هل ياتي عليك يوم وتقول لمن تحب بسبب تحملك الصمت انك كرهته؟
هل تستطيع ان تقول له انك اخطات الاختيار فيه؟
لماذا يكون الحزن والألم هو القرين والخل الوفي للحب ؟ لماذا لا يستطيع إنسان منا أن يذكر الحب دون أن يخرج من أعماق قلبه تلك الاهات الحزينة ...تمنيت ان اقرأ أو أسمع او اكتب قصة حب واحدة دون أن أجد فيها آهات .. وحزن !!!
هل الحب والسعادة متناقضان ولا يمكن أن يجتمعا ؟ وإن اجتمعا فلا يمكن
أن يستمرا .. ولابد من أن يأتي الحزن ليتسيد الموقف ويفرض نفسه على الحب من جديد لنجد آهات الحزن ودموع الفراق.
هل الحزن والحب توأمان لأننا نحن في حياتنا نطلب المستحيل من الحب؟:
ربما لأننا نطلب منه أن نكون بقرب من نحب ولا نفارقه أبدا .. أم لأننا نريد من
الحب أن يكون في أعماق من نحب حتى ولو لم يكن ممن يعرف الحب ؟
أم.......أم.......أم.........أم ....... ؟
لماذا تحاول السعادة أن تتهرب من الحب ؟
لماذا تجد كل من يحب .... غارقا في أحلامه .... نحيل الجسم ( غالبا )
يحاول أن يكون منعزلاً عن الناس ليسرح بأفكاره مع من يحبه ؟لماذا لا نستطيع أن نعيش الحب ... بسعادة ؟ !
آ آ آ آ ه من هذا الشعور الغريب الذي يدخل إلى قلوبنا دون إستئذان
(الحب) !!!
مجرد تساؤل تمنيت أن أعرف .... لماذا ؟
لماذا .. الحب ؟؟
سؤال لا أتوقع أن بالإمكان الإجابة عليه ... !!
لسبب واحد :
العيون وهي أجمل ما في الكون عند الكثير!!! .... غالبا
ما تكون ذات لون أسود عند السواد الأعظم من الناس
ومع ذلك نحبها ونعشقها رغم سوادها .
من منا يحب .... الظلام الأسود ؟
دائماً اللون الأسود .... عنوان الحزن ؟
ودائما العيون المجروحه تسمي بهذا من الحب
فهل نحب ..... الحزن ؟ ..... ربما !!
لذلك نحن .... نحب .... الحب .. ربما !!!!!!
تناقض عجيب وغريب لكن هناك حكمة لا يعلمها إلا من
خلق القلوب .... وجعلها بين أصبعين من أصابعه
يقلبها كيف يشاء .
هل أجد إجابة لديكم سيداتي .. سادتي
لماذا .... الحب = الحزن ؟؟؟؟
هل تستطيع ان تقول له انك اخطات الاختيار فيه؟
لماذا يكون الحزن والألم هو القرين والخل الوفي للحب ؟ لماذا لا يستطيع إنسان منا أن يذكر الحب دون أن يخرج من أعماق قلبه تلك الاهات الحزينة ...تمنيت ان اقرأ أو أسمع او اكتب قصة حب واحدة دون أن أجد فيها آهات .. وحزن !!!
هل الحب والسعادة متناقضان ولا يمكن أن يجتمعا ؟ وإن اجتمعا فلا يمكن
أن يستمرا .. ولابد من أن يأتي الحزن ليتسيد الموقف ويفرض نفسه على الحب من جديد لنجد آهات الحزن ودموع الفراق.
هل الحزن والحب توأمان لأننا نحن في حياتنا نطلب المستحيل من الحب؟:
ربما لأننا نطلب منه أن نكون بقرب من نحب ولا نفارقه أبدا .. أم لأننا نريد من
الحب أن يكون في أعماق من نحب حتى ولو لم يكن ممن يعرف الحب ؟
أم.......أم.......أم.........أم ....... ؟
لماذا تحاول السعادة أن تتهرب من الحب ؟
لماذا تجد كل من يحب .... غارقا في أحلامه .... نحيل الجسم ( غالبا )
يحاول أن يكون منعزلاً عن الناس ليسرح بأفكاره مع من يحبه ؟لماذا لا نستطيع أن نعيش الحب ... بسعادة ؟ !
آ آ آ آ ه من هذا الشعور الغريب الذي يدخل إلى قلوبنا دون إستئذان
(الحب) !!!
مجرد تساؤل تمنيت أن أعرف .... لماذا ؟
لماذا .. الحب ؟؟
سؤال لا أتوقع أن بالإمكان الإجابة عليه ... !!
لسبب واحد :
العيون وهي أجمل ما في الكون عند الكثير!!! .... غالبا
ما تكون ذات لون أسود عند السواد الأعظم من الناس
ومع ذلك نحبها ونعشقها رغم سوادها .
من منا يحب .... الظلام الأسود ؟
دائماً اللون الأسود .... عنوان الحزن ؟
ودائما العيون المجروحه تسمي بهذا من الحب
فهل نحب ..... الحزن ؟ ..... ربما !!
لذلك نحن .... نحب .... الحب .. ربما !!!!!!
تناقض عجيب وغريب لكن هناك حكمة لا يعلمها إلا من
خلق القلوب .... وجعلها بين أصبعين من أصابعه
يقلبها كيف يشاء .
هل أجد إجابة لديكم سيداتي .. سادتي
لماذا .... الحب = الحزن ؟؟؟؟
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر