وقعت جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية، اليوم، اتفاقية مع جمعية سنجل للتنمية الريفية لتعزيز التعاون ورفع قدرات النساء في القرية.
وقالت مديرة الجمعية أمال خريشة إن الاتفاقية تأتي ضمن مشروع خاص بدعم وتمكين النساء، الذي يهدف إلى تعزيز دور المؤسسات القاعدية ودور النساء لبناء وتنظيم مؤسسات مختلفة من أجل إحداث تغيير في هذا المجتمع.
وجاء تأسيس جمعية سنجل التعاونية للتنمية الريفية من خلال عدة لقاءات وورش عمل عقدتها المنسقة في جمعية المرأة العاملة نعمة عساف، التي أوضحت للنساء في القرية أهمية العمل على تعزيز أدوارهن من خلال القيام بأعمال مختلفة، وأهمية أن تكون لهن جمعية نسوية تعنى بهن.
وطرحت الاتفاقية احتياجات الجمعية، وإقامة مشروع للدواجن في التعاونية، إضافة إلى طرح مشروع التصنيع الغذائي، حيث نصت الاتفاقية على إمداد النساء بفرن سيستخدم من قبلهن ضمن مشروع مدر للدخل، وإمدادهن بالمواد الخام اللازمة للتدريب، ومتابعة الترتيبات اللوجستية للمشروع، إضافة إلى تطوير قدرات النساء في التطريز، ثم تدريب 16 امرأة لمدة 10 ساعات من أجل العمل على 'الرتوش' الأخيرة لإنهاء قطع التطريز.
وأعربت النساء عن امتنانهن لهذا المشروع، مشيرات إلى أنهن يواجهن صعوبة في إدرار الدخل من الناحية الاقتصادية بشكل عام، خاصة في قرية سنجل، حيث لم يتم التعاون معهن من قبل بعض المدارس والجمعيات، إلا أنهن يعملن بشكل أساسي على تسويق المعجنات بشكل يومي وصناعة الزعتر، وتصنيع أنواع مختلفة من الصابون حسب كميات الزيت المتوافرة لديهن، ويعملن على تسويق 'المفتول'.
ومن الجدير ذكره، أن جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية تعمل على تأسيس ثلاث جمعيات تعاونية تشارك فيها مئة امرأة من قرى سعير والسموع ويطا بمحافظة الخليل، ضمن جهد متواصل لتمكين النساء اقتصاديا، حيث قامت الجمعية ببناء خمسة عشر تعاونية نسوية في المناطق الريفية في مدينة رام الله.
وقالت مديرة الجمعية أمال خريشة إن الاتفاقية تأتي ضمن مشروع خاص بدعم وتمكين النساء، الذي يهدف إلى تعزيز دور المؤسسات القاعدية ودور النساء لبناء وتنظيم مؤسسات مختلفة من أجل إحداث تغيير في هذا المجتمع.
وجاء تأسيس جمعية سنجل التعاونية للتنمية الريفية من خلال عدة لقاءات وورش عمل عقدتها المنسقة في جمعية المرأة العاملة نعمة عساف، التي أوضحت للنساء في القرية أهمية العمل على تعزيز أدوارهن من خلال القيام بأعمال مختلفة، وأهمية أن تكون لهن جمعية نسوية تعنى بهن.
وطرحت الاتفاقية احتياجات الجمعية، وإقامة مشروع للدواجن في التعاونية، إضافة إلى طرح مشروع التصنيع الغذائي، حيث نصت الاتفاقية على إمداد النساء بفرن سيستخدم من قبلهن ضمن مشروع مدر للدخل، وإمدادهن بالمواد الخام اللازمة للتدريب، ومتابعة الترتيبات اللوجستية للمشروع، إضافة إلى تطوير قدرات النساء في التطريز، ثم تدريب 16 امرأة لمدة 10 ساعات من أجل العمل على 'الرتوش' الأخيرة لإنهاء قطع التطريز.
وأعربت النساء عن امتنانهن لهذا المشروع، مشيرات إلى أنهن يواجهن صعوبة في إدرار الدخل من الناحية الاقتصادية بشكل عام، خاصة في قرية سنجل، حيث لم يتم التعاون معهن من قبل بعض المدارس والجمعيات، إلا أنهن يعملن بشكل أساسي على تسويق المعجنات بشكل يومي وصناعة الزعتر، وتصنيع أنواع مختلفة من الصابون حسب كميات الزيت المتوافرة لديهن، ويعملن على تسويق 'المفتول'.
ومن الجدير ذكره، أن جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية تعمل على تأسيس ثلاث جمعيات تعاونية تشارك فيها مئة امرأة من قرى سعير والسموع ويطا بمحافظة الخليل، ضمن جهد متواصل لتمكين النساء اقتصاديا، حيث قامت الجمعية ببناء خمسة عشر تعاونية نسوية في المناطق الريفية في مدينة رام الله.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918