دعا مسؤول بوزارة الصحة بحكومة غزة وزارة الاقتصاد، بمتابعة جودة المولدات الكهربائية لضمان السلامة العامة وللحد من ظاهرة انفجار أنابيب الغاز والمولدات.
فيما كشف مسؤول بجمعية موزعي الغاز أن 500 ألف اسطوانة غاز في قطاع غزة لا تخضع لإجراءات الفحص المنظم، وبلغت نسبة الهالك منها 20%.
جاء ذلك خلال لقاء مفتوح عقدته الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان" ديوان المظالم" في مقرها في قطاع غزة بعنوان "السلامة الشخصية للمواطنين – ظاهرة انفجار أنابيب الغاز ومولدات الكهرباء.
وقد أوصى المشاركون بضرورة العمل على تشكيل لجنة دائمة للطوارئ تضم الدفاع المدني ووزارة الصحة والهلال الفلسطيني والدائرة الطبية في الأونروا وجهات ذات اختصاص أخرى تكون وظيفتها رسم خطط عمل مشتركة لمجابهة حالات الطوارئ والتخطيط للوقاية من حدوث الكوارث.
وأوضح باحث الهيئة المحامي محمود الحشاش أن هدف اللقاء هو مناقشة شروط وتدابير السلامة الشخصية للمواطنين, وسبل الحد من ظاهرة انفجارات مولدات الكهرباء وأنابيب الغاز, ودور جهات الاختصاص لمواجهة هذه الأزمات و الاستماع إلى آراء المواطنين وردود المسئولين عليها.
وفي مداخلته أشار المحامي صلاح عبد العاطي منسق وحدة التوعية والتدريب إلى توثيق الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان لعدد من الحوادث المأساوية نتيجة انفجار مولدات الكهرباء وأنابيب الغاز وآخرها ما وثقته الهيئة من وفاة ثلاثة أطفال من عائلة برغوث في دير البلح نتيجة استنشاق عادم المولد أثناء نومهم، مبيناً أنه من واجب الجهات المختصة اتخاذ كافة التدابير اللازمة لحماية الحق في الحياة والسلامة العامة والشخصية للمواطنين.
أما الدكتور معاوية حسنين رئيس اللجنة الوطنية للإسعاف والطوارئ بوزارة الصحة، إلى آثار الحصار على الجهود التي تبذلها اللجنة للتصدي للحالات الطارئة داعياً وزارة الاقتصاد إلى متابعة جودة المولدات الكهربائية لضمان السلامة العامة.
ومن ناحيته، تحدث العقيد يوسف الزهار مدير عام الدفاع المدني في قطاع غزة حول المصاعب التي تعترض عمل الدفاع المدني وخصوصاً بعد تدمير الاحتلال لعدد من سيارات الإطفاء والإسعاف خلال العدوان الأخير على قطاع غزة.
وبين العقيد الزهار، أنه يوجد 400 برج سكني في غزة مخصص لها سلم هيدروليكي واحد، مشيرا إلى أن الدفاع المدني يقوم بجهود التوعية في أوساط المواطنين للحد من المخاطر.
أما محمود الزهار نائب رئيس جمعية موزعي الغاز فدعا الأجهزة المختصة في غزة إلى متابعة تراخيص محطات الوقود المنتشرة في القطاع.
فيما كشف مسؤول بجمعية موزعي الغاز أن 500 ألف اسطوانة غاز في قطاع غزة لا تخضع لإجراءات الفحص المنظم، وبلغت نسبة الهالك منها 20%.
جاء ذلك خلال لقاء مفتوح عقدته الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان" ديوان المظالم" في مقرها في قطاع غزة بعنوان "السلامة الشخصية للمواطنين – ظاهرة انفجار أنابيب الغاز ومولدات الكهرباء.
وقد أوصى المشاركون بضرورة العمل على تشكيل لجنة دائمة للطوارئ تضم الدفاع المدني ووزارة الصحة والهلال الفلسطيني والدائرة الطبية في الأونروا وجهات ذات اختصاص أخرى تكون وظيفتها رسم خطط عمل مشتركة لمجابهة حالات الطوارئ والتخطيط للوقاية من حدوث الكوارث.
وأوضح باحث الهيئة المحامي محمود الحشاش أن هدف اللقاء هو مناقشة شروط وتدابير السلامة الشخصية للمواطنين, وسبل الحد من ظاهرة انفجارات مولدات الكهرباء وأنابيب الغاز, ودور جهات الاختصاص لمواجهة هذه الأزمات و الاستماع إلى آراء المواطنين وردود المسئولين عليها.
وفي مداخلته أشار المحامي صلاح عبد العاطي منسق وحدة التوعية والتدريب إلى توثيق الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان لعدد من الحوادث المأساوية نتيجة انفجار مولدات الكهرباء وأنابيب الغاز وآخرها ما وثقته الهيئة من وفاة ثلاثة أطفال من عائلة برغوث في دير البلح نتيجة استنشاق عادم المولد أثناء نومهم، مبيناً أنه من واجب الجهات المختصة اتخاذ كافة التدابير اللازمة لحماية الحق في الحياة والسلامة العامة والشخصية للمواطنين.
أما الدكتور معاوية حسنين رئيس اللجنة الوطنية للإسعاف والطوارئ بوزارة الصحة، إلى آثار الحصار على الجهود التي تبذلها اللجنة للتصدي للحالات الطارئة داعياً وزارة الاقتصاد إلى متابعة جودة المولدات الكهربائية لضمان السلامة العامة.
ومن ناحيته، تحدث العقيد يوسف الزهار مدير عام الدفاع المدني في قطاع غزة حول المصاعب التي تعترض عمل الدفاع المدني وخصوصاً بعد تدمير الاحتلال لعدد من سيارات الإطفاء والإسعاف خلال العدوان الأخير على قطاع غزة.
وبين العقيد الزهار، أنه يوجد 400 برج سكني في غزة مخصص لها سلم هيدروليكي واحد، مشيرا إلى أن الدفاع المدني يقوم بجهود التوعية في أوساط المواطنين للحد من المخاطر.
أما محمود الزهار نائب رئيس جمعية موزعي الغاز فدعا الأجهزة المختصة في غزة إلى متابعة تراخيص محطات الوقود المنتشرة في القطاع.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918