قررت الحكومة الفلسطينية في غزة اطلاق اسم الشهيدة دلال المغربي والشهيدة ريم الرياشي على ميدانين رئيسيين في مدينة غزة .
كما أدانت الحكومة خلال اجتماعها الأسبوعي برئاسة رئيس الوزراء إسماعيل هنية بشدة الممارسات الصهيونية تجاه المقدسات الإسلامية وعملية تهويد القدس المتسارعة وخاصة افتتاح ما يسمى بكنيس الخراب واستمرار مصادرة الاراضي بهدف الاستيطان وقمع أبناء شعبنا والاعتداء عليهم وتدنيس المقدسات واهانة المواطنين والمواطنات والحط من كرامتهم.
ودعت الحكومة أبناء شعبنا الفلسطيني الى التعبير عن غضبهم بكل الوسائل المتاحة وعدم السماح للاحتلال بتمرير مساعيه لتهويد القدس والسيطرة عليها وتغيير واقعها الإسلامي العربي، واعتبرت أن الانتفاضة في مواجهة المحتل خيارا أصيلا لوضع حد لحالة الاستخفاف بالشعب الفلسطيني ومقدساته.
وقالت الحكومة في بيانها الأسبوعي أن منع أبناء شعبنا في مناطق سلطة فتح من التعبير عن انفسهم والتظاهر ضد تهويد القدس وضد القمع الصهيوني تواطؤ صارخ مع الاحتلال واستكمال للدور الوظيفي الذي تقوم به هذه السلطة المأتمرة أجهزتها الامنية من دايتون الامريكي، ودعت قيادة سلطة فتح للعودة الى حضن الجماهير والالتحام معها في مواجهة العدو الغاصب واطلاق سراح المعتقلين السياسيين وعناصر المقاومة واتاحة المجال لهم بالذود عن حياض وكرامة شعبنا.
ووجهت الحكومة الدعوة الى وقف كل اشكال اللقاءات مع العدو الصهيوني مباشرة وغير مباشرة وانهاء التنسيق الامني مع الاحتلال واعتبارها جزءا من الماضي والى اطلاق حوار المباشر بين قوى شعبنا لوضع الاليات لمواجهة ما يجري في القدس وبحق مقدساتنا وارضنا المغتصبة.
كما دعت الامة العربية الى تحمل مسؤوليتها تجاه الواقع الراهن في القدس وعدم الاكتفاء بتصريحات الشجب والادانة وانما وضع الخطط وتنفيذها لانقاذ القدس والمقدسات والارض من الاغتصاب والاستيطان وخاصة دعم صمود المقدسيين وانشاء المشاريع على المستوى الميداني وعلى المستوى السياسي التحرك في كل المحافل لوضع حد لتجاوز الاحتلال لكل الخطوط الحمر تجاه مقدساتنا.
ودعت مؤسسات حقوق الانسان المحلية والاقليمية والدولية والمؤسسات الاممية ذات الصلة مثل الامم المتحدة ومجلس الامن الى اتخاذ مواقف واضحة تجاه الاستيطان باعتباره جريمة حرب ومخالف لاتفاقية جنيف الرابعة فضلا عن تغيير الواقع الديموغرافي والانساني لمدينة القدس مما يستوجب محاكمة قادة الاحتلال امام محاكمة مجرمي الحرب وملاحقتهم قضائيا وقانونيا في كل الاماكن المتاحة.
واعتبرت ان مرور افتتاح كنيس الخراب وتصعيد الاستيلاء على مقدساتنا وارضنا دون موقف عربي جاد يغري الاحتلال بالمزيد من هذه الخطوات مما يتطلب مواقف عربية حازمة وسحب أي غطاء للمفاوضات او للتطبيع واعادة النظر في العلاقات القائمة مع دولة الكيان.
كما أدانت الحكومة خلال اجتماعها الأسبوعي برئاسة رئيس الوزراء إسماعيل هنية بشدة الممارسات الصهيونية تجاه المقدسات الإسلامية وعملية تهويد القدس المتسارعة وخاصة افتتاح ما يسمى بكنيس الخراب واستمرار مصادرة الاراضي بهدف الاستيطان وقمع أبناء شعبنا والاعتداء عليهم وتدنيس المقدسات واهانة المواطنين والمواطنات والحط من كرامتهم.
ودعت الحكومة أبناء شعبنا الفلسطيني الى التعبير عن غضبهم بكل الوسائل المتاحة وعدم السماح للاحتلال بتمرير مساعيه لتهويد القدس والسيطرة عليها وتغيير واقعها الإسلامي العربي، واعتبرت أن الانتفاضة في مواجهة المحتل خيارا أصيلا لوضع حد لحالة الاستخفاف بالشعب الفلسطيني ومقدساته.
وقالت الحكومة في بيانها الأسبوعي أن منع أبناء شعبنا في مناطق سلطة فتح من التعبير عن انفسهم والتظاهر ضد تهويد القدس وضد القمع الصهيوني تواطؤ صارخ مع الاحتلال واستكمال للدور الوظيفي الذي تقوم به هذه السلطة المأتمرة أجهزتها الامنية من دايتون الامريكي، ودعت قيادة سلطة فتح للعودة الى حضن الجماهير والالتحام معها في مواجهة العدو الغاصب واطلاق سراح المعتقلين السياسيين وعناصر المقاومة واتاحة المجال لهم بالذود عن حياض وكرامة شعبنا.
ووجهت الحكومة الدعوة الى وقف كل اشكال اللقاءات مع العدو الصهيوني مباشرة وغير مباشرة وانهاء التنسيق الامني مع الاحتلال واعتبارها جزءا من الماضي والى اطلاق حوار المباشر بين قوى شعبنا لوضع الاليات لمواجهة ما يجري في القدس وبحق مقدساتنا وارضنا المغتصبة.
كما دعت الامة العربية الى تحمل مسؤوليتها تجاه الواقع الراهن في القدس وعدم الاكتفاء بتصريحات الشجب والادانة وانما وضع الخطط وتنفيذها لانقاذ القدس والمقدسات والارض من الاغتصاب والاستيطان وخاصة دعم صمود المقدسيين وانشاء المشاريع على المستوى الميداني وعلى المستوى السياسي التحرك في كل المحافل لوضع حد لتجاوز الاحتلال لكل الخطوط الحمر تجاه مقدساتنا.
ودعت مؤسسات حقوق الانسان المحلية والاقليمية والدولية والمؤسسات الاممية ذات الصلة مثل الامم المتحدة ومجلس الامن الى اتخاذ مواقف واضحة تجاه الاستيطان باعتباره جريمة حرب ومخالف لاتفاقية جنيف الرابعة فضلا عن تغيير الواقع الديموغرافي والانساني لمدينة القدس مما يستوجب محاكمة قادة الاحتلال امام محاكمة مجرمي الحرب وملاحقتهم قضائيا وقانونيا في كل الاماكن المتاحة.
واعتبرت ان مرور افتتاح كنيس الخراب وتصعيد الاستيلاء على مقدساتنا وارضنا دون موقف عربي جاد يغري الاحتلال بالمزيد من هذه الخطوات مما يتطلب مواقف عربية حازمة وسحب أي غطاء للمفاوضات او للتطبيع واعادة النظر في العلاقات القائمة مع دولة الكيان.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر