افتتح قاضي قضاة فلسطين رئيس المجلس الاعلى للقضاء الشرعي الشيخ تيسير التميمي ومحافظ محافظة بيت لحم الوزير عبد الفتاح حمايل ورئيس بلدية زعترة خالد ابو عامرية بحضور مدراء الدوائرة الرسمية ومدراء الاجهزة الامنية وحشد كبير من المواطنيين محكمة شرعية شرق بيت لحم.
واعلن التميمي نية المجلس الاعلى للقضاء الشرعي اقامة محكمة شرعية جديدة في قرى الريف الغربي، ردا على الممارسات الاسرائيلية الرامية لضمه لمشروعها الاستيطاني المعروف بالقدس الكبرى.
وقبل مراسم الافتتاح الرسمية اقيم احتفال واسع انطلق بالسلام الوطني وتلاوة القران الكريم والوقوف دقيقة حداد على ارواح شهداء فلسطين تلاه كلمة ترحيبية من رئيس بلدية زعترة خالد ابو عامرية الذي رحب بالضيوف في بلدة زعترة التي تعتبر قلب الريف الشرقي، مشيرا الى ان هذه المحكمة ستخدم كافة اهالي الريف الشرقي.
وقال ابو عامرية ان هذا اليوم يمثل بالنسبة لبلدة زعترة وكافة قرى الريف الشرقي يوما عظيما لان هذه المحكمة ستخدم كافة ابناء قرى الريف الشرقي بحيث سيسهل عليهم البت في قضاياهم دون عناء التوجه الى بيت لحم مما سيخفف من اعبائهم.
وشكر ابو عامرية الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء على دعمهم المتواصل للمناطق المهمشة مشيرا الى اهتمامهم المتواصل ودعم المواطنين حيث ستخدم هذه المحكمة 60 الف مواطن من مختلف مناطق الريف الشرقي كما شكر قاضي القضاة والمحافظ على اهتمامهم بتطوير الريف واقرارهم لهذه المحكمة.
كما دعا ابو عامرية الى ضرورة الاسراع في انجاز مجمع المؤسسات العامة للريف الشرقي، مؤكدا ان هذه المراكز والمؤسسات تعتبر صروحا وطنية تساهم في تنمية المجتمع وتطويره من جهة وتحدي الاحتلال الاسرائيلي عبر البناء على الارض.
من جهته نقل محافظ محافظة بيت لحم الوزير عبد الفتاح حمايل تحيات الرئيس محمود عباس لاهالي بلدة زعترة واهالي الريف الشرقي مشددا على ان افتتاح المحكمة الشرعية يعكس مدى اهتمام الرئيس ورئيس الوزراء في تعزيز الصمود على الارض وتقوية المجتمع الفلسطيني عبر تعزيز سلطة القضاء والقانون، مشيرا الى ان استراتيجية الحكومة تركز على النزول للميدان تجسيدا لسياسة الحوكة في اقامة مؤسسات الدولة وانهاء الاحتلال الاسرائيلي.
واشار المحافظ حمايل الى ان افتتاح اليوم يشكل نقلة نوعية في تحسين الخدمات وتطويرها مشددا على ان هذا الافتتاح يدفع للحديث عن ثلاثة رسائل اولها ان مسؤولية مواجهة الاحتلال الاسرائيلي ومخططاته الاستعمارية التي تحدث عنها مكتب منسق الشؤون الانسانية يوم امس والتي اشارت الى ان السلطة لن تستطيع سوى السيطرة على 13 بالمائة من مجموع اراضي بيت لحم هي مسؤولية جماعية رسمية وشعبية لمواجهة غول هذا الاستيطان.
ودعا المحافظ حمايل ابناء الريف الغربي والشرقي الى عدم استعمال الطرق البديلة الجاري العمل فيها بهدوء لانها ستشكل اداة لتغييرات جوهرية على الارض لصالح المستوطنين ومخططات دولة الاحتلال مؤكدا على ضرورة تعاون الجميع وحشد الطاقات لمواجهة نظام الفصل العنصري الذي تعمل اسرائيل على انشائه في محافظة بيت لحم.
اما الرسالة الثانية والثالثة التي اشار اليها المحافظ في حديثه فقد تركزت على اهمية التعاون مع اجهزة الامن الفلسطينية في تعزيز سياسة القانون وفرض النظام وعدم تعطيل عمل الاجهزة من جهة وتعاون كافة الجهات الرسمية والاهلية والشعبية من اجل انجاح المشاريع العامة التي تخدم المجتمع وتساهم في تطوره.
وبارك المحافظ حمايل للريف الشرقي افتتاح هذه المحكمة معربا عن امله في ان تساهم في تعزيز مفاهيم القضاء والقانون مثمنا اعلان الشيخ التميمي اقامة محكمة شرعية بالريف الغربي ردا على ممارسات الاحتلال الاسرائيلي.
اما خضر حمدان رئيس مجلس الخدمات المشتركة لقرى وبلدات الريف الشرقي فقد اشار في كلمته الى اهمية بلدة زعترة وتاريخيتها في التطور حيث اقيم اول مجلس قروي بالريف الشرقي عام 1965 مؤكدا ان الارياف لن تتطور دون تكاتف الجهود وتوحيدها مشددا على ان نقص وضعف الخدمات بالريف ناجم عن غياب العمل المؤسسي والمؤسسة.
واوضح حمدان ان اقامة المشروع في زعترة جاء من اهمية موقعها الذي ياتي وسط ثلاثة عشر تجمعا سكنيا يبلغ عدد سكانها 6- الف مواطن داعيا الوزارات الفلسطينية الى فتح مكاتب ومؤسسات خدماتية فيها تاكيدا على تعزيز صمود المواطنين والتخفيف من معاناتهم التي تتمثل بمركزة العمل الحكومي في بيت لحم.
واشار حمدان الى ان بيت لحم تشكل المحافظة الثانية من حيث الاستهداف من قبل الاحتلال لكنها تشكل المحافظة الخامسة او السادسة من حيث اهتمام السلطة بها، داعيا الجهات الرسمية لتعزيز صمود اهل بيت لحم، كما دعا ايضا وشعبنا مقبل على مرحلة الانتخابات المحلية الى اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب بعيدا على العشائرة والجهوية.
وشكر حمدان باسم اهالي الريف الشرقي قاطبة الشيخ التميمي على لفتته الكريمة بافتتاح المحكمة في بلدة زعترة مثمنا جهود روؤساء البلدية السابق والحالي لما بذلوه من جهد من اجل الوصول الى هذا اليوم كما شكر المحافظ حمايل على على دعمه لفركة اقامة المحكمة.
من جهته قال الشيخ التميمي في كلمته ان افتتاح المؤسسات يشكل اداة مهمة وفاعلة من سياسة السلطة الوطنية الفلسطينية لمواجهة الاطماع الاسرائيلية موضحا ان قراراه افتتاح محكمة في قرى الريف الغربي جاء بعد ما استمع اليه من المحافظ حمايل من استهداف اسرائيلي.
واكد التميمي ان افتتاح المحكمة جاء بتوجيهات من الرئيس محمود عباس بشكل مباشر بهدف تعزيز سلطة القانون والقضاء كما انها جزء اساسي من خطة الحكومة حيث شكر رئيس الوزراء على دعمه الفوري عندما توجه اليه بكتاب من اجل تاثيث هذه المحكمة.
وشدد التميم على ان افتتاح المحكمة التي تعتبر من المؤسسات السيادية يشكل اداة في مواجهة هذه الحكومة اليمينية "المتطرفة" التي تحال تهويد مدينة القدس وباقي الاراضي الفلسطينية معربا عن ثقته بقدرة الشعب الفلسطيني في مواجهة هذه الممارسات القمعية الاحتلالية وافشالها داعيا الى تعزيز الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام الذي اضر بالمصالح الوطنية العليا للشعب الفلسطيني.
واكد التميم ان خطة المجلس الاعلى للقضاء الشرعي تتمثل باقامة محكمة لكل 100 الف مواطن لكن لخصوصية بيت لحم واستهدافها من قبل اسرائيل قررنا اقامة هذه المحكمة وقررنا الاعلان عن محكمة الريف الغربي الشرعية لمحافظة بيت لحم مشددا على انه يامل بافتتاح محكمة ريف غرب بيت لحم خلال شهرين او ثلاثة.
كما اكد التميمي على اهمية القضاء الشرعي في حياة المواطن الفلسطيني قبل ميلاده وبعد وفاته مشيرا الى الاجراءات المتبعة قبل الزواج وبعد الوفاة وارتباطها بالقضاء الشرعي الذي يبت في حياة المواطنين الخاصة مضيفا ان سيادة القانون تعتبر من اهم مقومات الدولة بطريقة تشدد على انه اذا استتب الامن والنظام عبر القضاء فيمكن حينها مواجهة الاحتلال ومخططاته كما اوضح التميمي.
كما اوضح التميمي ان القضاء الشرعي بت في العام 2009 ب 159 الف قضية وانه تم تسجيل 45 الف قضية حتى يومنا هذا في مختلف المحاكم الشرعية الفلسطينية موضحا اليات العمل والتوجيهات بعدم المماطلة بالقضايا والبت فيها خلال اسبوع حتى يستطيع الانسان العيش براحة نفسية وانهاء خلافاتهم معاهدا ابناء الشعب الفلسطيني على مواصلة تقديم افضل الخدمات وعدم خذلانهم في هذا المجال.
وشكر التميمي بلدية زعترة التي وفرت المبنى والمحافظ على دعمه لاقامة هذه المحكمة وشكر الرئيس ورئيس الوزراء على دعمه للقضاء الشرعي وتعزيز القانون معربا عن امله في ان تساهم هذه المحكمة في تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
وفي نهاية الاحتفال بافتتاح المحكمة القى الطالبين دعاء ابو رميس وعبد الله الذويب قصائد شعرية قبل ان يقوم المحافظ حمايل والشيخ التيمي بقص الشريط اذانا بافتتاح هذه المحكمة وبدا العمل الرسمي بها.
واعلن التميمي نية المجلس الاعلى للقضاء الشرعي اقامة محكمة شرعية جديدة في قرى الريف الغربي، ردا على الممارسات الاسرائيلية الرامية لضمه لمشروعها الاستيطاني المعروف بالقدس الكبرى.
وقبل مراسم الافتتاح الرسمية اقيم احتفال واسع انطلق بالسلام الوطني وتلاوة القران الكريم والوقوف دقيقة حداد على ارواح شهداء فلسطين تلاه كلمة ترحيبية من رئيس بلدية زعترة خالد ابو عامرية الذي رحب بالضيوف في بلدة زعترة التي تعتبر قلب الريف الشرقي، مشيرا الى ان هذه المحكمة ستخدم كافة اهالي الريف الشرقي.
وقال ابو عامرية ان هذا اليوم يمثل بالنسبة لبلدة زعترة وكافة قرى الريف الشرقي يوما عظيما لان هذه المحكمة ستخدم كافة ابناء قرى الريف الشرقي بحيث سيسهل عليهم البت في قضاياهم دون عناء التوجه الى بيت لحم مما سيخفف من اعبائهم.
وشكر ابو عامرية الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء على دعمهم المتواصل للمناطق المهمشة مشيرا الى اهتمامهم المتواصل ودعم المواطنين حيث ستخدم هذه المحكمة 60 الف مواطن من مختلف مناطق الريف الشرقي كما شكر قاضي القضاة والمحافظ على اهتمامهم بتطوير الريف واقرارهم لهذه المحكمة.
كما دعا ابو عامرية الى ضرورة الاسراع في انجاز مجمع المؤسسات العامة للريف الشرقي، مؤكدا ان هذه المراكز والمؤسسات تعتبر صروحا وطنية تساهم في تنمية المجتمع وتطويره من جهة وتحدي الاحتلال الاسرائيلي عبر البناء على الارض.
من جهته نقل محافظ محافظة بيت لحم الوزير عبد الفتاح حمايل تحيات الرئيس محمود عباس لاهالي بلدة زعترة واهالي الريف الشرقي مشددا على ان افتتاح المحكمة الشرعية يعكس مدى اهتمام الرئيس ورئيس الوزراء في تعزيز الصمود على الارض وتقوية المجتمع الفلسطيني عبر تعزيز سلطة القضاء والقانون، مشيرا الى ان استراتيجية الحكومة تركز على النزول للميدان تجسيدا لسياسة الحوكة في اقامة مؤسسات الدولة وانهاء الاحتلال الاسرائيلي.
واشار المحافظ حمايل الى ان افتتاح اليوم يشكل نقلة نوعية في تحسين الخدمات وتطويرها مشددا على ان هذا الافتتاح يدفع للحديث عن ثلاثة رسائل اولها ان مسؤولية مواجهة الاحتلال الاسرائيلي ومخططاته الاستعمارية التي تحدث عنها مكتب منسق الشؤون الانسانية يوم امس والتي اشارت الى ان السلطة لن تستطيع سوى السيطرة على 13 بالمائة من مجموع اراضي بيت لحم هي مسؤولية جماعية رسمية وشعبية لمواجهة غول هذا الاستيطان.
ودعا المحافظ حمايل ابناء الريف الغربي والشرقي الى عدم استعمال الطرق البديلة الجاري العمل فيها بهدوء لانها ستشكل اداة لتغييرات جوهرية على الارض لصالح المستوطنين ومخططات دولة الاحتلال مؤكدا على ضرورة تعاون الجميع وحشد الطاقات لمواجهة نظام الفصل العنصري الذي تعمل اسرائيل على انشائه في محافظة بيت لحم.
اما الرسالة الثانية والثالثة التي اشار اليها المحافظ في حديثه فقد تركزت على اهمية التعاون مع اجهزة الامن الفلسطينية في تعزيز سياسة القانون وفرض النظام وعدم تعطيل عمل الاجهزة من جهة وتعاون كافة الجهات الرسمية والاهلية والشعبية من اجل انجاح المشاريع العامة التي تخدم المجتمع وتساهم في تطوره.
وبارك المحافظ حمايل للريف الشرقي افتتاح هذه المحكمة معربا عن امله في ان تساهم في تعزيز مفاهيم القضاء والقانون مثمنا اعلان الشيخ التميمي اقامة محكمة شرعية بالريف الغربي ردا على ممارسات الاحتلال الاسرائيلي.
اما خضر حمدان رئيس مجلس الخدمات المشتركة لقرى وبلدات الريف الشرقي فقد اشار في كلمته الى اهمية بلدة زعترة وتاريخيتها في التطور حيث اقيم اول مجلس قروي بالريف الشرقي عام 1965 مؤكدا ان الارياف لن تتطور دون تكاتف الجهود وتوحيدها مشددا على ان نقص وضعف الخدمات بالريف ناجم عن غياب العمل المؤسسي والمؤسسة.
واوضح حمدان ان اقامة المشروع في زعترة جاء من اهمية موقعها الذي ياتي وسط ثلاثة عشر تجمعا سكنيا يبلغ عدد سكانها 6- الف مواطن داعيا الوزارات الفلسطينية الى فتح مكاتب ومؤسسات خدماتية فيها تاكيدا على تعزيز صمود المواطنين والتخفيف من معاناتهم التي تتمثل بمركزة العمل الحكومي في بيت لحم.
واشار حمدان الى ان بيت لحم تشكل المحافظة الثانية من حيث الاستهداف من قبل الاحتلال لكنها تشكل المحافظة الخامسة او السادسة من حيث اهتمام السلطة بها، داعيا الجهات الرسمية لتعزيز صمود اهل بيت لحم، كما دعا ايضا وشعبنا مقبل على مرحلة الانتخابات المحلية الى اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب بعيدا على العشائرة والجهوية.
وشكر حمدان باسم اهالي الريف الشرقي قاطبة الشيخ التميمي على لفتته الكريمة بافتتاح المحكمة في بلدة زعترة مثمنا جهود روؤساء البلدية السابق والحالي لما بذلوه من جهد من اجل الوصول الى هذا اليوم كما شكر المحافظ حمايل على على دعمه لفركة اقامة المحكمة.
من جهته قال الشيخ التميمي في كلمته ان افتتاح المؤسسات يشكل اداة مهمة وفاعلة من سياسة السلطة الوطنية الفلسطينية لمواجهة الاطماع الاسرائيلية موضحا ان قراراه افتتاح محكمة في قرى الريف الغربي جاء بعد ما استمع اليه من المحافظ حمايل من استهداف اسرائيلي.
واكد التميمي ان افتتاح المحكمة جاء بتوجيهات من الرئيس محمود عباس بشكل مباشر بهدف تعزيز سلطة القانون والقضاء كما انها جزء اساسي من خطة الحكومة حيث شكر رئيس الوزراء على دعمه الفوري عندما توجه اليه بكتاب من اجل تاثيث هذه المحكمة.
وشدد التميم على ان افتتاح المحكمة التي تعتبر من المؤسسات السيادية يشكل اداة في مواجهة هذه الحكومة اليمينية "المتطرفة" التي تحال تهويد مدينة القدس وباقي الاراضي الفلسطينية معربا عن ثقته بقدرة الشعب الفلسطيني في مواجهة هذه الممارسات القمعية الاحتلالية وافشالها داعيا الى تعزيز الوحدة الوطنية وانهاء الانقسام الذي اضر بالمصالح الوطنية العليا للشعب الفلسطيني.
واكد التميم ان خطة المجلس الاعلى للقضاء الشرعي تتمثل باقامة محكمة لكل 100 الف مواطن لكن لخصوصية بيت لحم واستهدافها من قبل اسرائيل قررنا اقامة هذه المحكمة وقررنا الاعلان عن محكمة الريف الغربي الشرعية لمحافظة بيت لحم مشددا على انه يامل بافتتاح محكمة ريف غرب بيت لحم خلال شهرين او ثلاثة.
كما اكد التميمي على اهمية القضاء الشرعي في حياة المواطن الفلسطيني قبل ميلاده وبعد وفاته مشيرا الى الاجراءات المتبعة قبل الزواج وبعد الوفاة وارتباطها بالقضاء الشرعي الذي يبت في حياة المواطنين الخاصة مضيفا ان سيادة القانون تعتبر من اهم مقومات الدولة بطريقة تشدد على انه اذا استتب الامن والنظام عبر القضاء فيمكن حينها مواجهة الاحتلال ومخططاته كما اوضح التميمي.
كما اوضح التميمي ان القضاء الشرعي بت في العام 2009 ب 159 الف قضية وانه تم تسجيل 45 الف قضية حتى يومنا هذا في مختلف المحاكم الشرعية الفلسطينية موضحا اليات العمل والتوجيهات بعدم المماطلة بالقضايا والبت فيها خلال اسبوع حتى يستطيع الانسان العيش براحة نفسية وانهاء خلافاتهم معاهدا ابناء الشعب الفلسطيني على مواصلة تقديم افضل الخدمات وعدم خذلانهم في هذا المجال.
وشكر التميمي بلدية زعترة التي وفرت المبنى والمحافظ على دعمه لاقامة هذه المحكمة وشكر الرئيس ورئيس الوزراء على دعمه للقضاء الشرعي وتعزيز القانون معربا عن امله في ان تساهم هذه المحكمة في تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.
وفي نهاية الاحتفال بافتتاح المحكمة القى الطالبين دعاء ابو رميس وعبد الله الذويب قصائد شعرية قبل ان يقوم المحافظ حمايل والشيخ التيمي بقص الشريط اذانا بافتتاح هذه المحكمة وبدا العمل الرسمي بها.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر