أدان الدكتور طالب أبو شعر إرغام المستوطنين لمجموعة من السياح الأجانب على ارتداء قبعات يهودية مثيلة بالقبعات التي يرتديها اليهود.
ولفت خلال مطالعته الدورية على الشؤون المقدسية إلى أن الحاخامات اليهود المتزمتين المتواجدين يومياً قرب ساحة البراق هم من أقنعوا وأرغموا السياح ارتدائها عند دخول المسجد الأقصى من باب الترويج لهذا المعتقد والتسويق لطقوسهم التلمودية، وفق مخططاتهم البالية .
واعتبر رئيس لجنة القدس هذا الجُرم الذي يمارسه الاحتلال وجماعته المتطرفة يأتي ضمن الحلقات المستفزة واستكمالاً لسياستهم التهويدية المستمرة، في محاولة دنيئة منهم لتمرير أفكارهم ومعتقداتهم الباطلة الأشبه بسياسة غسل الدماغ غير المشروعة.
وأشار أبو شعر إلى أن الهدف الرامي من وراء هذه الممارسات هو طمس المعالم المقدسية والأثرية وبث السم القاتل في قلب مدينة القدس وتزوير تاريخها وديمغرافيتها، مبيناً أن حراس الأقصى لم يدخروا جهداً لمنع الأجانب من دخول المسجد الأقصى وتحديداً نسائهم، شريطة ارتدائهن اللباس الشرعي وتغطية رؤوسهن للحفاظ على حرمة وقدسية المكان الطاهر.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918