قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية امس السبت، أن الجنرال جابى أشكنازى رئيس أركان الجيش الإسرائيلى هو الخاسر في المعركة الكبيرة التي تمثلت في قرار أيهود باراك وزير الحرب عدم تمديد فترة ولايته عام إضافي.
وقالت الصحيفة "صحيح أن هناك تعاطفاً من قبل الجمهور تجاه أشكنازى الذى تلقى ضربة وإهانة لا يستهان بها وتعتبر غير عادلة.. ولكن ضراوة باراك حققت هدفها مع أنه تلقى عدة مقالات صارمة من قبل وسائل الإعلام، إلا أن القضية الآن من خلفه.. فقد تعود على ذلك منذ زمن بعيد".
وأضافت "وبخصوص أشكنازى.. فقد انضم إلى قائمة طويلة من المؤنبين وأصحاب الإهانات.. وتبقى له معركة أخرى قبل أن يترك هيئة أركان الجيش فى منتصف فبراير المقبل، وهناك معركة بينه وبين إيهود باراك تسمى معركة الزمن، حيث إن باراك سيقدم على سلسلة تعيينات فى القيادة العليا للجيش فى شهرى يوليو وأغسطس وسيكون مضطرا لتعيين خلف لأشكنازى".
وتابعت "أن هذا الأمر سيكون بمثابة إطلاق النار على ساقى أشكنازى.. فمن جانب لن يسمح له بالمشاركة الفعلية فى اتخاذ قرار التعيين.. ومن جانب آخر سيكون الإعلان عن رئيس أركان جديد فى شهر أغسطس الأمر الذى يعتبره اشكنازى مبكراً وسابقا لأوانه".
على الصعيد نفسه، قالت مصادر عسكرية إن الأمر لن يكون سهلا على الجيش الإسرائيلى لأن سلسلة التعيينات ستكون فى خضم فصل الصيف.. وأن احتمالات المواجهة العسكرية فى شمال إسرائيل مازالت قائمة وربما تعيين ضباط بدلا عن قائد المنطقة الشمالية (قائد الجبهة الداخلية ورئيس الاستخبارات العسكرية) قد يكونوا غير ذوى خبرة جيدة.. فضلا عن أن الأمور ستتم دون التشاور مع رئيس أركان الجيش الجديد الذى سيضطر إلى إدارة هيئة أركان أرغم عليها ولم يكن له رأى فى تعيينها".
وقالت الصحيفة "صحيح أن هناك تعاطفاً من قبل الجمهور تجاه أشكنازى الذى تلقى ضربة وإهانة لا يستهان بها وتعتبر غير عادلة.. ولكن ضراوة باراك حققت هدفها مع أنه تلقى عدة مقالات صارمة من قبل وسائل الإعلام، إلا أن القضية الآن من خلفه.. فقد تعود على ذلك منذ زمن بعيد".
وأضافت "وبخصوص أشكنازى.. فقد انضم إلى قائمة طويلة من المؤنبين وأصحاب الإهانات.. وتبقى له معركة أخرى قبل أن يترك هيئة أركان الجيش فى منتصف فبراير المقبل، وهناك معركة بينه وبين إيهود باراك تسمى معركة الزمن، حيث إن باراك سيقدم على سلسلة تعيينات فى القيادة العليا للجيش فى شهرى يوليو وأغسطس وسيكون مضطرا لتعيين خلف لأشكنازى".
وتابعت "أن هذا الأمر سيكون بمثابة إطلاق النار على ساقى أشكنازى.. فمن جانب لن يسمح له بالمشاركة الفعلية فى اتخاذ قرار التعيين.. ومن جانب آخر سيكون الإعلان عن رئيس أركان جديد فى شهر أغسطس الأمر الذى يعتبره اشكنازى مبكراً وسابقا لأوانه".
على الصعيد نفسه، قالت مصادر عسكرية إن الأمر لن يكون سهلا على الجيش الإسرائيلى لأن سلسلة التعيينات ستكون فى خضم فصل الصيف.. وأن احتمالات المواجهة العسكرية فى شمال إسرائيل مازالت قائمة وربما تعيين ضباط بدلا عن قائد المنطقة الشمالية (قائد الجبهة الداخلية ورئيس الاستخبارات العسكرية) قد يكونوا غير ذوى خبرة جيدة.. فضلا عن أن الأمور ستتم دون التشاور مع رئيس أركان الجيش الجديد الذى سيضطر إلى إدارة هيئة أركان أرغم عليها ولم يكن له رأى فى تعيينها".
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر