باشرت الإغاثة الزراعية في شمال الضفة الغربية، اليوم، البدء بتنفيذ مشروع 'فلسطين خضراء وديمقراطية' في موقعي حوارة وقوصين.
فقد عقدت الإغاثة لقاءي عمل في الموقعين، حضرها أعضاء الهيئات الإدارية والمجالس القروية في بلدات حوارة وقوصين، وحضر عن الإغاثة الزراعية الدكتور سامر الأحمد مدير فرع الشمال، والمهندس الزراعي رأفي بني شمسه، ومشرف المشروع ضرار أبو عمر.
وقد تم خلال اللقائين مناقشة أنشطة المشروع التي تتضمن برنامج تدريب موسع في مجال الحقوق السياسية والمدنية وبناء القدرات للمؤسسات القاعدية في مجال التدريب الإداري والمالي والجندر وزراعة الأشتال والعناية بها.
كما تم مناقشة الآليات المتبعة في الإغاثة الزراعية والتي سيتم تنفيذ المشروع بناءً عليها، بالإضافة إلى توزيع حوالي عشرة آلاف شجرة سيتم توزيعها على المزارعين لاحقا.
من جهته، أوضح د. الأحمد أن الهدف العام للمشروع يتمثل في تحسين مقدرة المستفيدين في الحفاظ على الحقوق المدنية، بما يتضمن الوصول إلى الأراضي الزراعية وزيادة الناتج الاقتصادي للأسر الريفية من خلال حماية وتنمية الأراضي الزراعية وإنتاجيتها.
وقال ضرار أبو عمر مشرف المشروع في محافظة نابلس، إن المشروع يأتي في فترة تتصاعد فيها الاعتداءات الإجرامية للمستوطنين، وانه سيتم زراعة الاشتال في المناطق التي تضررت من هذه الاعتداءات مساهمة من الإغاثة الزراعية في تعزيز صمود المزارع الفلسطيني وتمكينه في أرضه.
وأضاف أن التدريب الذي سيتم تنفيذه يهدف إلى تعزيز دور المرأة في عملية التنمية وتعزيز وبناء المؤسسات الموجودة في الموقع، بالإضافة إلى المزارعين الذين تدريبهم على كيفية زراعة الاشتال والعناية بها وكيفية التعرف على الأصناف والأصول السليمة، وكذلك سيتم تدريبهم في مجال الحقوق السياسية والمدنية والحق في الوصول إلى المصادر الطبيعية.
فقد عقدت الإغاثة لقاءي عمل في الموقعين، حضرها أعضاء الهيئات الإدارية والمجالس القروية في بلدات حوارة وقوصين، وحضر عن الإغاثة الزراعية الدكتور سامر الأحمد مدير فرع الشمال، والمهندس الزراعي رأفي بني شمسه، ومشرف المشروع ضرار أبو عمر.
وقد تم خلال اللقائين مناقشة أنشطة المشروع التي تتضمن برنامج تدريب موسع في مجال الحقوق السياسية والمدنية وبناء القدرات للمؤسسات القاعدية في مجال التدريب الإداري والمالي والجندر وزراعة الأشتال والعناية بها.
كما تم مناقشة الآليات المتبعة في الإغاثة الزراعية والتي سيتم تنفيذ المشروع بناءً عليها، بالإضافة إلى توزيع حوالي عشرة آلاف شجرة سيتم توزيعها على المزارعين لاحقا.
من جهته، أوضح د. الأحمد أن الهدف العام للمشروع يتمثل في تحسين مقدرة المستفيدين في الحفاظ على الحقوق المدنية، بما يتضمن الوصول إلى الأراضي الزراعية وزيادة الناتج الاقتصادي للأسر الريفية من خلال حماية وتنمية الأراضي الزراعية وإنتاجيتها.
وقال ضرار أبو عمر مشرف المشروع في محافظة نابلس، إن المشروع يأتي في فترة تتصاعد فيها الاعتداءات الإجرامية للمستوطنين، وانه سيتم زراعة الاشتال في المناطق التي تضررت من هذه الاعتداءات مساهمة من الإغاثة الزراعية في تعزيز صمود المزارع الفلسطيني وتمكينه في أرضه.
وأضاف أن التدريب الذي سيتم تنفيذه يهدف إلى تعزيز دور المرأة في عملية التنمية وتعزيز وبناء المؤسسات الموجودة في الموقع، بالإضافة إلى المزارعين الذين تدريبهم على كيفية زراعة الاشتال والعناية بها وكيفية التعرف على الأصناف والأصول السليمة، وكذلك سيتم تدريبهم في مجال الحقوق السياسية والمدنية والحق في الوصول إلى المصادر الطبيعية.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر