وافقت المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة، التي تتخذ من العاصمة الليبية طرابلس مقرا لها، على إدراج خمسمائة أسرة فلسطينية جديدة ضمن المرحلة الثانية من برنامج المساعدات المعروف بـ'برنامج التآخي مع الأسر الفلسطينية'.
يشار إلى أن البرنامج المذكور انطلق في آواخر شهر آذار الماضي، وشملت المرحلة الأولى منه ألف أسرة في قطاع غزة.
من جهتها تلقت وزارة الشؤون الاجتماعية، إشعارا من تلك المنظمة يفيد بما ورد.
وأفاد خالد البرغوثي نائب مدير عام الإدارة العامة لمكافحة الفقر في الوزارة، بأن وزيرة الشؤون الاجتماعية ماجدة المصري تلقت اتصالا بهذا الخصوص من خالد الخويلدي رئيس المنظمة، وأبلغها بشمول الأسر الجديدة، وتبين بأن جميعها من القدس والضفة الغربية.
وأشار إلى أنه يجري العمل حاليا على أعداد مسح اجتماعي لأوضاع تلك الفئة، تمهيدا لإدراج بياناتهم في برنامج المؤاخاة.
وأعرب البرغوثي عن 'التقدير العالي لهذه المبادرة التي ستساهم في تخفيف معاناة الأسر الفلسطينية المشمولة'، لافتا إلى 'الأهمية الإنسانية المميزة لبرنامج المؤاخاة الذي لا يقتصر فقط على جانب الدعم المالي بل يتعداه ليشمل لقاءات وفعاليات واتصالات متعددة الجوانب بين الأسر الداعمة والمدعومة'.
وقال 'نأمل زيادة مساهمة الدول والمنظمات الإنسانية من الدول العربية والإسلامية الشقيقة، لما لذلك من أثر معنوي ومادي على تعزيز صمود المواطنين وتخفيف معاناتهم من الاحتلال وممارساته'.
يذكر أن وفد المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة زار الضفة الغربية وقطاع غزة نهاية العام الماضي وبداية العام الجاري، للوقوف على أوضاع الفلسطينيين، وإثر الزيارة أطلق برنامج التآخي.
يشار إلى أن البرنامج المذكور انطلق في آواخر شهر آذار الماضي، وشملت المرحلة الأولى منه ألف أسرة في قطاع غزة.
من جهتها تلقت وزارة الشؤون الاجتماعية، إشعارا من تلك المنظمة يفيد بما ورد.
وأفاد خالد البرغوثي نائب مدير عام الإدارة العامة لمكافحة الفقر في الوزارة، بأن وزيرة الشؤون الاجتماعية ماجدة المصري تلقت اتصالا بهذا الخصوص من خالد الخويلدي رئيس المنظمة، وأبلغها بشمول الأسر الجديدة، وتبين بأن جميعها من القدس والضفة الغربية.
وأشار إلى أنه يجري العمل حاليا على أعداد مسح اجتماعي لأوضاع تلك الفئة، تمهيدا لإدراج بياناتهم في برنامج المؤاخاة.
وأعرب البرغوثي عن 'التقدير العالي لهذه المبادرة التي ستساهم في تخفيف معاناة الأسر الفلسطينية المشمولة'، لافتا إلى 'الأهمية الإنسانية المميزة لبرنامج المؤاخاة الذي لا يقتصر فقط على جانب الدعم المالي بل يتعداه ليشمل لقاءات وفعاليات واتصالات متعددة الجوانب بين الأسر الداعمة والمدعومة'.
وقال 'نأمل زيادة مساهمة الدول والمنظمات الإنسانية من الدول العربية والإسلامية الشقيقة، لما لذلك من أثر معنوي ومادي على تعزيز صمود المواطنين وتخفيف معاناتهم من الاحتلال وممارساته'.
يذكر أن وفد المنظمة العالمية للسلم والرعاية والإغاثة زار الضفة الغربية وقطاع غزة نهاية العام الماضي وبداية العام الجاري، للوقوف على أوضاع الفلسطينيين، وإثر الزيارة أطلق برنامج التآخي.
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918