تمكنت الشرطة الفلسطينية مساء الاثنين 10/5/2010م، من إلقاء القبض على المتهمين في مقتل الشاب علي سليم عصفور 19 عام.
وقالت الشرطة في مؤتمر صحفي عقدته بمدينة غزة الثلاثاء 11/5/2010م:"إن هذه الجريمة هي جنائية بحتة، مؤكدة أن المتهمين في قبضتها وجاري التحقيق معهم".
وأكد مدير المباحث العامة في قطاع غزة عبد الباسط المصري أن المجرمين في قبضة الشرطة وسيتم تحويلهم للقضاء.
وفي تفاصيل الجريمة وقف الشاب علي سليم عصفور (19 عاماً) على قارعة الشارع العام قرب حديقة "برشلونة" جنوب مدينة غزة، بانتظار سيارة تقله لبيته في شارع الجلاء شمالاً، بعد زيارة لحفلة أحد زملائه بالجامعة.
وبينما عصفور منهمك في محاولة إيقاف سيارة تُقله، رصدت عينا مجرمين هاتفًا خلويًا حديثًا من نوع N95 مثبتًا على حزامه، وبكل بجاحة انقض عليه أحدهما وسرق الهاتف بالقوة.
حاول الشاب بجسمه الضعيف أن يصدَّهما، ولكن إصابته منذ الصغر بإعاقة جزئية حالت دون ذلك، وفر أحد اللصين بالهاتف مبتعداً عن المكان، في حين اقترح الآخر على عصفور أن يوصله إلى مكان المجرم الفار ليحصل على هاتفه.
ولأن عصفور كان يعتقد أن الأمر لن يعدو مجرد محاولة سرقة، وبسبب ضعف الفهم والإدراك لديه نتيجة المرض المزمن المصاب به في دماغه، لم يجد بُداً إلا أن يتبع المجرمين حيث "المصيدة".
كان ذلك جزءًا من الجريمة التي مثلها المجرمان بعد أن تمكنت المباحث العامة من القبض عليهما ووقعت في السابع والعشرين من شهر أبريل وهزت المجتمع الغزي ببشاعتها، حين عثر على جثته المنكل بها في أحد الأبراج في منطقة تل الهوا جنوب المدينة.
وقالت الشرطة في مؤتمر صحفي عقدته بمدينة غزة الثلاثاء 11/5/2010م:"إن هذه الجريمة هي جنائية بحتة، مؤكدة أن المتهمين في قبضتها وجاري التحقيق معهم".
وأكد مدير المباحث العامة في قطاع غزة عبد الباسط المصري أن المجرمين في قبضة الشرطة وسيتم تحويلهم للقضاء.
وفي تفاصيل الجريمة وقف الشاب علي سليم عصفور (19 عاماً) على قارعة الشارع العام قرب حديقة "برشلونة" جنوب مدينة غزة، بانتظار سيارة تقله لبيته في شارع الجلاء شمالاً، بعد زيارة لحفلة أحد زملائه بالجامعة.
وبينما عصفور منهمك في محاولة إيقاف سيارة تُقله، رصدت عينا مجرمين هاتفًا خلويًا حديثًا من نوع N95 مثبتًا على حزامه، وبكل بجاحة انقض عليه أحدهما وسرق الهاتف بالقوة.
حاول الشاب بجسمه الضعيف أن يصدَّهما، ولكن إصابته منذ الصغر بإعاقة جزئية حالت دون ذلك، وفر أحد اللصين بالهاتف مبتعداً عن المكان، في حين اقترح الآخر على عصفور أن يوصله إلى مكان المجرم الفار ليحصل على هاتفه.
ولأن عصفور كان يعتقد أن الأمر لن يعدو مجرد محاولة سرقة، وبسبب ضعف الفهم والإدراك لديه نتيجة المرض المزمن المصاب به في دماغه، لم يجد بُداً إلا أن يتبع المجرمين حيث "المصيدة".
كان ذلك جزءًا من الجريمة التي مثلها المجرمان بعد أن تمكنت المباحث العامة من القبض عليهما ووقعت في السابع والعشرين من شهر أبريل وهزت المجتمع الغزي ببشاعتها، حين عثر على جثته المنكل بها في أحد الأبراج في منطقة تل الهوا جنوب المدينة.
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:15 am من طرف راهب الفكر
» تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية بصدد التهجير القسري للعراقيين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» زيف المفترين في إعلان خلافة المسلمين
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:14 am من طرف راهب الفكر
» مبارزة شعرية .......
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:11 am من طرف راهب الفكر
» مقاومينا بغزة البواسل للشاعر عطا سليمان رموني
الجمعة 19 أغسطس 2016, 2:08 am من طرف راهب الفكر
» أتثائب... عبلة درويش
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» تصريح ولكن.... وما بعد الجدار/تغريد العزة
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:54 pm من طرف راهب الفكر
» " منديلٌ لبسمات امرأة " لؤي ابو عكر
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» نقد الحزب المشكلات التنظيمية للحزب الشيوعي " سلامة كيلة (للتحميل)
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:53 pm من طرف راهب الفكر
» تلخيص كتاب: تاريـخ فلسطين في أواخر العهد العثماني 1700 – 1918
الأحد 24 أغسطس 2014, 1:37 pm من طرف راهب الفكر