ذكر نادي الأسير الفلسطيني، اليوم، بان الأسرى في مركز توقيف حوارة الواقع جنوبي مدينة نابلس، يعانون من سياسة الإهمال الطبي المتعمد من قبل إدارة السجن.
وطالب الأسرى في رسالة وصلت إلى النادي، الصليب الأحمر والجهات المعنية زيارتهم للوقوف على الوضع الخطير الذي يعاني منه الأسرى نتيجة لممارسات إدارة السجن، بحقهم، تحت ذريعة أن الأسرى هناك لا يمكثون لفترات طويلة.
وقال الأسرى في رسالتهم ان الإدارة لا زالت تمنع دخول الأغراض عن طريق الأهل، ولا سيما أن كثيرا منهم يتم اعتقاله في ساعات الفجر الأولى ، ولا يعطى فرصة لارتداء ملابسه، وعندما يصل الى المعتقل، يكون بحاجة إلى غيارات ولا يتم إعطاؤه إياها من قبل الإدارة رغم ان مخزن المعتقل مليء بهذا الاحتياجات.
وأشار الأسرى الى ان اللباس الذي يرتدونه هو زي مصلحة السجون، والذي يتم إعطاءه إياهم الواحد تلو الآخر بحيث لا يتم غسله، وتفوح منه رائحة العفونة إلا أن الأسرى يجبروا على ارتدائه بسبب عدم وجود بديل آخر، مما أدى إلى إصابة كثير منهم بأمراض جلدية.
وتحدث الأسرى عن سياسة الإهمال الطبي حيث قالوا انه يوجد غرفة كتب عليها غرفة طبيب الا ان الطبيب لمد يدخلها منذ فترة طويلة، ولم يتم اخذ أي أسير إليها لغايات الفحص، وإنما يمر عليهم ممرض ويعطيهم الاكامول كعلاج لجميع الحالات المرضية.
وبين الأسرى أيضا انهم يعانون أيضا من سوء التغذية، فلا يقدم لهم أي مشروب ساخن او بارد، بحيث أصبحوا يعانون من نقص في السوائل، والجوع، نتيجة لوجبات الإدارة القليلة والصغيرة.
وفي نهاية الرسالة طالب الأسرى كافة الجهات المعنية الوقوف الجدي لما يعانونه من سياسة بطش السجان والعمل بشكل فوري لإنقاذهم من هذه التجاوزات اليومية.
وطالب الأسرى في رسالة وصلت إلى النادي، الصليب الأحمر والجهات المعنية زيارتهم للوقوف على الوضع الخطير الذي يعاني منه الأسرى نتيجة لممارسات إدارة السجن، بحقهم، تحت ذريعة أن الأسرى هناك لا يمكثون لفترات طويلة.
وقال الأسرى في رسالتهم ان الإدارة لا زالت تمنع دخول الأغراض عن طريق الأهل، ولا سيما أن كثيرا منهم يتم اعتقاله في ساعات الفجر الأولى ، ولا يعطى فرصة لارتداء ملابسه، وعندما يصل الى المعتقل، يكون بحاجة إلى غيارات ولا يتم إعطاؤه إياها من قبل الإدارة رغم ان مخزن المعتقل مليء بهذا الاحتياجات.
وأشار الأسرى الى ان اللباس الذي يرتدونه هو زي مصلحة السجون، والذي يتم إعطاءه إياهم الواحد تلو الآخر بحيث لا يتم غسله، وتفوح منه رائحة العفونة إلا أن الأسرى يجبروا على ارتدائه بسبب عدم وجود بديل آخر، مما أدى إلى إصابة كثير منهم بأمراض جلدية.
وتحدث الأسرى عن سياسة الإهمال الطبي حيث قالوا انه يوجد غرفة كتب عليها غرفة طبيب الا ان الطبيب لمد يدخلها منذ فترة طويلة، ولم يتم اخذ أي أسير إليها لغايات الفحص، وإنما يمر عليهم ممرض ويعطيهم الاكامول كعلاج لجميع الحالات المرضية.
وبين الأسرى أيضا انهم يعانون أيضا من سوء التغذية، فلا يقدم لهم أي مشروب ساخن او بارد، بحيث أصبحوا يعانون من نقص في السوائل، والجوع، نتيجة لوجبات الإدارة القليلة والصغيرة.
وفي نهاية الرسالة طالب الأسرى كافة الجهات المعنية الوقوف الجدي لما يعانونه من سياسة بطش السجان والعمل بشكل فوري لإنقاذهم من هذه التجاوزات اليومية.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر