استنكرت مؤسسة لجان العمل الصحي، اليوم، اعتداء قوة من حرس الحدود الإسرائيلي على طاقم المؤسسة على مدخل قرية خلة النعمان بمحافظة بيت لحم أثناء توجهه للعيادة داخل القرية.وأوضحت المؤسسة، في بيان لها، أن جنود الاحتلال طلبوا من الطاقم المكون من الدكتور أحمد أبو شرخ والدكتورة نادية الحيح، والممرضة نهاية أبو خضير، والممرضة هيام الوراسنة والسائق إسماعيل نوفل، الترجل من السيارة.
وأضافت المؤسسة: فتش الجنود الطاقم بطريقة استفزازية قبل منعهم من الوصول للعيادة الموجودة في القرية التي تديرها المؤسسة بالشراكة مع مؤسسة كير الدولية ضمن مشروع ينفذ في منطقة بيت لحم ومنطقة الخليل، ويستهدف القرى والأرياف الفقيرة والتي تعاني من الحصار والإغلاقات المستمرة من قبل سلطات الاحتلال.
يذكر أن قرية خلة النعمان من القرى التي يستهدفها المشروع وهي محاصرة من جميع الجهات بسبب إحكام جدار الفصل العنصري عليها، حيث لا يستطيع أي شخص الدخول أو الخروج من القرية إلا بإذن رسمي من سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وفي مرات عديدة كان يسمح للطاقم بالدخول بعد إجراءات أمنية مشددة إلا انه وفي الأونه الأخيرة تم منع الطاقم الطبي من الدخول الى العيادة بحجة عدم وجود تنسيق لذلك.
من جانبها، اعتبرت مؤسسة لجان العمل الصحي ما تمارسه قوات الاحتلال من الاعتداءات المتكررة على الطواقم الطبية والتضييق على المواطنين الفلسطينيين مساس بحق أساسي مكفول للمواطنين تحت الاحتلال يتمثل بالحصول على الخدمات الصحية.
وقالت العمل الصحي إن 'هذه هي المرة الثالثة التي يتعرض فيها الطاقم الطبي التابع لها لإجراءات استفزازية ومهينة'، وطالبت المؤسسات الدولية والحقوقية بالتدخل لوقف الممارسات البشعة والمهينة التي تقوم بها سلطات الاحتلال بحق الأطقم الطبية وتنتهك بها أبسط الحقوق الصحية للمواطن الفلسطيني.
وأضافت المؤسسة: فتش الجنود الطاقم بطريقة استفزازية قبل منعهم من الوصول للعيادة الموجودة في القرية التي تديرها المؤسسة بالشراكة مع مؤسسة كير الدولية ضمن مشروع ينفذ في منطقة بيت لحم ومنطقة الخليل، ويستهدف القرى والأرياف الفقيرة والتي تعاني من الحصار والإغلاقات المستمرة من قبل سلطات الاحتلال.
يذكر أن قرية خلة النعمان من القرى التي يستهدفها المشروع وهي محاصرة من جميع الجهات بسبب إحكام جدار الفصل العنصري عليها، حيث لا يستطيع أي شخص الدخول أو الخروج من القرية إلا بإذن رسمي من سلطات الاحتلال الإسرائيلي، وفي مرات عديدة كان يسمح للطاقم بالدخول بعد إجراءات أمنية مشددة إلا انه وفي الأونه الأخيرة تم منع الطاقم الطبي من الدخول الى العيادة بحجة عدم وجود تنسيق لذلك.
من جانبها، اعتبرت مؤسسة لجان العمل الصحي ما تمارسه قوات الاحتلال من الاعتداءات المتكررة على الطواقم الطبية والتضييق على المواطنين الفلسطينيين مساس بحق أساسي مكفول للمواطنين تحت الاحتلال يتمثل بالحصول على الخدمات الصحية.
وقالت العمل الصحي إن 'هذه هي المرة الثالثة التي يتعرض فيها الطاقم الطبي التابع لها لإجراءات استفزازية ومهينة'، وطالبت المؤسسات الدولية والحقوقية بالتدخل لوقف الممارسات البشعة والمهينة التي تقوم بها سلطات الاحتلال بحق الأطقم الطبية وتنتهك بها أبسط الحقوق الصحية للمواطن الفلسطيني.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918