ثلاثة منها يوجد في كل واحد منها 120، وقسمين في كل منهما 80 اسيرا، وعدد أسرى فتح في السجن 300 اسيرا موزعين على ثلاثة اقسام وقسم العزل، و246 اسيرا من حماس في القسمين الجديد والقديم، و64 اسيرا من الجهاد الاسلامي في قسمين مختلفين، و20 اسيرا من الجبهة الشعبية في إحدى أقسام فتح.
وقال زويدي إن العلاقة بين أسرى الفصائل 'جيدة جدا ولا يوجد مشاكل تذكر'.
وبين الزويدي إن الأوضاع في السجن 'مزعجة بسبب التفتيشات الليلية بصوره يومية، ونتيجة لذلك يبقى الاسرى في حالة من عدم الاستقرار'.
وقال الأسير وليد مسالمة من الخليل والمحكوم بالسجن المؤبد، إن إدارة السجن بدأت مؤخرا بمساومتهم على الزي البرتقالي، وتم تجهيز فرن آلي للسجن وعرضت عليهم تسليمهم إياه مقابل القبول بارتداء الزي، إلا إن الأسرى رفضوا ذلك.
ولفت المحامي إلى أنه التقى كذلك عددا من الأسرى في سجن 'عسقلان'، منهم الأسير ناصر ناجي ممثل المعتقل، والذي بين أن الأسرى بصدد استقبال اسرى 'نفحة'، مشيرا إلى أن العدد وصل حتى لجظة وصول المحامي إلى 60 اسيرا، وسيتم إحضار الباقي خلال الايام القليلة القادمة ليصل العدد إلى 80 اسيرا، وتم وضعهم في قسم 12 الذي تم اقفاله قبل شهر.
وأوضح الأسير ناجي أنه يوجد في السجن 270 اسيرا منهم 56 اسيرا من حماس، و18 من الجبهة الشعبية، و16 ديمقراطية، و16 اسيرا جهاد اسلامي، والباقي اسرى فتح.
وفي سجن النقب، التقي المحامي بالأسير ماهر عزريل، الذي اشار إلى أن العلاقة الفصائيلية 'تسير بشكل ممتاز، والسجن يشهد حضورا تنظيميا ونهوضا باتجاه الأفضل، أما العلاقة مع الادارة فهي في حالة المد والجزر، فهناك دوما خلافات وخصوصا في الفترة الاخيرة، حيث تم تشديد الاجراءات بحق الاسرى وازدادت التفتيشات، ونقل الأسير فهد شرايعة الى الرملة للاستجواب كونه متحدث القلعه'.
وبين عزريل أن في سجن النقب 2300 اسيرا، و900 اسيرا من فصيل فتح، و300 جهاد اسلامي، و120 اسيرا من اليسار، والباقي حماس، وفي السجن كذلك 280 اسيرا اداريا، والتوزيع حسب القلاع: قلعة 'أ' 7 اقسام: 4 لفتح، 3 للجهاد وحماس، قلعة 'ب' 4 اقسام: 3 لفتح والجهاد والشعبية، وقسم لحماس، قلعة 'ج' 4 أقسام: 3 اقسام فتح والجهاد والشعبية وقسم حماس.
وأفاد أحد محامي النادي، في تقرير له، بأن الإدارة نقلت ياسر ابو سته ممثل المعتقل إلى سجن 'أوهلي كيدار'، وياسر ابو بكر، واسامة الأشقر، وعماد بليسي، وعاهد ابو خوصة، وعلاء جحا، ورامي ابو معمر، وباسل عريف، وحسني الأشقر، وكمال ابو وعر، ومحمد عساكره، وسمير الفايد، وعبد الهادي غنيم، ومحمد دحنون، وظافر ريماوي، وغيرهم تم نقلهم إلى سجن عسقلان، وقد وصل عدد من تم قمعهم إلى 80 أسيرا، أي كل من كان في قسم 4.
ووصف الأسير عنان كمال يعيش من طولكرم إدارة السجن بأنها 'عصابة'، قائلا للمحامي إنها 'لا تتعامل مع الأسرى كبشر، والمعاملة غير طبيعية، فهي سيئة للغاية وخصوصا ما بعد الحريق في سجن النقب ونقلهم بشكل قمعي إلى نفحة'.
أما الأسير رامي زويدي من بيت حانون، أوضح أن السجن يتكون من جزئين القديم والجديد الذي فيه خمسة أقسام ثلاثة منها يوجد في كل واحد منها 120، وقسمين في كل منهما 80 اسيرا، وعدد أسرى فتح في السجن 300 اسيرا موزعين على ثلاثة اقسام وقسم العزل، و246 اسيرا من حماس في القسمين الجديد والقديم، و64 اسيرا من الجهاد الاسلامي في قسمين مختلفين، و20 اسيرا من الجبهة الشعبية في إحدى أقسام فتح.
وقال زويدي إن العلاقة بين أسرى الفصائل 'جيدة جدا ولا يوجد مشاكل تذكر'.
وبين الزويدي إن الأوضاع في السجن 'مزعجة بسبب التفتيشات الليلية بصوره يومية، ونتيجة لذلك يبقى الاسرى في حالة من عدم الاستقرار'.
وقال الأسير وليد مسالمة من الخليل والمحكوم بالسجن المؤبد، إن إدارة السجن بدأت مؤخرا بمساومتهم على الزي البرتقالي، وتم تجهيز فرن آلي للسجن وعرضت عليهم تسليمهم إياه مقابل القبول بارتداء الزي، إلا إن الأسرى رفضوا ذلك.
ولفت المحامي إلى أنه التقى كذلك عددا من الأسرى في سجن 'عسقلان'، منهم الأسير ناصر ناجي ممثل المعتقل، والذي بين أن الأسرى بصدد استقبال اسرى 'نفحة'، مشيرا إلى أن العدد وصل حتى لجظة وصول المحامي إلى 60 اسيرا، وسيتم إحضار الباقي خلال الايام القليلة القادمة ليصل العدد إلى 80 اسيرا، وتم وضعهم في قسم 12 الذي تم اقفاله قبل شهر.
وأوضح الأسير ناجي أنه يوجد في السجن 270 اسيرا منهم 56 اسيرا من حماس، و18 من الجبهة الشعبية، و16 ديمقراطية، و16 اسيرا جهاد اسلامي، والباقي اسرى فتح.
وفي سجن النقب، التقي المحامي بالأسير ماهر عزريل، الذي اشار إلى أن العلاقة الفصائيلية 'تسير بشكل ممتاز، والسجن يشهد حضورا تنظيميا ونهوضا باتجاه الأفضل، أما العلاقة مع الادارة فهي في حالة المد والجزر، فهناك دوما خلافات وخصوصا في الفترة الاخيرة، حيث تم تشديد الاجراءات بحق الاسرى وازدادت التفتيشات، ونقل الأسير فهد شرايعة الى الرملة للاستجواب كونه متحدث القلعه'.
وبين عزريل أن في سجن النقب 2300 اسيرا، و900 اسيرا من فصيل فتح، و300 جهاد اسلامي، و120 اسيرا من اليسار، والباقي حماس، وفي السجن كذلك 280 اسيرا اداريا، والتوزيع حسب القلاع: قلعة 'أ' 7 اقسام: 4 لفتح، 3 للجهاد وحماس، قلعة 'ب' 4 اقسام: 3 لفتح والجهاد والشعبية، وقسم لحماس، قلعة 'ج' 4 أقسام: 3 اقسام فتح والجهاد والشعبية وقسم حماس.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918