قام مستوطنو وسط الخليل بعد ظهر امس السبت برش كميات كبيرة من الماء بما في ذلك المياه الوسخة على المتظاهرين الذين شاركوا في المظاهرة الأسبوعية التي تطالب بإعادة فتح شارع الشهداء وبحرية الحركة للمواطنين الفلسطينيين في الخليل.
وتظاهر العشرات من النشطاء الفلسطينيين والمتضامنين الأجانب والإسرائيليين بدعوة من تجمع شباب ضد الاستيطان لنحو الساعة في ساحة باب البلدية القديمة قرب المدخل الشمالي للبلدة القديمة من الخليل، وقرب البؤرة الاستيطانية المسماة بيت رومانو المقامة على أنقاض مدرسة أسامة بن المنقذ الفلسطينية حيث يقع أحد مداخل شارع الشهداء التي يغلقها الاحتلال.
رفع المتظاهرون لنحو الساعة الأعلام الفلسطينية، والشعارات المطالبة بفتح شارع الشهداء، وبوقف كافة أشكال التمييز العنصري التي يمارسها الاحتلال، ورددوا الهتافات الـمنددة بإغلاق الشارع وبممارسات الاحتلال والمستوطنين ضد سكان مدينة الخليل الفلسطينيين باللغات العربية والإنجليزية والعبرية قبل أن ينتظموا في مسيرة جابت شوارع البلدة القديمة هاجمها المستوطنون بالمياه بما في ذلك المياه الوسخة.
اعتلى عدد من جنود الاحتلال وعدد من أفراد شرطته ومستوطنيه أسطح المباني المحيطة بساحة البلدية القديمة، موقع المظاهرة.
وصرح هشام عبد الحافظ، الناطق الإعلامي "لتجمع شباب ضد الاستيطان" أن القيود التي يفرضها الاحتلال لحماية المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة تعتبر شكلا من أشكال التمييز العنصري، وأن أحد أسوأ مظاهر ذلك تتركز في قلب مدينة الخليل حيث تغلق سلطات الإحتلال عدد من الشوارع من أبرزها شارع الشهداء وتغلق بأوامر عسكري ما يزيد عن خمسمائة محل تجاري فيها، وأجبرت ممارسات الاحتلال القمعية فيها أصحاب أكثر من ألف محل تجاري آخر على إغلاق محلاتهم.
ودعا الناطق بلسان التجمع إلى أكبر مشاركة ممكنة في مظاهرة السبت القادم في قلب الخليل التي تتزامن من الذكرى الثانية والستين للنكبة الفلسطينية.
وتظاهر العشرات من النشطاء الفلسطينيين والمتضامنين الأجانب والإسرائيليين بدعوة من تجمع شباب ضد الاستيطان لنحو الساعة في ساحة باب البلدية القديمة قرب المدخل الشمالي للبلدة القديمة من الخليل، وقرب البؤرة الاستيطانية المسماة بيت رومانو المقامة على أنقاض مدرسة أسامة بن المنقذ الفلسطينية حيث يقع أحد مداخل شارع الشهداء التي يغلقها الاحتلال.
رفع المتظاهرون لنحو الساعة الأعلام الفلسطينية، والشعارات المطالبة بفتح شارع الشهداء، وبوقف كافة أشكال التمييز العنصري التي يمارسها الاحتلال، ورددوا الهتافات الـمنددة بإغلاق الشارع وبممارسات الاحتلال والمستوطنين ضد سكان مدينة الخليل الفلسطينيين باللغات العربية والإنجليزية والعبرية قبل أن ينتظموا في مسيرة جابت شوارع البلدة القديمة هاجمها المستوطنون بالمياه بما في ذلك المياه الوسخة.
اعتلى عدد من جنود الاحتلال وعدد من أفراد شرطته ومستوطنيه أسطح المباني المحيطة بساحة البلدية القديمة، موقع المظاهرة.
وصرح هشام عبد الحافظ، الناطق الإعلامي "لتجمع شباب ضد الاستيطان" أن القيود التي يفرضها الاحتلال لحماية المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة تعتبر شكلا من أشكال التمييز العنصري، وأن أحد أسوأ مظاهر ذلك تتركز في قلب مدينة الخليل حيث تغلق سلطات الإحتلال عدد من الشوارع من أبرزها شارع الشهداء وتغلق بأوامر عسكري ما يزيد عن خمسمائة محل تجاري فيها، وأجبرت ممارسات الاحتلال القمعية فيها أصحاب أكثر من ألف محل تجاري آخر على إغلاق محلاتهم.
ودعا الناطق بلسان التجمع إلى أكبر مشاركة ممكنة في مظاهرة السبت القادم في قلب الخليل التي تتزامن من الذكرى الثانية والستين للنكبة الفلسطينية.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر