في عيد مولدي ..... لا اعرف ماذا اخط لنفسي بما اهنيها وبما أواسيها لا اعرف هل كسبت الرهان أم أن الرهان كسبني ؟ لا اعرف من اين ابدأ ولم ابدأ اصلا الا يمكنني ان اكتب من النهاية او لربما علي ان اخترع انا النهاية التي تناسب أحلامي ومعتقداتي علي ان اضع هذه النهايه حيث جزء اللاعقل من عقلي حتى لا اصدم كثيرا, عموما انا اعتدت على الصدمات بل انها اصبحت جزءا مني , اشعر ان ما بيننا "انا والصدمات" علاقه ستثمر كثيرا , صدمتي بك اكبر صدمه ليس لاجلك انت فانت لا شيء قبلي ولا شيء بعدي بل لانني" كذبت الكذبه وصدقتها" دخلت المعركه وانا موقنه لنتائجها واستمريت , مصدومه من نفسي كيف كانت تصدق كل شيء , رغم محاولات التنبيه والتنبيه, عذرا لن اكمل صدمتي فانت حقا لا شيء لكن ربما الشي الوحيد الذي يحفظ لك جزءا قليلا في قلبي هو انك كنت صادقا فعلا في لحظه خلت وليتها تعود لاجلك لا لاجلي!.
سامحيني يا نفسي بعثرتك على مفترق طريق لكن لم يكن امامي حل اخر اما ان اركب القطار واسير مع الموجة او ان اواجه الموت والفناء وكنت مازلت احلم باصلاح واقع انسان منتهي منذ زمن.
في عيد مولدي هذا ستكون المسألة مختلفه وحدتي ستبقى معي في هذه الليله ساختلي قليلا باحلامي ساخاطبها لتظهر وساتخيل انها اختفت من اسم الاحلام لتصبح ضمن اسم الواقع ,هذا حال الانسان يريد ان يداوي دموعه بالحلم والخيال ,بالنسبه لي اكتشفت زيف هذا الحل مسبقا وماعاد ينفع معي, لا هو ولاغيره الحياه كشفت اوراقها امامي كما فعلت انا.
ختاما في عيد مولدي السابق حذرتهم انهم سيندمون بيد ان الندم لن ياتي مره واحده, سانفذ وعدي قريبا او بعيدا لا يهم, الان ساترك القلم والورق وساطير الى حيث القريب البعيد , اريد ان اسمع فيروز وهي تغني "اكبر بهالغربه وماتعرفني بلادي" لا اعرف اي بلاد واي غربه تقصد فيروز لكنني اقصد غربه قلبي وغربه مشاعري , لي وطن يسكنني ولا اسكنه ولي امل بحياه اجمل يهبط كالاسهم , الفرق ان الاسهم في هبوط وصعود بينما املي يهبط دوما للقاع احاول بكل مؤسساتي من احلام وامال وعبارات مزيفه انتشاله لكننا نسقط معه, تنهار شركتي التي ابنيها من سنين معتمده على امل غادرني قبل ان ياتي!
الى متى يا فاتنه ماعاد الممول بالامل موجود, متى ستدركين ان الشركات المبينه على العواطف والاحلام تفشل! اتمنى وانا اخاطبك السنه القادمه "ان كتب ربي لي العمر" ان تكوني فهمتي التجاره البشريه فقد مللت من تعليمك ومن تغذيتك بشيء لا وجود له .....
سامحيني يا نفسي بعثرتك على مفترق طريق لكن لم يكن امامي حل اخر اما ان اركب القطار واسير مع الموجة او ان اواجه الموت والفناء وكنت مازلت احلم باصلاح واقع انسان منتهي منذ زمن.
في عيد مولدي هذا ستكون المسألة مختلفه وحدتي ستبقى معي في هذه الليله ساختلي قليلا باحلامي ساخاطبها لتظهر وساتخيل انها اختفت من اسم الاحلام لتصبح ضمن اسم الواقع ,هذا حال الانسان يريد ان يداوي دموعه بالحلم والخيال ,بالنسبه لي اكتشفت زيف هذا الحل مسبقا وماعاد ينفع معي, لا هو ولاغيره الحياه كشفت اوراقها امامي كما فعلت انا.
ختاما في عيد مولدي السابق حذرتهم انهم سيندمون بيد ان الندم لن ياتي مره واحده, سانفذ وعدي قريبا او بعيدا لا يهم, الان ساترك القلم والورق وساطير الى حيث القريب البعيد , اريد ان اسمع فيروز وهي تغني "اكبر بهالغربه وماتعرفني بلادي" لا اعرف اي بلاد واي غربه تقصد فيروز لكنني اقصد غربه قلبي وغربه مشاعري , لي وطن يسكنني ولا اسكنه ولي امل بحياه اجمل يهبط كالاسهم , الفرق ان الاسهم في هبوط وصعود بينما املي يهبط دوما للقاع احاول بكل مؤسساتي من احلام وامال وعبارات مزيفه انتشاله لكننا نسقط معه, تنهار شركتي التي ابنيها من سنين معتمده على امل غادرني قبل ان ياتي!
الى متى يا فاتنه ماعاد الممول بالامل موجود, متى ستدركين ان الشركات المبينه على العواطف والاحلام تفشل! اتمنى وانا اخاطبك السنه القادمه "ان كتب ربي لي العمر" ان تكوني فهمتي التجاره البشريه فقد مللت من تعليمك ومن تغذيتك بشيء لا وجود له .....
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
» مبارزة شعرية .......
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
» أتثائب... عبلة درويش
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918