حذر التقرير الاسبوعي الصادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة من قيام إسرائيل بترسيخ فصل القدس الشرقية المحتلة عن باقي أنحاء الضفة الغربية.
واشار التقرير الذي وصل "معا" نسخة عنه إلى أن سلطات الاحتلال تقوم بتوسيع حاجز قلنديا شمال القدس، وهو الحاجز الوحيد المسموح باستخدامه من قبل فلسطينيي الضفة والحاصلين على تصاريح خاصة بالعبور إلى القدس الشرقية من خلال جهة الشمال من الجدار، لترسيخ فصل القدس الشرقية عن الضفة الغربية بشكل جذري.
وأوضح التقرير أن هذه الاعمال تتسبب بوجود طوابير الانتظار والتأخير على الحاجز المذكور، فيما نشرت القوات الإسرائيلية 88 حاجزا طياراً عشوائيا في اماكن متفرقة بالضفة الغربية.
وتابع التقرير أن الفلسطينيين يجبرون على التنسيق مع قوات الجيش الاسرائيلي قبل دخول الاف الدونمات المحيطة بمستوطنة شيلو، مشيرا إلى أن اقامة تلك البؤرة الاستيطانية تثير المزيد من القلق اتجاه حرية الوصول لتلك الأراضي.
وبحسب التقرير، في الفترة بين 03 و09 شباط- فبراير 2010 قامت القوات الإسرائيلية بنشاطات عسكرية استهدفت المدنيين حيث أصيب 20 فلسطينيا بالضفة الغربية وقامت القوات الاسرائيلية من شرطة حدودية وعمال بلدية وشرطة متخفية بحملة تفتيش واعتقال في مخيم شعفاط للاجئين بالقدس الشرقية في ساعات الصباح الباكر وذلك بتاريخ 8 شباط- فبراير 2010 ما أدى إلى نشوب صدامات بين الشرطة الاسرائيلية والشباب الفلسطيني واستمرت يومين.
وحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية فإن سبب الحملة يعود لاعتقال المتهربين من الضرائب. واستخدمت القوات الاسرائيلية الذخيرة الحية لتفريق المتظاهرين بالاضافة للرصاص المعدني المغطى بالمطاط وقنابل الصوت بينما رشق الفلسطينيون تلك القوات بالحجارة. نتيجة للمصادمات أصيب 11 فلسطينيا. منهم 6 صحفيون حيث اعتدى الجيش الإسرائيلي جسديا على 4 منهم كما اصيب اثنان منهم من الحجارة. بينما اصيب 5 جنود اسرائيليين وتضررت بعض المركبات والمحلات.
أما اعداد الفلسطينيين الذين اعتقلوا فما يزال غير أكيد ولكنها تتراوح بين 35 و 100 حسب مصادر مختلفة. كما قامت القوات الاسرائيلية بتنفيذ 101 عملية تفتيش خلال الأسبوع الماضي. وأصيب 9 فلسطينيين آخرين في أماكن مختلفة بالضفة توزعت على النحو التالي:
- إصابتان بالرصاص المطاط خلال التظاهرة الاسبوعية التي يقوم بها سكان قريتي دير نظام والنبي صالح احتجاجا على توسيع مستوطنة حلاميش بمنطقة رام الله.
- سبع اصابات من بينها فتيان وذلك نتيجة لاعتداء القوات الاسرائيلية حسديا عليهم بمناطق مختلفة في الضفة.
وبما يخص الحوادث ذات العلاقة بالمستوطنين فقد سجلت 10 حوادث نجم عن اثنتين منها إصابتان بين الفلسطينيين حيث أصيب مسن فلسطيني يبلغ من العمر 76 عاما من وادي قانا بقلقيلية نتيجة إلقاء مستوطنين للحجارة عليه أثناء عمله في أرضه وأصيب فتى في السابعة عشر من عمره بالرصاص الحي خلال صدامات نشبت مع المستوطنين الإسرائيليين وسكان قرية عراق بورين بنابلس. أما الحوادث الأخرى فقد نتج عنها أضرار بالمباني والممتلكات.
ويرصد التقرير قيام مستوطنين من البؤر الاستيطانية التي تحيط مستوطنة شيلو بتركيب أربعة منازل متنقلة على تلة بالقرب من قرية جالوت بنابلس وتطل تلك التلة على 500 دونم تعود ملكيتها للفلسطينيين.
بالنسبة إلى قطاع غزة فينفي التقرير أن يكون الشخص الذي توفي في الأنفاق كان نتيجة قصف جوي للطيران الإسرائيلي كما ذكر الأسبوع الماضي في التقرير الذي تصدره أوتشا (مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية) بل يؤكد أنه كان نتيجة انهيار نفق.
كما يؤكد التقرير على استمرار الحظر الذي تفرضه إسرائيل على الصيادين في المسافة التي تزيد عن 3 أميال بحرية من الشط والمفروض منذ كانون الثاني- يناير 2009.
ويذكر التقرير بتاريخ 7 شباط- فبراير البحرية الاسرائيلية فتحت نيران أسلحتها باتجاه قوارب صيادين فلسطينيين واعتقلت أربعة منهم وصادرت قاربين من البحر المقابل لبلدة بيت لاهي. واكد الصيادون أنهم كانوا يصطادون في المنطقة المسموح بها حيث أطلق سراحهم ولكن بدون قواربهم.
كما يذكر التقرير ان تظاهرة نظمتها لجنة محلية في بيت حانون بالمنطقة المسماة "المنطقة العازلة" على حدود غزة مع اسرائيل وذلك احتجاجا على القيود المفروضة من قبل الجيش الإسرائيلي على تلك المنطقة.
ورصد التقرير مواصلة الجماعات الفلسطينية المسلحة لاطلاقها الصواريخ "البدائية" حيث يذكر أنها استهدفت جنوب اسرائيل والقواعد العسكرية والتي لم تسفر عن وقوع ضحايا او اضرار بالممتلكات، كما انفجر صاروخ منها سقط في أراضي قطاع غزة ولم يبلغ عن إصابات. التقرير يشير إلى مقتل عضو في الجماعات المسلحة واصابة آخر وذلك على ما يبدو في انفجار عبوة كانوا يعملون على صناعتها. كما أصيب 3 مواطنين بشظايا.
وف حادثين منفصلين قامت الشرطة الحدودية المصري بتدمير 3 أنفاق على حدود مصر- غزة ولم يبلغ عن وقوع ضحايا بحوادث الأنفاق هذا الأسبوع.
وبالنسبة للأمن الداخلي في قطاع غزة فيشير التقرير إلى حدوث تدهور نسبي. بتاريخ 3 شباط فبراير انفجرت عبوة ناسفة بالقرب من قافلة مكونة من 4 سيارات تابعة للجنة الدولية للصليب الأحمر أثناء تجوالها في شمال قطاع غزة. نتج عن الانفجار حدوث أضرار بسيارة ولم تقع اصابات. وما يزال الدافع وراء الحادث غامضاً.
وفي حادثتين منفصلتين أصيب فلسطينيان، في الأولى اصيب طبيب عندما اطلق مجهولون النار عليه وفي الحادثة الثانية تم خطف فلسطيني من مخيم جباليا للاجئين وعلى ما يبدو تعرض للتعذيب ومن ثم اطلق عليه النار.
يؤكد التقرير أن أزمة الكهرباء في غزة ما زالت متواصلة حيث انخفض توفير الطاقة نتيجة العجز الحاصل في التمويل المخصص لشراء الوقود من اسرائيل بالاضافة إلى الاعطاب الفنية مؤخراً.
كما يشير التقرير إلى أن محطة توليد الكهرباء قد خفضت انتاج الطاقة مرتين الاسبوع الفائت حيث اضطرت مرة إلى تخفيض انتاجها للنصف (من 65 ميجا وات إلى 30 ميجا وات) واضطرت في حادثة اخرى إلى اغلاق محركاتها بالكامل لعدة ساعات مما أدى الى انقطاع متواصل لمدة 12 ساعة في بعض مناطق القطاع.
وبالنسبة لغاز الطهي في غزة فقد أشار التقرير إلى زيادة تقدر بـ36 بالمائة في كمية غاز الطهي مقارنة بالأسبوع الماضي حيث بلغت هذه الأسبوع 647 طنا ولكنها تبقى دون المستوى المطلوب والذي يبلغ 2000 طن أسبوعي بالإضافة إلى 250 طنا يوميا على الأقل للتغلب على النقص الحاد الحاصل.
كما تم تصدير 56 جمولة شاحنة من الفراولة وزهور القرنفل على الرغم من الحصار المفروض كما دخل غزة شحنات تحمل الزجاج حيث بلغ مجموعها منذ 29 كانون الثاني- ديسمبر 2009 ما مجموعه 81 حمولة شاحنة وتحمل 68,576 لوحا زجاجيا. كما سمح بدخول 12 حمولة شاحنة تحمل الواحا خشبية وثلاث حمولة شاحنات من خزانات الوقود للقطاع الخاص. وسمح بدخول حمولة شاحنة من انابيب الوقود اللازم لتحديث انابيب الوقود على معبر كيرم شالوم بينما تواصل الحظر على دخول معظم المواد الاخرى الاساسية.
واشار التقرير الذي وصل "معا" نسخة عنه إلى أن سلطات الاحتلال تقوم بتوسيع حاجز قلنديا شمال القدس، وهو الحاجز الوحيد المسموح باستخدامه من قبل فلسطينيي الضفة والحاصلين على تصاريح خاصة بالعبور إلى القدس الشرقية من خلال جهة الشمال من الجدار، لترسيخ فصل القدس الشرقية عن الضفة الغربية بشكل جذري.
وأوضح التقرير أن هذه الاعمال تتسبب بوجود طوابير الانتظار والتأخير على الحاجز المذكور، فيما نشرت القوات الإسرائيلية 88 حاجزا طياراً عشوائيا في اماكن متفرقة بالضفة الغربية.
وتابع التقرير أن الفلسطينيين يجبرون على التنسيق مع قوات الجيش الاسرائيلي قبل دخول الاف الدونمات المحيطة بمستوطنة شيلو، مشيرا إلى أن اقامة تلك البؤرة الاستيطانية تثير المزيد من القلق اتجاه حرية الوصول لتلك الأراضي.
وبحسب التقرير، في الفترة بين 03 و09 شباط- فبراير 2010 قامت القوات الإسرائيلية بنشاطات عسكرية استهدفت المدنيين حيث أصيب 20 فلسطينيا بالضفة الغربية وقامت القوات الاسرائيلية من شرطة حدودية وعمال بلدية وشرطة متخفية بحملة تفتيش واعتقال في مخيم شعفاط للاجئين بالقدس الشرقية في ساعات الصباح الباكر وذلك بتاريخ 8 شباط- فبراير 2010 ما أدى إلى نشوب صدامات بين الشرطة الاسرائيلية والشباب الفلسطيني واستمرت يومين.
وحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية فإن سبب الحملة يعود لاعتقال المتهربين من الضرائب. واستخدمت القوات الاسرائيلية الذخيرة الحية لتفريق المتظاهرين بالاضافة للرصاص المعدني المغطى بالمطاط وقنابل الصوت بينما رشق الفلسطينيون تلك القوات بالحجارة. نتيجة للمصادمات أصيب 11 فلسطينيا. منهم 6 صحفيون حيث اعتدى الجيش الإسرائيلي جسديا على 4 منهم كما اصيب اثنان منهم من الحجارة. بينما اصيب 5 جنود اسرائيليين وتضررت بعض المركبات والمحلات.
أما اعداد الفلسطينيين الذين اعتقلوا فما يزال غير أكيد ولكنها تتراوح بين 35 و 100 حسب مصادر مختلفة. كما قامت القوات الاسرائيلية بتنفيذ 101 عملية تفتيش خلال الأسبوع الماضي. وأصيب 9 فلسطينيين آخرين في أماكن مختلفة بالضفة توزعت على النحو التالي:
- إصابتان بالرصاص المطاط خلال التظاهرة الاسبوعية التي يقوم بها سكان قريتي دير نظام والنبي صالح احتجاجا على توسيع مستوطنة حلاميش بمنطقة رام الله.
- سبع اصابات من بينها فتيان وذلك نتيجة لاعتداء القوات الاسرائيلية حسديا عليهم بمناطق مختلفة في الضفة.
وبما يخص الحوادث ذات العلاقة بالمستوطنين فقد سجلت 10 حوادث نجم عن اثنتين منها إصابتان بين الفلسطينيين حيث أصيب مسن فلسطيني يبلغ من العمر 76 عاما من وادي قانا بقلقيلية نتيجة إلقاء مستوطنين للحجارة عليه أثناء عمله في أرضه وأصيب فتى في السابعة عشر من عمره بالرصاص الحي خلال صدامات نشبت مع المستوطنين الإسرائيليين وسكان قرية عراق بورين بنابلس. أما الحوادث الأخرى فقد نتج عنها أضرار بالمباني والممتلكات.
ويرصد التقرير قيام مستوطنين من البؤر الاستيطانية التي تحيط مستوطنة شيلو بتركيب أربعة منازل متنقلة على تلة بالقرب من قرية جالوت بنابلس وتطل تلك التلة على 500 دونم تعود ملكيتها للفلسطينيين.
بالنسبة إلى قطاع غزة فينفي التقرير أن يكون الشخص الذي توفي في الأنفاق كان نتيجة قصف جوي للطيران الإسرائيلي كما ذكر الأسبوع الماضي في التقرير الذي تصدره أوتشا (مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية) بل يؤكد أنه كان نتيجة انهيار نفق.
كما يؤكد التقرير على استمرار الحظر الذي تفرضه إسرائيل على الصيادين في المسافة التي تزيد عن 3 أميال بحرية من الشط والمفروض منذ كانون الثاني- يناير 2009.
ويذكر التقرير بتاريخ 7 شباط- فبراير البحرية الاسرائيلية فتحت نيران أسلحتها باتجاه قوارب صيادين فلسطينيين واعتقلت أربعة منهم وصادرت قاربين من البحر المقابل لبلدة بيت لاهي. واكد الصيادون أنهم كانوا يصطادون في المنطقة المسموح بها حيث أطلق سراحهم ولكن بدون قواربهم.
كما يذكر التقرير ان تظاهرة نظمتها لجنة محلية في بيت حانون بالمنطقة المسماة "المنطقة العازلة" على حدود غزة مع اسرائيل وذلك احتجاجا على القيود المفروضة من قبل الجيش الإسرائيلي على تلك المنطقة.
ورصد التقرير مواصلة الجماعات الفلسطينية المسلحة لاطلاقها الصواريخ "البدائية" حيث يذكر أنها استهدفت جنوب اسرائيل والقواعد العسكرية والتي لم تسفر عن وقوع ضحايا او اضرار بالممتلكات، كما انفجر صاروخ منها سقط في أراضي قطاع غزة ولم يبلغ عن إصابات. التقرير يشير إلى مقتل عضو في الجماعات المسلحة واصابة آخر وذلك على ما يبدو في انفجار عبوة كانوا يعملون على صناعتها. كما أصيب 3 مواطنين بشظايا.
وف حادثين منفصلين قامت الشرطة الحدودية المصري بتدمير 3 أنفاق على حدود مصر- غزة ولم يبلغ عن وقوع ضحايا بحوادث الأنفاق هذا الأسبوع.
وبالنسبة للأمن الداخلي في قطاع غزة فيشير التقرير إلى حدوث تدهور نسبي. بتاريخ 3 شباط فبراير انفجرت عبوة ناسفة بالقرب من قافلة مكونة من 4 سيارات تابعة للجنة الدولية للصليب الأحمر أثناء تجوالها في شمال قطاع غزة. نتج عن الانفجار حدوث أضرار بسيارة ولم تقع اصابات. وما يزال الدافع وراء الحادث غامضاً.
وفي حادثتين منفصلتين أصيب فلسطينيان، في الأولى اصيب طبيب عندما اطلق مجهولون النار عليه وفي الحادثة الثانية تم خطف فلسطيني من مخيم جباليا للاجئين وعلى ما يبدو تعرض للتعذيب ومن ثم اطلق عليه النار.
يؤكد التقرير أن أزمة الكهرباء في غزة ما زالت متواصلة حيث انخفض توفير الطاقة نتيجة العجز الحاصل في التمويل المخصص لشراء الوقود من اسرائيل بالاضافة إلى الاعطاب الفنية مؤخراً.
كما يشير التقرير إلى أن محطة توليد الكهرباء قد خفضت انتاج الطاقة مرتين الاسبوع الفائت حيث اضطرت مرة إلى تخفيض انتاجها للنصف (من 65 ميجا وات إلى 30 ميجا وات) واضطرت في حادثة اخرى إلى اغلاق محركاتها بالكامل لعدة ساعات مما أدى الى انقطاع متواصل لمدة 12 ساعة في بعض مناطق القطاع.
وبالنسبة لغاز الطهي في غزة فقد أشار التقرير إلى زيادة تقدر بـ36 بالمائة في كمية غاز الطهي مقارنة بالأسبوع الماضي حيث بلغت هذه الأسبوع 647 طنا ولكنها تبقى دون المستوى المطلوب والذي يبلغ 2000 طن أسبوعي بالإضافة إلى 250 طنا يوميا على الأقل للتغلب على النقص الحاد الحاصل.
كما تم تصدير 56 جمولة شاحنة من الفراولة وزهور القرنفل على الرغم من الحصار المفروض كما دخل غزة شحنات تحمل الزجاج حيث بلغ مجموعها منذ 29 كانون الثاني- ديسمبر 2009 ما مجموعه 81 حمولة شاحنة وتحمل 68,576 لوحا زجاجيا. كما سمح بدخول 12 حمولة شاحنة تحمل الواحا خشبية وثلاث حمولة شاحنات من خزانات الوقود للقطاع الخاص. وسمح بدخول حمولة شاحنة من انابيب الوقود اللازم لتحديث انابيب الوقود على معبر كيرم شالوم بينما تواصل الحظر على دخول معظم المواد الاخرى الاساسية.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر