كشفت مصادر موثوقه في لجان حقوق الانسان في العراق, عن تفاصيل جديدة لعملية إغتيال زعيم جبهة التحرير الفلسطينية محمد عباس "ابو العباس" نقلا عن مصادر في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية – السي أي إيه.
وقد لفتت المصادر بحسب مصادر أجنبية – وحدة الاغتيالات في جهاز الموساد, الذين حققوا مع ابو العباس عقدو العزم على تنفيذ اغتياله بطريقة لا تلفت النظر .
وقالت المصادر انه اعتقل بواسطة قوات الاحتلال الامريكي في منزله ببغداد في الخامس عشر من نيسان ابريل عام 2003 ووضع في سجن ابو غريب غرب بغداد,ثم الى زنزانة انفرادية في سجن بوكا الواقع تحت الادارة البريطانية في البصرة جنوب العراق, ليلقى مصرعه فيه في التاسع من اذار مارس عام 2004,حيث اعلنت قوات الاحتلال الامريكي مصرعه بسكتة قلبية في ذاك الحين ودفن في مقبرة الشهداء بدمشق بعد رفض السلطات الاسرائيلية دفنه في رام الله.
الا ان مصادر رفيعة المستوى في العاصمة العراقية المحتلة بغداد اكدت ان ادارة السجن البريطاني في البصرة رفعت عن ابو العباس الدواء الذي كان يتعاطاه منذ دخوله السجن الانفرادي ، حيث اشرف جهاز الموساد الاسرائيلي على التحقيق ، وقالت المصادر ان هناك مادة سامة وضعت لابو العباس من اجل التخلص منه ، بعد المطالبة الواسعة باطلاق سراحه، حيث اكدت اسرائيل التي يسيل لعابها لاعتقال الاعداء، وجدت في اعتقال ابو العباس فرصة لاستعراض القوة، والتاكيد علي انها لاتنسي الماضي فرحبت بالاعتقال، وقالت انه مطلوب للعدالة، اضافة الي ان رصيده ورفاقه في الارهاب ضد الاسرائيلين ، مؤكدة انها بمصرعه انتهت من رجل ينتمي الي جيل من الفلسطينين ابتكر للتعبير عن ارادته اسلوبا في الارهاب ضدها ، تراوح بين الكلمة والسلاح، لكنه كان طريقا ذا أمل، فكانت نهايته المعروفة فرحا عند الاسرائيلين
وقد لفتت المصادر بحسب مصادر أجنبية – وحدة الاغتيالات في جهاز الموساد, الذين حققوا مع ابو العباس عقدو العزم على تنفيذ اغتياله بطريقة لا تلفت النظر .
وقالت المصادر انه اعتقل بواسطة قوات الاحتلال الامريكي في منزله ببغداد في الخامس عشر من نيسان ابريل عام 2003 ووضع في سجن ابو غريب غرب بغداد,ثم الى زنزانة انفرادية في سجن بوكا الواقع تحت الادارة البريطانية في البصرة جنوب العراق, ليلقى مصرعه فيه في التاسع من اذار مارس عام 2004,حيث اعلنت قوات الاحتلال الامريكي مصرعه بسكتة قلبية في ذاك الحين ودفن في مقبرة الشهداء بدمشق بعد رفض السلطات الاسرائيلية دفنه في رام الله.
الا ان مصادر رفيعة المستوى في العاصمة العراقية المحتلة بغداد اكدت ان ادارة السجن البريطاني في البصرة رفعت عن ابو العباس الدواء الذي كان يتعاطاه منذ دخوله السجن الانفرادي ، حيث اشرف جهاز الموساد الاسرائيلي على التحقيق ، وقالت المصادر ان هناك مادة سامة وضعت لابو العباس من اجل التخلص منه ، بعد المطالبة الواسعة باطلاق سراحه، حيث اكدت اسرائيل التي يسيل لعابها لاعتقال الاعداء، وجدت في اعتقال ابو العباس فرصة لاستعراض القوة، والتاكيد علي انها لاتنسي الماضي فرحبت بالاعتقال، وقالت انه مطلوب للعدالة، اضافة الي ان رصيده ورفاقه في الارهاب ضد الاسرائيلين ، مؤكدة انها بمصرعه انتهت من رجل ينتمي الي جيل من الفلسطينين ابتكر للتعبير عن ارادته اسلوبا في الارهاب ضدها ، تراوح بين الكلمة والسلاح، لكنه كان طريقا ذا أمل، فكانت نهايته المعروفة فرحا عند الاسرائيلين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر