أكدت مصادر خاصة في الأنفاق الممتدة على الشريط الحدودي الفاصل بين جنوب قطاع غزة ان حركة العمل في الأنفاق تشهد خلال هذة الأيام حالة من التراجع الملحوظ بسبب تكدس العديد من البضائع التي تم تهريبها خلال الأشهر الماضية بصورة كبيرة للقطاع .
قال أبو بسام أحد العاملين في الأنفاق أن هناك العديد من الأنفاق معروضة للبيع حالياً بسبب تكدس البضائع المهربة في أسواق غزة، وإغلاق مئات الأنفاق واضطرار العديد من مالكيها إلى عرض أنفاقهم للبيع بأبخس الأثمان حيث وصل سعر النفق 20 ألف دولار للنفق الواحد بينما كانت كلفة إنشائه تقدر بنحو 150 ألفاً في السابق .
وأشار أبو بسام أن عدد الأنفاق التي تعمل حاليا لا يتجاوز عددها 250 نفقا وذلك من أصل 1200 نفقا تقريبا بسبب القصف المتكرر وتدمير العديد من الأنفاق من قبل الجانب المصري وملاحقة العاملين فيها أما بالغازات أو بالماء .
ومن جانبه قال أبو احمد احد مالكي الأنفاق أن الأسباب التي دفعت لبيع الانفاق قد تكون أحد الأسباب السابقة ولكن العائد المادي مقابل نقل البضائع من كلا طرفي الأنفاق أصبح قليل جدا خصوصا بعد كثرة عدد الأنفاق المنتشرة واختيار التجار الأنفاق الأرخص لنقل البضائع دون مراعاة لتعرض حياة العمال الذي يقوم بنقل البضائع او حجم المخاطر التي قد يواجهها.
ونوه أبو أحمد إلى لجوء العديد من مالكي الأنفاق للبيعأنفاقهم بسبب الهروب مما هو قادم في إشارة منه الي الجدار الفولاذي الذي تسعى السلطات المصرية بناءه تحت الأرض لمنع استمرار التهريب.
وأوضح أبو أحمد ان أجرة العامل الذي يدخل النفق لسحب البضائع تقدر بنحو 40 شيكلاً في حين كان في السابق يبلغ أجره 100$ للعامل الواحد ، منوهاً إلى أن أعداد العاملين انخفضت تدريجياً من نحو 10 ألف عامل خلال العام الماضي إلى أقل من ألف عامل حاليا.
قال أبو بسام أحد العاملين في الأنفاق أن هناك العديد من الأنفاق معروضة للبيع حالياً بسبب تكدس البضائع المهربة في أسواق غزة، وإغلاق مئات الأنفاق واضطرار العديد من مالكيها إلى عرض أنفاقهم للبيع بأبخس الأثمان حيث وصل سعر النفق 20 ألف دولار للنفق الواحد بينما كانت كلفة إنشائه تقدر بنحو 150 ألفاً في السابق .
وأشار أبو بسام أن عدد الأنفاق التي تعمل حاليا لا يتجاوز عددها 250 نفقا وذلك من أصل 1200 نفقا تقريبا بسبب القصف المتكرر وتدمير العديد من الأنفاق من قبل الجانب المصري وملاحقة العاملين فيها أما بالغازات أو بالماء .
ومن جانبه قال أبو احمد احد مالكي الأنفاق أن الأسباب التي دفعت لبيع الانفاق قد تكون أحد الأسباب السابقة ولكن العائد المادي مقابل نقل البضائع من كلا طرفي الأنفاق أصبح قليل جدا خصوصا بعد كثرة عدد الأنفاق المنتشرة واختيار التجار الأنفاق الأرخص لنقل البضائع دون مراعاة لتعرض حياة العمال الذي يقوم بنقل البضائع او حجم المخاطر التي قد يواجهها.
ونوه أبو أحمد إلى لجوء العديد من مالكي الأنفاق للبيعأنفاقهم بسبب الهروب مما هو قادم في إشارة منه الي الجدار الفولاذي الذي تسعى السلطات المصرية بناءه تحت الأرض لمنع استمرار التهريب.
وأوضح أبو أحمد ان أجرة العامل الذي يدخل النفق لسحب البضائع تقدر بنحو 40 شيكلاً في حين كان في السابق يبلغ أجره 100$ للعامل الواحد ، منوهاً إلى أن أعداد العاملين انخفضت تدريجياً من نحو 10 ألف عامل خلال العام الماضي إلى أقل من ألف عامل حاليا.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر