زارت المحامية بثينة الدقماق مديرة مؤسسة مانديلا والأستاذ سـاهر العـلـي،
صباح اليوم، عضو اللجنة المركزية لحركة فتح المفوض العام للعلاقات العربية
عباس زكي في سجن عوفر والذي تم اعتقاله يوم الأحد الموافق 28-3-2010 أثناء
مشاركته إخوانه المسيحيين في المسيرة السليمة بمناسبة احد الشعانين.
وقال
زكي خلال الزيارة: إن المسيرة كانت سلمية ولم يتخللها أي مظهر من مظاهر
العنف، وكانت على أرض فلسطينية وأغلب المشاركين فيها رجال دين وقيادات
سياسية وذلك من أجل تمكين المسيحيين من أداء طقوسهم الدينية، حيث انطلقت
المسيرة من كنيسة المهد، وبعد انتهاء المسيرة وتم اعتقاله و11 من
المشاركين في المسيرة.
ورفض
زكي ادعاءات الشرطة الإسرائيلية بأنه كانت محاولات تشويش على الشرطة، حيث
لم يكن أحد من أفراد الشرطة الإسرائيلية ولم يشاهدهم، إلا أثناء الاعتقال
حيث خرجوا لهم فجأة، وهو الوحيد الذي تم اختياره من القيادات السياسية
ورجال الدين.
وأكد
زكي في حديثه إلى الدقماق أنه لا يوجد سبب لاعتقاله ومن معه، حيث أن الأرض
أرض فلسطينية ولا يوجد أية تهمة تنسب إليه، وأن الاعتقال هو اعتقال سياسيي
والهدف منه المس بالقيادة الفلسطينية، وأنه يرفض النظر في قضيته منفصلاً
عن باقي المعتقلين معه.
ــ
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918