استشهد المواطن فايز احمد سيد فرج 41 عاما، متاثرا باصابته برصاص الاحتلال في منطقة باب الزاوية وسط مدينة الخليل مساء اليوم.
وأدعى
الاحتلال بأن المواطن فرج حاول طعن أحد الجنود بسكين، الا أن شهود عيان
ذكروا بأن الشهيد فرج كان يسير في الشارع حينما أطلق عليه جنود الاحتلال
الرصاص.
وذكرت مصادر محلية، أن جنود الاحتلال منعوا طاقم من الهلال الاحمر الفلسطيني، وصل للمكان من تقديم الاسعافات الاولية له.
وقام
جنود الاحتلال بنقل الجريح فرج، الى منطقة الدبويا الخاضعة للسيطرة
الأمنية الأسرائيلية، وقامت بنقله بسيارة اسعاف تابعة للجيش لاحد المشافي
الاسرائيلية، الا أنه فارق الحياة في الطريق، وتم تسليم جثمانه للمستشفى
الأهلي بالخليل.
واندلعت مواجهات بين الشبان وجنود الاحتلال، بعد
سماعهم بالخبر، ألقى خلالها الشبان الحجارة، فيما رد جنود الاحتلال باطلاق
وابل كثيف من القنابل الصوتية، و قنابل الغاز المسيل للدموع، ما أدى
لاصابة عدد من المواطنين بالاختناق، وعدد آخر من الصحفيين قدموا لتغطية
الحدث.
وأصيب المصور الصحفي مأمون وزوز، جراء استنشاقه للغاز، وتم نقله لمستشفى الخليل الحكومي لتلقي العلاج.
وشيعت
جماهير مدينة الخليل، جثمان الشهيد، الى مثواه الأخير في مقبرة الشهداء
الكائنة في " حارة الشيخ " ، وانطلق الموكب الجنائزي من المستشفى الأهلي،
مرفوعاً على الاكتف، وندد المشيعون بجريمة الاحتلال
وأدعى
الاحتلال بأن المواطن فرج حاول طعن أحد الجنود بسكين، الا أن شهود عيان
ذكروا بأن الشهيد فرج كان يسير في الشارع حينما أطلق عليه جنود الاحتلال
الرصاص.
وذكرت مصادر محلية، أن جنود الاحتلال منعوا طاقم من الهلال الاحمر الفلسطيني، وصل للمكان من تقديم الاسعافات الاولية له.
وقام
جنود الاحتلال بنقل الجريح فرج، الى منطقة الدبويا الخاضعة للسيطرة
الأمنية الأسرائيلية، وقامت بنقله بسيارة اسعاف تابعة للجيش لاحد المشافي
الاسرائيلية، الا أنه فارق الحياة في الطريق، وتم تسليم جثمانه للمستشفى
الأهلي بالخليل.
واندلعت مواجهات بين الشبان وجنود الاحتلال، بعد
سماعهم بالخبر، ألقى خلالها الشبان الحجارة، فيما رد جنود الاحتلال باطلاق
وابل كثيف من القنابل الصوتية، و قنابل الغاز المسيل للدموع، ما أدى
لاصابة عدد من المواطنين بالاختناق، وعدد آخر من الصحفيين قدموا لتغطية
الحدث.
وأصيب المصور الصحفي مأمون وزوز، جراء استنشاقه للغاز، وتم نقله لمستشفى الخليل الحكومي لتلقي العلاج.
وشيعت
جماهير مدينة الخليل، جثمان الشهيد، الى مثواه الأخير في مقبرة الشهداء
الكائنة في " حارة الشيخ " ، وانطلق الموكب الجنائزي من المستشفى الأهلي،
مرفوعاً على الاكتف، وندد المشيعون بجريمة الاحتلال
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918