طوال ثلاثة أعوام ظل شبح البرتغالي جوزيه مورينيو يسيطر على ملعب ستامفورد بريدج، ولكن هذا الوضع انتهى الآن وربما للأبد.
وبعد تتويج تشيلسي بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بعدما أمطر شباك ضيفه ويغان بثمانية أهداف نظيفة في المرحلة الثمانية والثلاثين الأخيرة من المسابقة، أثبت الفريق قدرته على النجاح بدون مدربه السابق مورينيو، الذي قدم الكثير لوضع الفريق بين القوى العظمى فى الكرة الإنكليزية والأوروبية.
وقال كارلو انشيلوتي المدير الفني لتشيلسي 'مورينيو قام بعمل رائع، لقد أحرز اللقب المحلي مرتين متتاليتين، وأتمنى ان أكرر إنجاز مورينيو'.
وربما ينجح أنشيلوتي في تحقيق حلمه، ولكن لا يوجد شك في إنه قدم مسيرة أفضل بكثير من سلفيه افرام جرانت ولويز فيليبي سكولاري، وأعاد لقب الدوري الإنكليزي إلى ستامفورد بريدج، بعد غيابه عن خزائن النادي منذ رحيل مورينيو.
وبرغم رحيل مورينيو عن تشيلسي منذ عدة أعوام إلا أن طيفه مازال يداعب ستامفورد بريدج.
وظلت القوة الضاربة لتشيلسي المكونة من بيتر تشيك واشلي كول وجون تيري وفرانك لامبارد ومايكل بالاك وديديه دروجبا، والتي نجح مورينيو في تكوينها، هي العامل الاساسي في تتويج الفريق بلقب الموسم الحالي.
وبدأ أنشيلوتي الموسم بالاعتماد على الكثافة العددية في وسط الملعب ولكنه أنهى الموسم بطريقة 4/3/3 التي يفضلها مورينيو.
وكذلك كان مورينيو هو من أن أنهى حلم تشيلسي في الجمع بين لقب الدوري الإنكليزي ولقب دوري أبطال أوروبا، بعد أن أخرج الفريق من دور الثمانية للبطولة الأوروبية.
واعترف انشيلوتي 'اللحظة الأسوأ كانت الهزيمة أمام إنتر ميلان (الفريق الحالي لمورينيو) ،وكان لدينا رد فعل قوي للغاية وأنهينا البطولة بشكل جيد للغاية'.
وبرغم الإنجاز الذي حققه تشيلسي بإحراز اللقب محرزا 103 هدفا فإنه لم يضاهي إنجاز مورينيو الذي حسم اللقب مع الفريق قبل عدة أسابيع من نهاية الموسم.
وبالنظر إلى الإصابات العديدة التي ضربت صفوف مانشستر يونايتد وارسنال هذا الموسم فإنه من الممكن الجدال في أن فريق تشيلسي لم يواجه هذا الموسم نفس المنافسة التي واجهها مورينيو من قبل.
والنتيجة هي أن الموسم الحالي كان مثيرا ولكن ربما ليس بنفس الكفاءة التي كان عليها قبل أربعة أو خمسة أعوام.
والخطوة التالية لأنشيلوتي لكي يطابق إنجاز مورينيو، هي الدفاع عن لقب الدوري الإنكليزي الموسم المقبل، في الوقت الذي أصبح فيه أعمار لاعبي الفريق عاملا مميزا، حيث أنهم أكبر مجموعة من اللاعبين سنا ينجحوا في إحراز اللقب المحلي، ويبدو أن الفريق في حاجة ماسة إلى حركة إحلال وتجديد واسعة.
وإذا نجح تشيلي في الحفاظ على لقب الدوري الإنجليزي فإن شبح مورينيو قد يصبح في طي النسيان.
وبعد تتويج تشيلسي بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بعدما أمطر شباك ضيفه ويغان بثمانية أهداف نظيفة في المرحلة الثمانية والثلاثين الأخيرة من المسابقة، أثبت الفريق قدرته على النجاح بدون مدربه السابق مورينيو، الذي قدم الكثير لوضع الفريق بين القوى العظمى فى الكرة الإنكليزية والأوروبية.
وقال كارلو انشيلوتي المدير الفني لتشيلسي 'مورينيو قام بعمل رائع، لقد أحرز اللقب المحلي مرتين متتاليتين، وأتمنى ان أكرر إنجاز مورينيو'.
وربما ينجح أنشيلوتي في تحقيق حلمه، ولكن لا يوجد شك في إنه قدم مسيرة أفضل بكثير من سلفيه افرام جرانت ولويز فيليبي سكولاري، وأعاد لقب الدوري الإنكليزي إلى ستامفورد بريدج، بعد غيابه عن خزائن النادي منذ رحيل مورينيو.
وبرغم رحيل مورينيو عن تشيلسي منذ عدة أعوام إلا أن طيفه مازال يداعب ستامفورد بريدج.
وظلت القوة الضاربة لتشيلسي المكونة من بيتر تشيك واشلي كول وجون تيري وفرانك لامبارد ومايكل بالاك وديديه دروجبا، والتي نجح مورينيو في تكوينها، هي العامل الاساسي في تتويج الفريق بلقب الموسم الحالي.
وبدأ أنشيلوتي الموسم بالاعتماد على الكثافة العددية في وسط الملعب ولكنه أنهى الموسم بطريقة 4/3/3 التي يفضلها مورينيو.
وكذلك كان مورينيو هو من أن أنهى حلم تشيلسي في الجمع بين لقب الدوري الإنكليزي ولقب دوري أبطال أوروبا، بعد أن أخرج الفريق من دور الثمانية للبطولة الأوروبية.
واعترف انشيلوتي 'اللحظة الأسوأ كانت الهزيمة أمام إنتر ميلان (الفريق الحالي لمورينيو) ،وكان لدينا رد فعل قوي للغاية وأنهينا البطولة بشكل جيد للغاية'.
وبرغم الإنجاز الذي حققه تشيلسي بإحراز اللقب محرزا 103 هدفا فإنه لم يضاهي إنجاز مورينيو الذي حسم اللقب مع الفريق قبل عدة أسابيع من نهاية الموسم.
وبالنظر إلى الإصابات العديدة التي ضربت صفوف مانشستر يونايتد وارسنال هذا الموسم فإنه من الممكن الجدال في أن فريق تشيلسي لم يواجه هذا الموسم نفس المنافسة التي واجهها مورينيو من قبل.
والنتيجة هي أن الموسم الحالي كان مثيرا ولكن ربما ليس بنفس الكفاءة التي كان عليها قبل أربعة أو خمسة أعوام.
والخطوة التالية لأنشيلوتي لكي يطابق إنجاز مورينيو، هي الدفاع عن لقب الدوري الإنكليزي الموسم المقبل، في الوقت الذي أصبح فيه أعمار لاعبي الفريق عاملا مميزا، حيث أنهم أكبر مجموعة من اللاعبين سنا ينجحوا في إحراز اللقب المحلي، ويبدو أن الفريق في حاجة ماسة إلى حركة إحلال وتجديد واسعة.
وإذا نجح تشيلي في الحفاظ على لقب الدوري الإنجليزي فإن شبح مورينيو قد يصبح في طي النسيان.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر