استنكر عضو الكنيست مسعود غنايم، من القائمة العربية الموحدة والعربية للتغيير، امس إصدار وزير الجيش الإسرائيلي أيهود براك، أمرا يقضي بإغلاق الجمعية العربية للأسرى والمحررين (أنصار السجين سابقا) في بلدة مجد الكروم، الواقعة في منطقة الجليل الغربي داخل أراضي عام 48.
وقال غنايم، خلال زيارة تضامنية قام بها لأعضاء الجمعية في مقرها في بلدة مجد الكروم، 'إنه لأمر مستهجن أن يقوم باراك بإصدار أمر إغلاق لجمعية لا تشكل تهديدا على أمن الدولة الاسرائيلية، وإنما تقوم بعمل إنساني تبيحه جميع الأنظمة والقوانين الديمقراطية والدولية، وإذا كان هذا الأمر يقلق باراك، فهذه علامة وإشارة إلى مدى الانزلاق الأخلاقي والسياسي لهذه الحكومة ولهذا الوزير'.
وأضاف: 'إن التذرع بقانون الطوارئ الانتدابي من أجل إغلاق جمعية ترعى شؤون الأسرى وذويهم أمر مناقض لأبسط قواعد حقوق الإنسان'، مثنيا على التعاون والدعم الذي يقدمه 'الأخوة أعضاء الجمعية لنصرة قضية الأسرى، وعلى تجربتهم الغنية بهذا المجال'.
بدوره، شرح مدير الجمعية منير منصور جميع الخطوات التي واكبت الجمعية حديثة العهد، من الحصول على ترخيص بافتتاحها وحتى قرار الإغلاق.
وتناول منصور بإسهاب مسألة ملف الأسرى السياسيين العرب من فلسطينيي أراضي عام 48، مشددا على ضرورة دعمهم بكل الوسائل والمجالات، وعدد طرقا للتعاون في هذا الصدد.
وأكد أن قرار الإغلاق لن يثنيه وإخوانه عن مواصلة حمل لواء قضية الأسرى وخدمتهم.
وتحدث علي غنايم عضو الجمعية عن مسألة إغلاق الجمعية، وضرورة مواصلة العمل من أجل قضية الأسرى الأمنيين.
وقال غنايم، خلال زيارة تضامنية قام بها لأعضاء الجمعية في مقرها في بلدة مجد الكروم، 'إنه لأمر مستهجن أن يقوم باراك بإصدار أمر إغلاق لجمعية لا تشكل تهديدا على أمن الدولة الاسرائيلية، وإنما تقوم بعمل إنساني تبيحه جميع الأنظمة والقوانين الديمقراطية والدولية، وإذا كان هذا الأمر يقلق باراك، فهذه علامة وإشارة إلى مدى الانزلاق الأخلاقي والسياسي لهذه الحكومة ولهذا الوزير'.
وأضاف: 'إن التذرع بقانون الطوارئ الانتدابي من أجل إغلاق جمعية ترعى شؤون الأسرى وذويهم أمر مناقض لأبسط قواعد حقوق الإنسان'، مثنيا على التعاون والدعم الذي يقدمه 'الأخوة أعضاء الجمعية لنصرة قضية الأسرى، وعلى تجربتهم الغنية بهذا المجال'.
بدوره، شرح مدير الجمعية منير منصور جميع الخطوات التي واكبت الجمعية حديثة العهد، من الحصول على ترخيص بافتتاحها وحتى قرار الإغلاق.
وتناول منصور بإسهاب مسألة ملف الأسرى السياسيين العرب من فلسطينيي أراضي عام 48، مشددا على ضرورة دعمهم بكل الوسائل والمجالات، وعدد طرقا للتعاون في هذا الصدد.
وأكد أن قرار الإغلاق لن يثنيه وإخوانه عن مواصلة حمل لواء قضية الأسرى وخدمتهم.
وتحدث علي غنايم عضو الجمعية عن مسألة إغلاق الجمعية، وضرورة مواصلة العمل من أجل قضية الأسرى الأمنيين.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر