شارك آلاف الفلسطينيين يوم أمس بمسيرة العودة الثالثة عشر إلى قرية "مسكة" المهجرة قضاء مدينة الطيرة داخل أراضي عام الـ 48 تحت شعار "يوم استقلالكم هو يوم نكبتنا" رافعين الأعلام الفلسطينية واللافتات المنددة بالاحتلال الإسرائيلي.
وقال العضو العربي بالكنيست الإسرائيلي طلب الصانع لشبكة "معا" الإذاعية ان جميع الذين خرجوا بالأمس، شاركوا لإحياء ذكرى النكبة بكل أبعادها وتداعياتها، وخرجوا في مسيرة تحد للقانون العنصري المانع لإحياء ذكرى النكبة، قائلا "ان كل هذه القوانين العنصرية هي تحت أقدامنا ولن تردعنا إطلاقا ولن ترهبنا كل جوقة الترهيب الصهيونية من ان نؤكد حقنا وان نؤكد وفائنا لأهلنا الذين هجروا ولنجدد العهد والذاكرة مع قرانا المهجرة"، ومسيرة الأمس كانت ذات بعد خاص ومميزة من حيث نوعية المشاركة من شبان وشابات وأطفال والتأكيد على كل القرى، و"مسكة" هي عبارة عن شكل رمزي للقرى الفلسطينية المهجره.
وبين ان هناك محاولة لنزع الشرعية عن ذكرى النكبة وإظهارها وكأنها عمل غير قانوني، ويريد اليهود ان يحولوا هذه المناسبة إلى عيد استقلال قائلا:"إننا نؤكد على وجود وجه أخر لهذه المناسبة وهو النكبة والتهجير".
وقال الصانع "فكما يحيي اليهود كل عام ذكرى خراب الهيكل من قبل 3000 عام رغم وجود دولة إسرائيل، فمن حقنا ان نحيي خراب البيت الفلسطيني الذي هجر وخرب قبل 62 عاما، والتأكيد على من المسؤول عن هذه النكبة والذي يخيفهم أننا نوجه أصابع الاتهام والمسؤولية الأخلاقية والقضائية السياسية للحركة الصهيونية".
وقال العضو العربي بالكنيست الإسرائيلي طلب الصانع لشبكة "معا" الإذاعية ان جميع الذين خرجوا بالأمس، شاركوا لإحياء ذكرى النكبة بكل أبعادها وتداعياتها، وخرجوا في مسيرة تحد للقانون العنصري المانع لإحياء ذكرى النكبة، قائلا "ان كل هذه القوانين العنصرية هي تحت أقدامنا ولن تردعنا إطلاقا ولن ترهبنا كل جوقة الترهيب الصهيونية من ان نؤكد حقنا وان نؤكد وفائنا لأهلنا الذين هجروا ولنجدد العهد والذاكرة مع قرانا المهجرة"، ومسيرة الأمس كانت ذات بعد خاص ومميزة من حيث نوعية المشاركة من شبان وشابات وأطفال والتأكيد على كل القرى، و"مسكة" هي عبارة عن شكل رمزي للقرى الفلسطينية المهجره.
وبين ان هناك محاولة لنزع الشرعية عن ذكرى النكبة وإظهارها وكأنها عمل غير قانوني، ويريد اليهود ان يحولوا هذه المناسبة إلى عيد استقلال قائلا:"إننا نؤكد على وجود وجه أخر لهذه المناسبة وهو النكبة والتهجير".
وقال الصانع "فكما يحيي اليهود كل عام ذكرى خراب الهيكل من قبل 3000 عام رغم وجود دولة إسرائيل، فمن حقنا ان نحيي خراب البيت الفلسطيني الذي هجر وخرب قبل 62 عاما، والتأكيد على من المسؤول عن هذه النكبة والذي يخيفهم أننا نوجه أصابع الاتهام والمسؤولية الأخلاقية والقضائية السياسية للحركة الصهيونية".
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918