تعددت المفاهيم و الرموز العائمة في مخيلتي ،،، لا ،،، عفوا ،،، بل في واقعي ،،،
لأكن منطقية نوعا ما ،،، ربما كانت في مخيلتي و تحولت الى واقع ،،، و لكنها ما زالت تستوطن جزءا كبير من مخيلتي ،،،
الوطن،،،كلمةفقدت من معجمنا ،،، ووجدت بخط عريض في باقي المعاجم ،،، لكنهم أخبرونيبأنه بامكاني استرجاعها ،،، اذا كتبتها بحبر أحمر ،،، و يكون مصدره الدمالنابع من شراييني،،،
الحنين ،،،احساسمؤلم ،،، ناتج عن نهاية شائكة ،،، نشعر به عندما لا نعيش بالوطن لأن هنالكنباتات سامة تعيش هنالك ،،، و لكنني أخبرت بأنه بامكاني تحويل الحنين الىحنين مجرد ،،، بطريقة واحدة ،،، و هي اقتلاع جذور الفطر السام الذي ينبتعلى تربة بلدي ،،، حتى يستطيع الجميع العيش هنالك ،، دون التأذي من ذلكالفطر
لاجىء ،،،اسم مطبوع على جميع أوراقي ،،، و ربما على جبيني منذ ولادتي ،،، و يعنيأنني طردت من أحضان أمي ،،، و تبنتني أسرة أخرى ،،، لست أعرفها ،،، و لاأظن أنها ستمنحني الحنان الذي كانت أمي تمنحني اياه يوما ،،، و لأ أظنأنني سأحن اليها مثلما أحن لأمي ،،،
خيمة ،،،أولقصر نسكن فيه منذ هجرنا ،،، لم نجد سوى هذا المسكن المبلل بقطرات ندى ،،،لا أدري ربما تكون دمعات صبايا ،،، ذوات جدائل ،،، و أثواب ،،، بكين ،،،لأنهن ودعن مساكنهن دون رجعة ،،، لكنهن صمتن ،،، عندما أخبروهن أنهن فييوم سوف يعدن ،،، و ها هن اليوم تحت التراب ،،، و بجانبهن دفنت الأحلام،،، و الآمال ،،، بلا رجعة
غربة ،،،معنىملموس ،،، أكثر من كونه محسوس ،،، فأصبحنا نستنشق رائحة الغربة ،،، و نذرفدموع غربة ،،، و ناكل غربة ،،، و نشرب غربة ،،، جزءا منا الغربة ،،، و لكنالغريب ،،، أن أبناء الوطن عند تغربتهم عن وطنهم ،،، يأتي يوم و يرجعوناليه ،،، و لكن نحن تغربنا واحد و ستون سنة ،،، و لا ندري اذا كنا سنرجع،،،
الشتات ،،،وجدتهافي معجم التهجير ،،، و ما زالت موجودة منذ أول الزمان الى اليوم ،،، وتعني أن كل فرد في بلد مختلف ،،، حتى أصبح الفرد لا يعرف أولاد عمومته،،،و لكن لم أجد في معجم التهجير أي طريقة لزوالها ،،، لأن القلوب متشتتة، ، و الأهداف ليست واحدة ،،،
الهجرة القصرية ،،،ربماتكون أقسى الكلمات ،،، و أظلمها ،،، في زمان النور،،، فمنذ التهجير المظلم،،، لم نعد نرى النور ،،، مع أن الجميع يراه ،،، ربما كففنا !!!
الشمس ،،،تعنيللكثيرين الحرية ،،، و لكن في معجمنا تعني ،،، الحرية المفقودة ،،، التيلطالمنا طمحنا أن نجدها ،،، و بالرغم من اختبائها المتواصل ،،، الا أنالأمل سيتواصل أيضا ،،، و لن تنقطع رائحة زهوره التي سترشدنا الى طريقالشمس الصحيح
الحدود ،،،علمونافي مدرسة التهجير ،،، أن لكل شيء حد ،،، و اذا اجتزنا الحد بلا أوراق ووثائق فستكون النتيجة دفننا تحت التراب ،،، بجانب قبور الصبايا ،،، و تحللأجسادنا ،،، و لكنهم لا يدرون أن تحللها لا يعني تحلل طموح و آمال أصحابالحق ،،، فزوال واحد ،،، لا يعني زوال الجميع ،،،
البحر ،،،كائنغريب الأطوار يفصل بيني و بين بلدي ،،، يحاول أن يصنع لي مركبا هو بنفسهكي أركبه و أذهب الى موطني ،،، و لكنه بالرغم من طيبته الا أن غدار ،،، ويدري أنني سأهلك قبل وصولي الى هناك ،،،
عائد،،،أصعب كلمة ،،، و ما زالت تتجدد في حياتي كل يوم ،،، تلك الكلمات ،،، عاشتمعي ،،، و عشت معها ،،، أما الرمز (عائد) ،،، ألحاقه لأعيش معه ،،، و لكنهيأبى ،،، و يرفض ،،، و مع ذلك فهو يناظرني من بعيد و يبتسم ،،، و أكنهيريدني و لا يريد ،،، و عندما سألته ،،، تارقت عيناه بدموع متحجرة ،،، وقال
صعب هو طريقي ،،، مليء بالأشواك ،،، اقتلعيها ،،، و سوف أسلك معكبطريقك(
ربما هذا هو حالنا جميعا ،،، نريد طريق العودة ،،، و لكن لا ندري هو من أين ؟؟؟
فلنقتلع تلك الدوامة بأكملها ،،، و نعيش للعودة فقط ،،،
لأكن منطقية نوعا ما ،،، ربما كانت في مخيلتي و تحولت الى واقع ،،، و لكنها ما زالت تستوطن جزءا كبير من مخيلتي ،،،
الوطن،،،كلمةفقدت من معجمنا ،،، ووجدت بخط عريض في باقي المعاجم ،،، لكنهم أخبرونيبأنه بامكاني استرجاعها ،،، اذا كتبتها بحبر أحمر ،،، و يكون مصدره الدمالنابع من شراييني،،،
الحنين ،،،احساسمؤلم ،،، ناتج عن نهاية شائكة ،،، نشعر به عندما لا نعيش بالوطن لأن هنالكنباتات سامة تعيش هنالك ،،، و لكنني أخبرت بأنه بامكاني تحويل الحنين الىحنين مجرد ،،، بطريقة واحدة ،،، و هي اقتلاع جذور الفطر السام الذي ينبتعلى تربة بلدي ،،، حتى يستطيع الجميع العيش هنالك ،، دون التأذي من ذلكالفطر
لاجىء ،،،اسم مطبوع على جميع أوراقي ،،، و ربما على جبيني منذ ولادتي ،،، و يعنيأنني طردت من أحضان أمي ،،، و تبنتني أسرة أخرى ،،، لست أعرفها ،،، و لاأظن أنها ستمنحني الحنان الذي كانت أمي تمنحني اياه يوما ،،، و لأ أظنأنني سأحن اليها مثلما أحن لأمي ،،،
خيمة ،،،أولقصر نسكن فيه منذ هجرنا ،،، لم نجد سوى هذا المسكن المبلل بقطرات ندى ،،،لا أدري ربما تكون دمعات صبايا ،،، ذوات جدائل ،،، و أثواب ،،، بكين ،،،لأنهن ودعن مساكنهن دون رجعة ،،، لكنهن صمتن ،،، عندما أخبروهن أنهن فييوم سوف يعدن ،،، و ها هن اليوم تحت التراب ،،، و بجانبهن دفنت الأحلام،،، و الآمال ،،، بلا رجعة
غربة ،،،معنىملموس ،،، أكثر من كونه محسوس ،،، فأصبحنا نستنشق رائحة الغربة ،،، و نذرفدموع غربة ،،، و ناكل غربة ،،، و نشرب غربة ،،، جزءا منا الغربة ،،، و لكنالغريب ،،، أن أبناء الوطن عند تغربتهم عن وطنهم ،،، يأتي يوم و يرجعوناليه ،،، و لكن نحن تغربنا واحد و ستون سنة ،،، و لا ندري اذا كنا سنرجع،،،
الشتات ،،،وجدتهافي معجم التهجير ،،، و ما زالت موجودة منذ أول الزمان الى اليوم ،،، وتعني أن كل فرد في بلد مختلف ،،، حتى أصبح الفرد لا يعرف أولاد عمومته،،،و لكن لم أجد في معجم التهجير أي طريقة لزوالها ،،، لأن القلوب متشتتة، ، و الأهداف ليست واحدة ،،،
الهجرة القصرية ،،،ربماتكون أقسى الكلمات ،،، و أظلمها ،،، في زمان النور،،، فمنذ التهجير المظلم،،، لم نعد نرى النور ،،، مع أن الجميع يراه ،،، ربما كففنا !!!
الشمس ،،،تعنيللكثيرين الحرية ،،، و لكن في معجمنا تعني ،،، الحرية المفقودة ،،، التيلطالمنا طمحنا أن نجدها ،،، و بالرغم من اختبائها المتواصل ،،، الا أنالأمل سيتواصل أيضا ،،، و لن تنقطع رائحة زهوره التي سترشدنا الى طريقالشمس الصحيح
الحدود ،،،علمونافي مدرسة التهجير ،،، أن لكل شيء حد ،،، و اذا اجتزنا الحد بلا أوراق ووثائق فستكون النتيجة دفننا تحت التراب ،،، بجانب قبور الصبايا ،،، و تحللأجسادنا ،،، و لكنهم لا يدرون أن تحللها لا يعني تحلل طموح و آمال أصحابالحق ،،، فزوال واحد ،،، لا يعني زوال الجميع ،،،
البحر ،،،كائنغريب الأطوار يفصل بيني و بين بلدي ،،، يحاول أن يصنع لي مركبا هو بنفسهكي أركبه و أذهب الى موطني ،،، و لكنه بالرغم من طيبته الا أن غدار ،،، ويدري أنني سأهلك قبل وصولي الى هناك ،،،
عائد،،،أصعب كلمة ،،، و ما زالت تتجدد في حياتي كل يوم ،،، تلك الكلمات ،،، عاشتمعي ،،، و عشت معها ،،، أما الرمز (عائد) ،،، ألحاقه لأعيش معه ،،، و لكنهيأبى ،،، و يرفض ،،، و مع ذلك فهو يناظرني من بعيد و يبتسم ،،، و أكنهيريدني و لا يريد ،،، و عندما سألته ،،، تارقت عيناه بدموع متحجرة ،،، وقال
صعب هو طريقي ،،، مليء بالأشواك ،،، اقتلعيها ،،، و سوف أسلك معكبطريقك(ربما هذا هو حالنا جميعا ،،، نريد طريق العودة ،،، و لكن لا ندري هو من أين ؟؟؟
فلنقتلع تلك الدوامة بأكملها ،،، و نعيش للعودة فقط ،،،
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918