قالت جمعية الأسرى و المحررين ' حسام ' أن العام الجاري يشهد تصعيداً خطيراً من قبل المحققين الاسرائيليين في استخدام اساليب محرمة دولياً في تعذيب المعتقلين ومن اجل انتزاع اعترافات منهم.
حيث تستخدم اساليب مهينة ولا اخلاقية وخارجة عن القانون اثناء استجواب الاسرى وارغامهم على الادلاء باعترافات.
و ذكرت جمعية حسام ان رجال الشاباك الاسرائيلي يتصرفون بهوس امني وبدون اية اعتبارات قانونية وانسانية مع المعتقلين وتحت دوافع ومبررات ما يسمى (مكافحة الارهاب) مما دفعهم الى تعذيب المعتقلين بطرق وحشية فاقت التصور.
و اوضحت حسام الى بروز نزعة انتقامية في عمليات تعذيب المعتقلين يشارك فيها الجيش والشرطة والجنود والمحققون، مثلما حدث مع الشهيد رائد أبو حماد، الذي أكد التقرير الطبي أن سبب الاستشهاد هو إصابته 'برضة' مباشرة في أسفل ظهره. كما اشار شقيق الشهيد إياد أن أخاه لم يكن يعاني من أي مشكلة صحية .
وحسب شهادات من اسرى محررين افرج عنهم مؤخرا قالوا ان التعذيب يبدأ منذ لحظة اعتقال وقبل الوصول الى مركز تحقيق رسمي نتعرض للضرب والتنكيل والاعتداءات، وكثير منا حقق معه ميدانياً او داخل السيارة العسكرية تحت وابل من الضرب والاهانات والاذلال.
كما و يجرى التحقيق مع معتقلين في مراكز خاصة في المستوطنات وبمشاركة المستوطنين وفي اجواء من الرعب والاهانات. وقد نقل العديد من الاسرى الى المستشفيات بسبب تعرضهم لاعتداءات وحشية خلال التحقيق معهم.
و من جهتها حذرت جمعية حسام من تصرف رجال الشاباك ، مستغلين قرارات تشريع التعذيب من محكمة العدل العليا الاسرائيلية ومن المستشار القانوني للحكومة الاسرائيلية وعدم وجود رقابة قانونية على اعمالهم ، في التفرد في الاسرى اثناء عملية التحقيق و تعريض حياتهم للخطر .
حيث تستخدم اساليب مهينة ولا اخلاقية وخارجة عن القانون اثناء استجواب الاسرى وارغامهم على الادلاء باعترافات.
و ذكرت جمعية حسام ان رجال الشاباك الاسرائيلي يتصرفون بهوس امني وبدون اية اعتبارات قانونية وانسانية مع المعتقلين وتحت دوافع ومبررات ما يسمى (مكافحة الارهاب) مما دفعهم الى تعذيب المعتقلين بطرق وحشية فاقت التصور.
و اوضحت حسام الى بروز نزعة انتقامية في عمليات تعذيب المعتقلين يشارك فيها الجيش والشرطة والجنود والمحققون، مثلما حدث مع الشهيد رائد أبو حماد، الذي أكد التقرير الطبي أن سبب الاستشهاد هو إصابته 'برضة' مباشرة في أسفل ظهره. كما اشار شقيق الشهيد إياد أن أخاه لم يكن يعاني من أي مشكلة صحية .
وحسب شهادات من اسرى محررين افرج عنهم مؤخرا قالوا ان التعذيب يبدأ منذ لحظة اعتقال وقبل الوصول الى مركز تحقيق رسمي نتعرض للضرب والتنكيل والاعتداءات، وكثير منا حقق معه ميدانياً او داخل السيارة العسكرية تحت وابل من الضرب والاهانات والاذلال.
كما و يجرى التحقيق مع معتقلين في مراكز خاصة في المستوطنات وبمشاركة المستوطنين وفي اجواء من الرعب والاهانات. وقد نقل العديد من الاسرى الى المستشفيات بسبب تعرضهم لاعتداءات وحشية خلال التحقيق معهم.
و من جهتها حذرت جمعية حسام من تصرف رجال الشاباك ، مستغلين قرارات تشريع التعذيب من محكمة العدل العليا الاسرائيلية ومن المستشار القانوني للحكومة الاسرائيلية وعدم وجود رقابة قانونية على اعمالهم ، في التفرد في الاسرى اثناء عملية التحقيق و تعريض حياتهم للخطر .
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر