أكد البنك الدولي أن نظام نقاط التفتيش والحواجز الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية له آثار واسعة النطاق وبعيدة المدى على العلاقات بين المرأة والرجل، وعلى العلاقات العابرة للأجيال بين اليافعين والشباب والشيوخ، وعلى علاقات القرابة والشبكات الاجتماعية.
وتحدث تقرير للبنك عن دَوْر الرجال، بوصفهم مُعيلي الأسرة الرئيسيين وحُماتها، والذي درجت التقاليد على أنه أحد الأعمدة الرئيسة للعلاقات بين الجنسين، وقال:" إن هذا الدور قد جرى تقويضه بصورة ممنهجة نتيجة للانهيار الاقتصادي".
وطبقا للتقرير فقد "شكى الرجال المنحدرون من مخيمات اللاجئين الذين فقدوا وظائفهم في إسرائيل، من قضاء معظم أوقاتهم عاطلين عن العمل، باستثناء أعمال مجزوءة متقطعة يقدمها لهم الجيران بين الحين والآخر"، أما الذين يملكون قطع أراضٍ حول بيوتهم فقد عادوا إلى زراعة المحاصيل وتربية الدواجن أو الماشية (الأبقار وغيرها)".
وأشار التقرير إلى أنه "رَدّاً على انسحاب الرجال من سوق العمل، اضطرت النساء إلى دخول المجال العام، وإلى استخدام استراتيجيات تهدف إلى الحيلولة دون وقوع الأسرة في براثن الفقر المدقع وتحوّلها إلى وضع تكون فيه عالة على الآخرين، أما استراتيجيات النساء في سبيل البقاء فهي مختلفة ومتعددة الأوجه، وهي تشمل: البحث عن العمل في القطاع الرسمي، وتأخير خروجهن من القطاع العام، أو اللجوء إلى الإنتاج البيتي للغذاء والسلع الأخرى، أو بيع ومقايضة كوبونات الغذاء، أو الاقتراض من الجيران والتطوّع مع المنظمات الخيرية".
وقال البنك الدولي: "من أجل إعالة أُسَرهن، فقد تحوّلت النساء، وبصورة خاصة المتوسطات في العمر منهنّ والحاصلات على مقدار ضئيل من التعليم نحو سلسلة من النشاطات غير الرسمية ابتداءً من المتاجرة الزهيدة في غزة إلى فتح دكاكين بقالة، والخياطة، وإنتاج الغذاء، والزراعة والإنتاج الحيواني.
وتحدث تقرير للبنك عن دَوْر الرجال، بوصفهم مُعيلي الأسرة الرئيسيين وحُماتها، والذي درجت التقاليد على أنه أحد الأعمدة الرئيسة للعلاقات بين الجنسين، وقال:" إن هذا الدور قد جرى تقويضه بصورة ممنهجة نتيجة للانهيار الاقتصادي".
وطبقا للتقرير فقد "شكى الرجال المنحدرون من مخيمات اللاجئين الذين فقدوا وظائفهم في إسرائيل، من قضاء معظم أوقاتهم عاطلين عن العمل، باستثناء أعمال مجزوءة متقطعة يقدمها لهم الجيران بين الحين والآخر"، أما الذين يملكون قطع أراضٍ حول بيوتهم فقد عادوا إلى زراعة المحاصيل وتربية الدواجن أو الماشية (الأبقار وغيرها)".
وأشار التقرير إلى أنه "رَدّاً على انسحاب الرجال من سوق العمل، اضطرت النساء إلى دخول المجال العام، وإلى استخدام استراتيجيات تهدف إلى الحيلولة دون وقوع الأسرة في براثن الفقر المدقع وتحوّلها إلى وضع تكون فيه عالة على الآخرين، أما استراتيجيات النساء في سبيل البقاء فهي مختلفة ومتعددة الأوجه، وهي تشمل: البحث عن العمل في القطاع الرسمي، وتأخير خروجهن من القطاع العام، أو اللجوء إلى الإنتاج البيتي للغذاء والسلع الأخرى، أو بيع ومقايضة كوبونات الغذاء، أو الاقتراض من الجيران والتطوّع مع المنظمات الخيرية".
وقال البنك الدولي: "من أجل إعالة أُسَرهن، فقد تحوّلت النساء، وبصورة خاصة المتوسطات في العمر منهنّ والحاصلات على مقدار ضئيل من التعليم نحو سلسلة من النشاطات غير الرسمية ابتداءً من المتاجرة الزهيدة في غزة إلى فتح دكاكين بقالة، والخياطة، وإنتاج الغذاء، والزراعة والإنتاج الحيواني.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر